دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

أخبار الصحة 03-12-2021

– بعد أن ظن العالم أنه انتصر على الجائحة..  كورونا يظهر أعتى أسلحته ويعيد شبح 2020 بمتحور “أوميكرون”
– 10 أطعمة ممتازة لمرضى السكري خلال فصل الشتاء .
– شركة الأدوية البريطانية #غلاكسو_سميثكلاين #جي_إس_كيه” تقول إن تحليلات معملية لعلاجها المضاد لـ #كورونا تشير إلى أن العقار فعّال ضد المتحور #أوميكرون
– فقد عينه في عمر 7 سنوات.. أول مريض في العالم يحدق بعين مطبوعة بتقنية 3D
– تساعد في التئام الجروح وتراقبها عن بعد.. باحثون في  سنغافورة يبتكرون ضمادة ذكية
– المساعدة على تقوية الذاكرة من تأثير  القهوة على الجسم
– رغم  أوميكرون”.. الصحة العالمية تدعو إلى عدم الإغلاق والتريث حتى “تقييم المخاطر” بسبب متحور  كورونا الجديد
– إذا لم تكن اللقاحات الحالية فعالة… “فايز” و”سبوتنيك” تؤكدان العمل على تطوير لقاحات جديدة لمحاربة ” أوميكرون”
– التطعيم والتباعد والتهوية بالمكاتب والكمامة وغسل اليدين..  الصحة العالمية تحدد خطوات الوقاية من كورونا ” أوميكرون”
– وكالة الأدوية الأوروبية تخفف الفزع: أسبوعان لاختبار مدى صمود اللقاحات أمام  كورونا  أوميكرون
– تصويت بالأغلبية الساحقة على قيود الحكومة البريطانية لمواجهة “كورونا” بعد مناقشات لـ3 ساعات.. ما تفاصيلها؟
– صانعو الأدوية مستنفرون لفهم طبيعة المتحور الجديد.. والصحة العالمية تنشر توصيات للسفر في ظل الضبابية التي تلف “أوميكرون”
– روبوتات ليست من المعدن.. تتكاثر ذاتياً وتتحلل تلقائياَ.. ومصنوعة من جلد بيض الضفدع
– حجمها بحجم “حبة الملح” .. باحثون أميركيون يطورون كاميرا فائقة الدقة تفوق جودة كاميرات احترافية
– مكتشفة “أوميكرون”  أنجليكا كوتزي: على الفئة العمرية فوق الـ50 عاما الحصول على جرعة لقاح معززة

666

أخبار الصحة 03-12-2021

10 أطعمة ممتازة لمرضى السكري خلال فصل الشتاء

شريطة أن تقترن بممارسة تمارين رياضية مناسبة واتباع نمط حياة صحي نصائح غذائية يمكن أن تحافظ على مستويات غلوكوز متوازنة في الدم وتمنح الدفء والطاقة أثناء برد الشتاء

للاستمتاع بالدفء والطاقة والحيوية خلال أيام البرد بموسم الشتاء، يمكن أن تساعد أطعمة شتوية مناسبة بامتياز وبشكل فعال في الحفاظ على مستويات الغلوكوز لمرضى السكري شريطة أن تقترن بممارسة التمارين الرياضية المناسبة واتباع عادات نمط الحياة الصحية الأخرى.

إن مرض السكري هو حالة مزمنة تتطلب تدبيرًا مدى الحياة. ويمكن أن تسبب التغييرات الموسمية، مثل الشتاء، أحيانًا صعوبات في التعامل مع الحالة وتزيد من خطر حدوث مضاعفات لدى مرضى السكري، بحسب ما نشره موقع “بولدسكاي” Boldsky، المعني بشؤون الصحة والتغذية.

ووفقا لدراسة علمية، فإن التحكم في نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري يمكن أن يتأثر بالمواسم، حيث تنخفض مستويات السكر خلال الصيف وتتزايد خلال فصل الشتاء.

ويساعد النظام الغذائي كثيرًا في التحكم في مستويات الغلوكوز في الدم وإدارة مرض السكري بشكل جيد. إن هناك بعض الأطعمة الشتوية الخارقة، التي تساعد على سهولة التحكم في مستويات الغلوكوز في الدم لدى مرضى السكري إلى جانب المحافظة على دفء الجسم وتعزيز المناعة خلال فصل الشتاء:

1. بيض مسلوق

يعتبر البيض المسلوق (كل من بياض وصفار البيض) مصدرًا مهمًا للبروتين الذي يمكن أن يساعد على الشعور بالشبع دون زيادة مستويات السكر في الجسم. وتشير إحدى الدراسات أيضًا إلى أن الاستهلاك المتكرر للبيض بحوالي 2-4 حصص في الأسبوع يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري بنسبة 40% مقارنة بـ 0-1 حصص في الأسبوع، مع ملاحظة أن تناول كمية كبيرة من البيض يمكن أن تتسبب في زيادة الإصابة بمرض السكري لدى النساء في منتصف العمر، اللواتي ينصحهن الخبراء بأن يقتصر تناولهن للبيض على وجبات خفيفة بين الحين والآخر.

ويساعد تناول البيض المسلوق أيضًا في الحفاظ على دفء الجسم خلال فصل الشتاء، وبالتالي فهو الأفضل بين الأطعمة الشتوية الخارقة.

2. الجوز

أظهرت دراسة أن تناول الجوز بانتظام يقلل من فرص الإصابة بمرض السكري.

وارتبط الجوز إلى حد كبير بالتحكم في نسبة السكر في الدم لأنه يمكن أن يساعد في تحسين مستويات الغلوكوز ويساهم أيضًا في إنجاح جهود الحفاظ على وزن مناسب للجسم لدى مرضى السكري.

3. القرع الشتوي

كما يوحي الاسم، فإن القرع الشتوي هو أحد الخضروات الغذائية، التي تتوافر عادة خلال فصل الشتاء. وتقول إحدى الدراسات إنه يساعد في خفض مستويات الغلوكوز المرتفعة في الدم بسرعة وهو فعال للغاية لمرضى السكري المصابين بأمراض خطيرة.

ويرجع التأثير القوي المضاد لنسبة السكر في الدم للقرع الشتوي بشكل أساسي إلى وجود المواد الكيميائية النباتية مثل العفص والصابونين والفلافونويد، والتي تساعد أيضًا في تعزيز المناعة خلال الموسم والحفاظ على صحة مرضى السكري.

4. شاي الزنجبيل

من المعروف على نطاق واسع أن الزنجبيل يرفع درجة حرارة الجسم الأساسية ويوفر الدفء للجسم.

ووفقًا لدراسة علمية، يمكن أن يساعد الزنجبيل بشكل كبير في خفض مستويات الغلوكوز في الدم بسبب آثاره المضادة للأكسدة والكوليسترول والسكري، مما يقلل من خطر حدوث مضاعفات مرض السكري.

ويعتبر شاي الزنجبيل أفضل مشروب صحي ومغذي للحفاظ على دفء الجسم خلال فصل الشتاء، وكذلك الحفاظ على مستويات السكر لدى مرضى السكري. كما يساعد شاي الزنجبيل في تقليل محيط الخصر وإنقاص وزن الجسم.

5. القرفة

تعتبر القرفة عنصرًا مضافًا رائعًا للشاي والحساء والكاري والسلع المخبوزة. ويمكن للقرفة إحداث تغيير كبير في درجة حرارة الجسم، ولهذا السبب، يُعتبر شاي القرفة هو الأفضل للشتاء. كما أن للقرفة أيضًا تأثيرات إيجابية على مستوى السكر في الدم لكل من الأشخاص الأصحاء ومرضى السكري على حد سواء.

وبالنسبة لمرضى السكري، يمكن أن يساعد حوالي 3-6 غرام من القرفة في الحفاظ على مستويات السكر. وتسهم خصائص القرفة المضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة أيضًا في الحفاظ على قوة جهاز المناعة ومنع مخاطر الإصابة بمضاعفات مرض السكري.

6. الأسماك

لا يرتبط استهلاك الأسماك وتنظيم مستويات الغلوكوز في الدم بشكل مباشر، ولكن تشير نتائج بعض الدراسات إلى أن الأسماك على نسبة عالية من البروتينات وفيتامين D وأحماض أوميغا-3 الدهنية، التي يمكن أن تساعد في خفض مستويات الكوليسترول وتحسين حساسية الأنسولين وبالتالي تحسين حالة مرضى السكري وتقلل من فرص إصاباتهم بالمضاعفات.

7. البقوليات

أظهرت دراسة أن الاستهلاك المنتظم للبقوليات مثل الفاصوليا يمكن أن يلعب دورًا كبيرًا في تقليل مخاطر الإصابة بمرض السكري ويساعد أيضًا في إدارة مستويات السكر لدى مرضى السكري.

وتتميز الفاصوليا بمؤشر منخفض لنسبة السكر في الدم مما يجعلها تهضم ببطء وبالتالي تسبب ارتفاعًا أقل في نسبة السكر بعد استهلاكها. كما أنه من المعروف أن الفاصوليا تقلل من استجابة نسبة السكر في الدم عند تناولها مع الأرز مقارنة بالأرز وحده.

8. البرتقال

إن البرتقال هو أحد أفضل الفواكه الشتوية وأيضًا من أفضل الفواكه لمرضى السكري. يحتوي البرتقال على العناصر الغذائية الأساسية مثل فيتامين C والمغنيسيوم وحمض الفوليك والبيتا كاروتين والفلافونيدات ذات اللون البرتقالي، التي تتميز بخصائص للتحكم في مستويات الغلوكوز وتقليل الكوليسترول وحماية خلايا البنكرياس من التلف التأكسدي.

يعتبر البرتقال أيضًا فاكهة رائعة للحصول على إتمام عملية الهضم بكفاءة، وبالتالي إنتاج حرارة في الجسم لمكافحة برودة الشتاء.

9. القرنفل

وفقًا لدراسة علمية، يقلل القرنفل بشكل كبير من نسبة الغلوكوز في الدم بعد تناول الوجبة الغذائية، ويخفض مستويات الكوليسترول ويمنع أيضًا تلف خلايا البنكرياس والكلى من التلف التأكسدي الضار. يعتبر القرنفل أيضًا من التوابل الرائعة لتنظيم درجة حرارة الجسم عند تناوله، كما يساعد في الحفاظ على الجسم دافئًا عند تناوله في شكل شاي أو حساء.

10. بذور اليقطين

إن وجود بعض المكونات النشطة مثل حمض النيكوتينيك وتريغونيلين وستيرول والببتيدات في بذور اليقطين يكون لها تأثير عالي على نسب السكر في الدم، سواء للأصحاء أو مرضى السكري.

ويساعد وجود الألياف في بذور اليقطين أيضًا على الشعور بالامتلاء والشبع لفترة أطول ومنع النهم المتكرر. وتسهم الكميات الكبيرة من المغنيسيوم الموجودة في بذور اليقطين في تنظيم حرارة الجسم وإبقائه دافئًا خلال فصل الشتاء، لكن يجب تجنب الإفراط في الاستهلاك للوقاية من مشاكل الجهاز الهضمي.


خبراء: كورونا أوميكرون سيطغى على العالم بأسره خلال 3 إلى 6 أشهر


“لقاحاتنا الحالية ستصمد إلى حد ما، مع هذا البديل الجديد.. قد يقلل المتحور الجديد من فعالية اللقاح بمقدار درجتين، لكن هذا لم يتضح بعد”

لا يزال متحور كورونا أوميكرون يثير حالة من الهلع حول العالم، بالرغم من تأكيد الأطباء المتخصصين أن المتحور الجديد يصيب بأعراض خفيفة، خاصة مع تلقي اللقاح المضاد للفيروس المستجد.

واتخذت عدة دول إجراءات احترازية خاصة بتقييد السفر من بعض الدول الإفريقية، بالرغم من تحذير منظمة الصحة العالمية وأمين عام الأمم المتحدة من أن تقييدات السفر لن تجدي ولن تمنع المتحور الجديد من الانتقال وعبور الحدود.

وكانت أول إصابة بأوميكرون، الذي صنّفته منظمة الصحة العالمية بأنه متحوّر “مثير للقلق”، قد رُصد في جنوب إفريقيا.

وعلى الرغم من عدم توفّر بيانات علمية وافية إلى الآن، يُعتقد بناء على نمط تحوّلات المتحوّر، أنّه قادر على الالتفاف، أقله جزئيا، على الوقاية التي توفرها اللقاحات الحالية، وأنه قد يكون أكثر قدرة على التفشي من المتحوّر دلتا السائد في العالم حاليا.

من جهتها، قالت ليونغ هو نام، طبيبة متخصصة في الأمراض المعدية في سنغافورة، إنه من المرجح أن “يطغى أوميكرون المتغير الجديد لفيروس كوفيد-19 على العالم بأسره” في فترة تتراوح بين 3 إلى 6 أشهر، وإنه يمكن تطوير اللقاحات ضد السلالة الجديدة بسرعة، بحسب ما نقله موقع قناة “سي إن بي سي” CNBC الأميركية.

قلق عالمي

وأثار ظهور وانتشار المتحور الجديد قلق العلماء والمسؤولين الحكوميين حول العالم، خاصة وسط الشكوك المتعلقة بقابليته للانتشار بشكل أسهل وأسرع.

وأضافت نام، التي تعمل في مستشفى “ماونت إليزابيث نوفينا”، أن تطوير لقاحات جديدة قد يحتاج لبعض الأشهر لاختبارها معملياً، لإثبات قدرتها على توفير مناعة ضد المتغير.

وقللت الطبيبة المتخصصة في الأمراض المعدية، من أهمية تطوير لقاحات جديدة لمواجهة المتحور الجديد، وتقليل المخاطر جراء احتمالية الإصابة به. أوضحت بالقول: “هي فكرة جيدة، لكنها ليست عملية بصراحة، خصوصاً وأننا لن نكون قادرين على تسريع اللقاحات في الوقت المناسب وبحلول الوقت الذي تأتي فيه اللقاحات، حيث سيُصاب الجميع تقريباً بأوميكرون نظراً لارتفاع معدل العدوى والقابلية للانتقال”.

ومع ذلك، يعتقد بعض الأطباء أن اللقاحات الحالية ستكون قادرة على توفير بعض الحماية ضد البديل الجديد.

اللقاحات ستصمد”

من جهته، قال سيرا ماداد، الزميل في “مركز بلفر للعلوم والشؤون الدولية”، إن أجسامنا تولد “مجموعة كاملة من الأجسام المضادة المختلفة” استجابة للقاحات، موضحاً أن “لقاحاتنا الحالية ستصمد إلى حد ما، مع هذا البديل الجديد”.

واستشهد ماداد بصحة اعتقاده بقدرة اللقاحات على توفير الحماية ضد المتحور دلتا، قائلاً: “قد يقلل المتحور الجديد من فعالية اللقاح بمقدار درجتين، لكن هذا لم يتضح بعد”.

وتقول “المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها” CDC، عبر موقعها الرسمي إن متغير دلتا هو أشد عدوى من المتغيرات السابقة بنحو الضعف.

وتتعلق أغلب المخاوف بشأن أوميكرون بعدد الطفرات التي يمتلكها، حيث إنه يحتوي على 50 طفرة، 32 منها موجودة في بروتين سبايك Spike، الموجود على سطح فيروس كورونا، الذي تقوم معظم اللقاحات بمحاكاته لإنشاء استجابة مناعية ضد الفيروس.

أعراض مختلفة عن دلتا

وكانت رئيسة الجمعية الطبية في جنوب إفريقيا ومكتشفة متحور أوميكرون أكدت لـ”العربية” أن الإصابات بالمتحور أعراضها مختلفة عن سلالة دلتا وباقي التحورات، مشددة على أن غير الملقحين أكثر عرضة للإصابة.

وأضافت أن أعراض الإصابة بالمتحور أوميكرون أقوى في حالة غير الملقحين، لافتة إلى أن بيانات المتحور في أجساد المصابين مختلفة.

وأشارت إلى أن “المتحور الجديد مثار قلق بالنسبة لنا”، لكن “الجرعات المعززة من اللقاح تساعد في مواجهة المتحور”. كما توقعت أن تتوافر بيانات أكثر عن أوميكرون المتحور خلال أسبوعين.

وفيات وإصابات كوفيد-19 العالمية

وتسبّب فيروس كورونا بوفاة ما لا يقل عن 5,214,847 شخصا في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية ديسمبر 2019.

وتأكدت إصابة 262,269,390 شخصا على الأقل بالفيروس منذ ظهوره. وتعافت الغالبية العظمى من المصابين رغم أن البعض استمر في الشعور بالأعراض بعد أسابيع أو حتى أشهر.

وتستند الأرقام إلى التقارير اليومية الصادرة عن السلطات الصحية في كل بلد وتستثني المراجعات اللاحقة من قبل الوكالات الإحصائية التي تشير إلى أعداد وفيات أكبر بكثير.

وتعتبر منظمة الصحة العالمية، آخذةً بالاعتبار ارتفاع معدل الوفيات المرتبطة بشكل مباشر أو غير مباشر بكوفيد-19، أن حصيلة الوباء قد تكون أكبر بمرتين أو ثلاث من الحصيلة المعلنة رسمياً.

وتبقى نسبة كبيرة من الحالات الأقل خطورةً أو التي لا تظهر عليها أعراض، غير مكتشفة رغم تكثيف الفحوص في عدد كبير من الدول.


شركة بريطانية: علاجنا لكورونا فعّال ضد أوميكرون

أقرت هيئة تنظيم الأدوية في بريطانيا استخدام “سوتروفيماب” للمصابين بكورونا الذين يعانون من أعراض خفيفة إلى متوسطة


قالت شركة الأدوية البريطانية غلاكسو سميثكلاين “جي. إس. كيه” الخميس، إن تحليلات معملية لعلاجها المضاد لكورونا، القائم على الأجسام المضادة والذي تطوره بالتعاون مع شريكتها في الولايات المتحدة “فير”، تشير إلى أن العقار فعّال ضد المتحور الجديد من الفيروس أوميكرون.

وقالت الشركة البريطانية في بيان، إن الاختبارات المعملية بجانب دراسة أجريت على حيوانات الهامستر تُظهر أن مزيج الأجسام المضادة في علاجها “سوتروفيماب” فعّال ضد فيروسات تم تخليقها بطريق الهندسة الحيوية بحيث تحمل عدداً من الطفرات المميزة لمتحور أوميكرون.

وتعمل الشركتان على تطوير ما يسمى بـ”الفيروسات الكاذبة” التي تحمل نفس الطفرات الرئيسية في كل النسخ المتحورة التي يشبته أنها ظهرت من فيروس كورونا حتى الآن. وتجري الشركتان اختبارات معملية حول قدرة “سوتروفيماب” على التأثير عليها.

وقال هربرت فيرجين، كبير المستشارين العلميين في شركة “فير”: “لقد تابعنا بعناية كل طفرة قد تكون مهمة.. ومع ظهور هذا المتحور الجديد، وجدنا أن الطفرات التي أجرينا اختبارات عليها حتى الآن ليس لها تأثير كبير على سوتروفيماب”.

وأقرت هيئة تنظيم الأدوية في بريطانيا الخميس، استخدام “سوتروفيماب” للمصابين بكورونا الذين يعانون من أعراض خفيفة إلى متوسطة والمعرضين لخطر الإصابة بأعراض حادة.


منظمة الصحة: التطعيم وليس الإغلاق هو الحل لكورونا أوميكرون

مستشار مدير منظمة الصحة العالمية  أن الإغلاق ليس حلا لمواجهة كورونا أوميكرون بل التطعيم، مشدداً على ضرورة أن تحصّن كل الدول 40% من سكانها بحلول نهاية هذا العام

مستشار مدير منظمة الصحة العالمية يؤكد لـ”العربية” على ضرورة أن تطعّم كل الدول 40% من سكانها بحلول نهاية هذا العام

اعتبرت منظمة الصحة العالمية أن على كل دولة تطعيم 40% من سكانها ضد فيروس كورونا بنهاية هذا العام.

وقال مستشار مدير عام منظمة الصحة العالمية الدكتور بيتر سينغر في حديث مع قناة “العربية” الخميس إن معرفة مدى خطورة المتحور أوميكرون “يحتاج أسابيع”، معتبراً أن هذا المتحور الجديد من فيروس كورونا “قد يكون بمثابة دعوة لليقظة”.

وشدد سينغر على أن “التطعيم هو الحل للقضاء على متحورات كورونا”، معتبراً أن “الإغلاق ليس الحل لمواجهة أوميكرون”.

في سياق متصل، صرحت مديرة منظمة الصحة العالمية في إفريقيا بأن الاكتشاف السريع لمتحور أوميكرون من جانب بوتسوانا وجنوب إفريقيا والإبلاغ المبكر عنه “منح العالم وقتاً” للعمل على وقف انتشاره.

وقالت ماتشيديسو مويتي الخميس: “لدينا فرصة سانحة، لكن يجب أن نتصرف بسرعة ونكثف إجراءات الكشف والوقاية”.

ولا يزال الكثير غير معروف بشأن المتحور الجديد، بما في ذلك ما إذا كان أكثر عدوى، كما تشتبه بعض السلطات الصحية، وما إذا كان يجعل الناس مرضى بشكل أكثر خطورة، وما إذا كان قادراً على مقاومة اللقاحات الحالية.


بعد أن ظن العالم أنه انتصر على الجائحة..  كورونا يظهر أعتى أسلحته ويعيد شبح 2020 بمتحور “أوميكرون”


فقد عينه في عمر 7 سنوات.. أول مريض في العالم يحدق بعين مطبوعة بتقنية 3D


فقد القطاع أكثر من 62 مليون وظيفة العام الماضي.. صحيفة وول ستريت جورنال: ظهور متغير  أوميكرون زاد من ضرر قطاع السفر والسياحة بعد فرض الدول لقيود إضافية على السفر الدولي


تساعد في التئام الجروح وتراقبها عن بعد.. باحثون في  سنغافورة يبتكرون ضمادة ذكية


المساعدة على تقوية الذاكرة من تأثير  القهوة على الجسم


رغم  أوميكرون”.. الصحة العالمية تدعو إلى عدم الإغلاق والتريث حتى “تقييم المخاطر” بسبب متحور  كورونا الجديد


إذا لم تكن اللقاحات الحالية فعالة… “فايز” و”سبوتنيك” تؤكدان العمل على تطوير لقاحات جديدة لمحاربة ” أوميكرون”


التطعيم والتباعد والتهوية بالمكاتب والكمامة وغسل اليدين..  الصحة العالمية تحدد خطوات الوقاية من كورونا ” أوميكرون”


وكالة الأدوية الأوروبية تخفف الفزع: أسبوعان لاختبار مدى صمود اللقاحات أمام  كورونا  أوميكرون


تصويت بالأغلبية الساحقة على قيود الحكومة البريطانية لمواجهة “كورونا” بعد مناقشات لـ3 ساعات.. ما تفاصيلها؟


صانعو الأدوية مستنفرون لفهم طبيعة المتحور الجديد.. والصحة العالمية تنشر توصيات للسفر في ظل الضبابية التي تلف “أوميكرون”


مفاجآت متحور كورونا أوميكرون لا تتوقف.. هولندا و بلجيكا و ألمانيا أبلغوا عن وجود حالات لديهم من المتحور قبل أسبوع من إبلاغ جنوب أفريقيا الصحة العالمية عن ظهوره


روبوتات ليست من المعدن.. تتكاثر ذاتياً وتتحلل تلقائياَ.. ومصنوعة من جلد بيض الضفدع


حجمها بحجم “حبة الملح” .. باحثون أميركيون يطورون كاميرا فائقة الدقة تفوق جودة كاميرات احترافية


رغم وجود نقطة تشابه بين  أوميكرون و دلتا في التركيبة الجينية التي تسمى “بروتين سبايك”.. العلماء يكشفون عن جين خطير في المتحور “المقلق”


مكتشفة “أوميكرون”  أنجليكا كوتزي: على الفئة العمرية فوق الـ50 عاما الحصول على جرعة لقاح معززة


أخبار الصحة 03-12-2021

اترك رد
محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.