دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

أخبار الصحة 03-02-2022

– عين العلماء على ” أوميكرون الخفي “
– رائحة كريهة تلازم المتعافين..
– نتعرف على اضطراب الشم الذي يسببه كورونا
– عادة بسيطة للغاية يمكن أن تزيد من الإنتاجية في العمل
– مراوغة وسريعة الانتشار.. جديد “الشبح” من أوميكرون
– سويسرا تخفف القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا منها إلغاء ما يسمى بشهادات كورونا
– فيروس جديد في الصين يهدد البشر
– كورونا قد يظل نشطا في الجسم لأكثر من 200 يوم
– والرياضة لـ 10 دقائق يوميا تنقذ حياة الآلاف

578

أخبار الصحة 03-02-2022

غامض وأسرع انتشاراً.. عين العلماء على ” أوميكرون الخفي 


النسخة الجديدة من متحور أوميكرون “BA.2” تنتشر بسرعة في بعض الدول الأوروبية مثل الدنمارك وكذلك في الولايات المتحدة.. وعدم ظهوره في تحليل PCR يصعّب المهمة

فيما يواصل متحور أوميكرون انتشاره السريع في معظم أنحاء العالم، خصوصاً في القارة الأوروبية، يراقب عدد من العلماء المتحور الجديد لفيروس كورونا، الذي أطلقوا عليه اسم “BA.2″، وهو مشتق جديد من متحور أوميكرون، بحسب تقرير نشرته مجلة” ذا ساينتست” The Scientist العلمية، التي أفادت بأنه ينتشر بشكل أسرع إلى حد ما من أوميكرون.

يُذكر أن المعلومات الأولية أشارت إلى أنه لا يظهر في تحليل الـ”بي سي آر” PCR لذا ذهب البعض إلى تسميته “أوميكرون الخفي”.

وكان متحور أوميكرون مسؤولا عن عودة انتشار كورونا، على نحو أسرع، في أوروبا وآسيا والولايات المتحدة، خلال الفترة الماضية.

ووفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية “سي دي سي” CDC، وهي أعلى سلطة صحية في الولايات المتحدة، فإن النسخة الجديدة من متحور أوميكرون “BA.2” تنتشر بسرعة في بعض الدول الأوروبية، مثل الدنمارك. ورصدت حالات إصابة بـ “BA.2” في كل من كاليفورنيا وتكساس بالولايات المتحدة.

وقال رامون لورنزو-ريدوندو، من كلية الطب بـ”جامعة نورث ويسترن” في شيكاغو، في تصريح لشبكة “سي.إن.إن” CNN إن “من بين كل متحورات كورونا، كان أوميكرون الأسرع انتشارا”.

واستطاع علماء في الهند توثيق بعض الاختلافات بين متحور أوميكرون والمتحور المشتق “BA.2″، إذ ثمة اختلاف بسيط في “شكل” البروتين.

كاميرون وولف، خبير في الأمراض المعدية في كلية الطب في “جامعة ديوك” الأميركية، قال لشبكة “إن.بي.سي نيوز” NBC News : “يمكن القول إنهم مثل الإخوة، من العائلة نفسها، حيث يوجد اختلافات طفيفة، ولكن معظم الجينات متشابهة في كليهما”.

ويعتقد غابرييل ليونغ، عميد كلية الطب في “جامعة هونغ كونغ”، أن “مشتق متحور أوميكرون قد ينتشر بشكل أسرع من المتحور الأصلي، بنسبة 35%”.

ويشير العلماء إلى أنهم لا يعلمون بعد “كيف يمكن أن تؤثر الاختلافات في سلوك أوميكرون”.

وإذا كان للمتحور أوميكرون ميزة أنه لا يسبّب أعراضاً خطيرة تتطلب دخول المستشفى، إلا أنه في المقابل يملك أكثر من 30 طفرة في البروتين الشوكي بسطح الفيروس (بروتين سبايك)، وهو ما أفقد اللقاحات التي تم تصميمها وفق تركيبة هذا البروتين بالسلالة الأصلية، كثيراً من الفاعلية.

وبحسب جيمس كرو، الأستاذ بمركز “جامعة فاندربيلت” الأميركي للقاحات، فإن المتحور الفرعي من أوميكرون “BA.2″، الذي يصعب مراقبته عن طريق اختبار الـ”بي سي آر” PCR ، فإن “ضراوة هذا المتحور غير واضحة حتى الآن، ولم تتوفر بيانات كافية تشير إلى ما إذا كان هذا البديل أكثر مقاومة للقاحات أو الأجسام المضادة المعتمدة”.

وتسبّب فيروس كورونا بوفاة ما لا يقلّ عن 5,625,889 شخصًا في العالم منذ أن ظهر في الصين في ديسمبر 2019.

وسجّلت الولايات المتحدة أعلى عدد وفيات جرّاء الفيروس (876,066) تليها البرازيل (624,413) ثم الهند (491,700) فروسيا (328,770).

وتقدّر منظمة الصحة العالمية أن العدد الإجمالي للوفيات قد يكون أعلى بمرّتين.


مراوغة وسريعة الانتشار.. جديد “الشبح” من أوميكرون

كثر الحديث في الأيام الماضية عن السلالة الخفية أو الشبح كما يطلق عليها، من متحور أوميكرون، لانتشارها المتسارع والغموض الذي لا يزال يلفها.

فقد توصلت دراسة دنماركية حديثة أن السلالة الشبح أو BA.2 من أوميكرون، أكثر قابلية للانتقال من BA.1 وأكثر قدرة على إصابة الأشخاص المُلقحين.

وحللت الدراسة عدوى كورونا في أكثر من 8500 أسرة دنماركية بين ديسمبر ويناير، ووجدت أن الأشخاص المصابين بـ BA.2كانوا حوالي 33% أكثر عرضة لإصابة الآخرين، مقارنة بالمصابين بالمتحور الأصلي.

مراوغة

من جهتهم، قال الباحثون إن السلالة أكثر قابلية للانتقال من BA.1، وتمتلك أيضاً خصائص المراوغة المناعية التي تقلل من الحماية رغم التطعيم ضد العدوى.

وأوضحت الدراسة التي أجراها باحثون في معهد مصل ستاتينز (SSI)، في جامعة كوبنهاغن، أنه إذا تعرض الشخص للسلالة الشبح في منزله، فهناك احتمال بنسبة 39% لإصابته بالمرض في غضون سبعة أيام.

فيما احتمال الإصابة بالسلالة الأصلية BA.1 هو 29%، وفق ما قال فريدريك بليسنر مؤلف الدراسة الرئيسي لوكالة “رويترز”.

بكتيريا معدية

وعزت الدراسة ذلك، إلى وجود البكتيريا المعدية في السلالة الشبح بنسبة 33% أكثر من السلالة الأصلية في أوميكرون.

لكن الدراسة أكدت أن اللقاحات لا تزال تلعب دوراً مهماً في حماية الأفراد وتقليل انتقال العدوى، خصوصاً بين الأشخاص الذي تلقوا الجرعات المعززة.

يشار إلى أن المتحور “الأصلي” BA.1 يمثل أكثر من 98% من الحالات بأوميكرون في جميع أنحاء العالم، لكن السلالة الشبح BA.2 سرعان ما أصبحت السلالة المهيمنة في الدنمارك.


سويسرا تخفف القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا منها إلغاء ما يسمى بشهادات كورونا 

تعتزم سويسرا إلغاء عدد من القيود المفروضة، بسبب فيروس كورونا، اعتبارا من غد الخميس.

واقترحت الحكومة السويسرية رفع معظم قيود كورونا في البلاد، ومنها رفع الحجر الصحي. وعدم عزل الأشخاص ذوي الصلة بالشخص المصاب بالفيروس.

وتتضمن الإجراءات إلغاء ما يسمى بشهادات كورونا أو متطلبات جواز السفر الصحي، وإلغاء حدود السعة للأحداث الكبيرة أو الحد الأقصى من الحضور للاجتماعات الخاصة.

كانت الدنمارك أولى دول الاتحاد الأوروبي التي تقوم بإلغاء معظم القيود المفروضة على انتشار فيروس كورونا اعتبارا من أمس الثلاثاء، حيث لم تعد الدولة الاسكندنافية تعتبر تفشي كوفيد -19 ”مرضا خطيرا اجتماعيا.

وجاء إعلان سويسرا بعد قيام عدة دول أوروبية أخرى، بما في ذلك الدنمارك المملكة المتحدة والسويد وفنلندا وجمهورية التشيك، رفع أو تخفيف “قيود كوفيد” الخاصة بهم.


تروج العديد من أفلام هوليوود لفكرة أننا نستخدم 10 أو 20 % فقط من أدمغتنا، ولكن علميا هل يعد الأمر حقيقة أم خرافة؟


أخبار الصحة في دقيقتين:

عين العلماء على ” أوميكرون الخفي “

رائحة كريهة تلازم المتعافين.. نتعرف على اضطراب الشم الذي يسببه كورونا

عادة بسيطة للغاية يمكن أن تزيد من الإنتاجية في العمل


الصحة العالمية” تبشر بقرب نهاية جائحة #كورونا.. وخبير أميركي: #أوميكرون أسهم في تهدئة الموجة الوبائية


عقبة جديدة أمام التلقيح في الدول النامية.. لقاحات منتهية الصلاحية!


كوبا.. أثبتت جدارتها مع كورونا وأصبحت نموذجا لتحدي الصعاب


 يؤخذ عن طريق الفم.. الوكالة الأوروبية للأدوية تجيز استخدام عقار #فايزر المضادّ لـ #كورونا


 أخبار الصحة في دقيقتين:

فيروس جديد في الصين يهدد البشر

كورونا قد يظل نشطا في الجسم لأكثر من 200 يوم

والرياضة لـ 10 دقائق يوميا تنقذ حياة الآلاف


 #أوميكرون الشبح يقلق العلماء.. أشد عدوى ويختلف عن سابقه في البروتين الشوكي المتحور


بعد انتشار غامض لسلالة فرعية من #أوميكرون.. البشر مهددون بالوقوع تحت رحمة سلالة لفيروس فتاك يصعب تحييده بالأجسام المضادة


دراسة دنماركية تثير القلق.. سلالة أوميكرون “الشبح” تنتشر بشكل أسرع وتصيب الملقحين #الدنمارك


 الصحة العالمية تحذر دول خففت إجراءات #كورونا: الفيروس ما زال خطيرا ويتحور أمام أعيننا


أوميكرون الشبح يتمدد بعشرات البلدان.. والصحة العالمية: لم ننتصر بعد على كورونا

مدير عام المنظمة قلق من ارتفاع في عدد الوفيات في غالبية مناطق العالم.. وكبير خبراء الطوارئ في المنظمة يحذر البلدان من رسم مسارها الخاص للخروج من الجائحة وعدم اتباع الآخرين اتباعا أعمى في تخفيف القيود

أعلنت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، أن المتحور الفرعي المشتق من أوميكرون الذي تشير الدراسات إلى أنه أسرع انتشارا من الأصلي، ويتم تسميته بـ”أوميكرون الخفي” أو “الشبح”، تم رصده في 57 دولة.

وحذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية أنه من المبكر جدا أن تعلن الدول الانتصار على وباء كوفيد-19 أو أن تتوقف عن محاولة القضاء على انتشار الفيروس.

وقال تيدرسو أدهانوم غيبرييسوس خلال مؤتمر صحافي: “من السابق لأوانه لأي دولة الاستسلام أو إعلان الانتصار”، معربا عن قلقه من ارتفاع في عدد الوفيات في غالبية مناطق العالم.

وأتت دعوته لتوخي الحذّر في حين تخطط بعض الدول لاستئناف حياة طبيعية بالكامل. وقد أقدمت الدنمارك على هذه الخطوة، أمس الثلاثاء، رغم مستوى قياسي من الإصابات بكوفيد-19، معتبرة أنها قادرة على هذه الخطوة بفضل الغطاء اللقاحي الواسع وكون المتحور أوميكرون أقلّ حدّة من سابقيه.

“انتقال العدوى يعني المزيد من الوفيات”

وأكّد المدير العام أنّ “انتقال العدوى بشكل أكبر يعني المزيد من الوفيات”.

والمتحور أوميكرون من فيروس كورونا السريع الانتشار أصبح الطاغي في جميع أنحاء العالم منذ اكتشافه للمرة الأولى في جنوب إفريقيا قبل 10 اسابيع.

كما حث مايك رايان، كبير خبراء الطوارئ في المنظمة، خلال نفس الإفادة، البلدان على رسم مسارها الخاص للخروج من الجائحة وعدم اتباع الآخرين اتباعا أعمى في تخفيف القيود.

وقال: “أعتقد بأنها مرحلة انتقالية للعديد من البلدان، وليست كل البلدان في الوضع ذاته. تلك البلدان، التي تتخذ قرارات الانفتاح على نطاق أوسع، بحاجة أيضا إلى التأكد من قدرتها على إعادة فرض التدابير إذا لزم الأمر، مع قبول المجتمع لذلك. وبالتالي إذا فتحنا الأبواب بسرعة، فمن الأفضل أن نكون قادرين على إغلاقها بسرعة كبيرة أيضا”.

وفي التحديث الوبائي الأسبوعي، قالت منظمة الصحة إن المتحورة التي تشكل أكثر من 93% من جميع عينات فيروس كورونا التي جُمعت الشهر الماضي، تتفرع منها سلالات عدة هي “بي آيه.1″ و”بي آيه.1.1″ و”بي آي.2″ و”بي آيه.3”.

وأضافت أن “بي آيه.1” و”بي آيه.1.1″، وهما أول نسختين تم تحديدهما، تشكلان 96% من جميع سلالات أوميكرون التي تم تحميلها إلى قاعدة بيانات “المبادرة العالمية لتبادل بيانات الإنفلونزا“.

لكن كان هناك ارتفاع واضح في الإصابات المتعلقة بسلالة “بي آيه.2” التي مرت بتحورات عدة مختلفة عن الأصلية، بما في ذلك البروتين الشوكي على سطح الفيروس الذي يلعب دورا أساسيا في دخول الفيروس خلايا الإنسان.

وكشفت منظمة الصحة العالمية أن “سلالات حُددت بأنها (بي أيه.2) تم تسليمها إلى المبادرة العالمية لتبادل بيانات الإنفلونزا من 57 بلدا حتى الآن”، مضيفة أنه في بعض البلدان يشكل المتحور الفرعي أكثر من نصف سلالات أوميكرون التي تم جمعها.

ضروة إجراء مزيد من الدراسات

وأشارت المنظمة التابعة للأمم المتحدة إلى أنه حتى الآن لا يُعرف سوى القليل عن الاختلافات بين المتحورات الفرعية، ودعت إلى إجراء دراسات حول خصائصها، بما في ذلك قابليتها للانتشار ومدى قدرتها على تفادي الجهاز المناعي.

ومنذ رصد المتحور أوميكرون للمرة الأولى قبل 10 أسابيع، سجّلت منظمة الصحة العالمية حوالي 90 مليون إصابة جديدة.

وقال المدير العام للمنظمة: “نحن قلقون من ترسخ كلام في بعض الدول مفاده أنّه بسبب اللقاحات وكون أوميكرون أكثر قابلية للانتشار وأقلّ خطورة، لن يكون ممكناً منع انتقال العدوى. لكن هذا بعيد كلّ البعد عن الحقيقة”.

وأكّد أنّ “هذا الفيروس خطر”، في رسالة ما انفكّ يكرّرها منذ ظهور المتحور أوميكرون.
ومضى يقول: “لا نطلب من أي بلد إعادة فرض الإغلاق. لكنذنا ندعو كل الدول إلى حماية سكانها من خلال اللجوء إلى كل الأدوات المتاحة وليس اللقاحات فقط”.

وحذّر المدير العام من أنّ الفيروس سيستمر بالتطور، داعياً الدول إلى مواصلة الاختبارات ومراقبة الفيروس وفك خريطته الجينية ومشددا على أنّه “لا يمكننا محاربة هذا الفيروس عندما لا نعرف كيف يتصرف”.
وقال أيضا إنه في حال استمر الفيروس بالتطور “على اللقاحات أيضا أن تتطور”.

معلومات محدودة للغاية

وتوصلت دراسات حديثة إلى أن “بي أيه.2” أسرع انتشارا من متحور أوميكرون الأصلي.

وصرحت ماريا فان كيرخوف، كبيرة خبراء كوفيد في منظمة الصحة العالمية، للصحافيين أن المعلومات حول المتحور الفرعي محدودة للغاية، لكن بعض البيانات الأولية تشير إلى أن “بي أيه.2” لديه “زيادة طفيفة في معدل النمو مقارنة ب +بي أيه.1”.

وبشكل عام فإن أوميكرون يسبب مرضا أقل حدة من متحورات سابقة لفيروس كورونا مثل دلتا، ولفتت فان كيرخوف إلى أنه “لا يوجد حتى الآن ما يشير إلى وجود تغيير في حدة المرض” في المتحور الفرعي “بي أيه.2”.

وشددت على أنه بغض النظر عن السلالة، يظل كوفيد مرضا خطيرا وعلى الناس السعي لتجنب الإصابة به.

وقالت: “نريد أن يكون الناس على دراية بأن هذا الفيروس مستمر في الانتشار والتطور”، مضيفة “من المهم حقا أن نتخذ إجراءات لتقليل تعرضنا لهذا الفيروس، بغض النظر عن المتحور الذي ينتشر”.

وتسبّب فيروس كورونا بوفاة أكثر من 5.66 مليون شخص في العالم منذ أن ظهر في الصين في ديسمبر 2019.

وسجّلت الولايات المتحدة أعلى عدد وفيات جرّاء الفيروس (884,260) تليها البرازيل (626,854) ثم الهند (495,050).

في الأيام السبعة الأخيرة، سجّلت منطقة أوروبا أعلى عدد إصابات في العام (11,58 مليون) أي 50% من حصيلة الإصابات العالمية وكذلك أعلى عدد وفيات (22,597)، أي 34% من حصيلة الوفيات العالمية.

وتقدّر منظمة الصحة العالمية أن العدد الإجمالي للوفيات قد يكون أعلى بمرّتين إلى ثلاث، آخذة في الاعتبار العدد الزائد للوفيات بسبب كوفيد-19 بصورة مباشرة وغير مباشرة.

أخبار الصحة 03-02-2022

اترك رد
محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.