دليل تركيا DaleelTurkiye.net
© 2023 - جميع الحقوق محفوظة.
عاجل
– بعد تسببه في جلطات.. قيود محتملة على جونسون آند جونسون
– قاتل خفي” في مطبخك أقذر من المرحاض!
– مؤشر بلومبرغ غالاكسي للعملات المشفرة ارتفع 160%
– ما سبب الميل الفريد في كوكب أورانوس؟
– هل يأتي الفرج من القرش؟.. جهاز مناعته قتل كورونا وأبناءه
– الوكالة الأوروبية للأدوية تجيز استخدام خامس لقاح مضاد لكورونا
تجتمع لجنة استشارية تابعة للمراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، اليوم الخميس، للنظر في القيود المحتملة على استخدام لقاح جونسون آند جونسون ، بسبب استمرار مشكلات الجلطات الدموية.
وستقوم اللجنة الاستشارية بتقديم بيانات جديدة تظهر معدل الجلطات المسجلة منذ أبريل الماضي، وفق ما ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” نقلاً عن أطباء على دراية بجدول أعمال اللجنة.
وكان اللقاح أوقف استخدامه في الولايات المتحدة لمدة 10 أيام في أبريل الماضي (2021)، للتحقيق في حالات جلطات نادرة للغاية، ومعظمها لفئة الشباب ومتوسطي العمر.
كما، كانت الدنمارك ألغت لقاح جونسون آند جونسون من برنامجها للتطعيم ضد كورونا في مايو الماضي، في وقت تتصاعد فيه التساؤلات حول فعالية اللقاح، وأعراضه الجانبية.
يذكر أن وكالة الأدوية الأوروبية أضافت في نوفمبر الماضي نوعا نادرا من التهابات العمود الفقري، يسمى التهاب النخاع المستعرض، كعرض جانبي للتطعيم بلقاح جونسون آند جونسون المضاد لفيروس كورونا.
قد يتحول “لوح التقطيع” في المطبخ إلى قاتل غير مرئي، فرغم الاهتمام الكبير بسلامة الغذاء ونظافته إلا أنهم يتجاهلون أحيانا هذا “القاتل الخفي”.
فلوح التقطيع هو عنصر لا بد منه في المطبخ، ونظرًا لأنه يتلامس مع مجموعة متنوعة من الأطعمة على أساس يومي، يمكن أن يصبح أرضًا خصبة للبكتيريا.
وعادةً ما تكون ألواح التقطيع التي نستخدمها يوميًا مصنوعة من الخشب أو الخيزران. تجمع هذه المواد علامات السكاكين وجزيئات الطعام، مما يخلق ظروفًا مواتية لنمو البكتيريا.
فوفقًا لبحث WeChat، يمكن العثور على ما يصل إلى مليوني من المكورات العنقودية وعشرات الآلاف من بكتيريا الإشريكية القولونية على سنتيمتر مربع واحد من سطح لوح التقطيع. وبعد تقطيع المأكولات البحرية، قد تظل الفطريات العقدية على اللوح.
وعند دخول جسم الإنسان، يمكن أن تسبب الإشريكية القولونية والفطريات العقدية التهابات خارج الأمعاء، وإسهال حاد وعواقب أخرى غير سارة.
الأسوأ من ذلك أن العديد من العائلات لا تغير ألواح المطبخ لعدة سنوات، ناهيك عن حقيقة أن البعض يستعمل اللوح ويضعه في مكانها دون حتى غسله، ما يراكم عدد كبير من البكتيريا على هذه الألواح. لذا فإن هذا العنصر يصبح أقذر حقًا من المرحاض.
العملات المشفرة تضيف 1.5 تريليون دولار إلى قيمتها السوقية في 2021
مؤشر بلومبرغ غالاكسي للعملات المشفرة ارتفع 160%
أضافت العملات المشفرة حوالي 1.5 تريليون دولار إلى قيمتها السوقية الإجمالية خلال 2021.
واستحوذت بيتكوين، التي ارتفعت بأكثر من 60% هذا العام، على الكثير من الأموال التي تم ضخها في التشفير، إلا أن بعض العملات الأخرى استفادت من هذا الزخم مثل إيثر، وباينانس كوين، ودودج كوين، وشيبا إينو.
وشهد عام 2021، تقلص الحصة السوقية لـ”بيتكوين” في سوق العملات المشفرة بشكل كبير، حيث ارتفعت الرموز الأخرى، وهي علامة على مدى انتشار اهتمام المستثمرين بالأصول الرقمية على الرغم من التقلبات الهائلة، أو ربما يكون التقلب نفسه هو سبب الاهتمام، وفقاً لما ذكرته “بلومبرغ”
ورجح رئيس منطقة آسيا والمحيط الهادئ لبورصة العملات المشفرة Luno، فيجاي أيار، أن يستمر التراجع في هيمنة بيتكوين في العام المقبل “نظراً لانفجار الأصول في مساحة التشفير وحالات الاستخدام المختلفة”.
وارتفعت القيمة السوقية الإجمالية للعملات المشفرة بنحو 1.5 تريليون دولار في عام 2021 إلى حوالي 2.3 تريليون دولار، اعتباراً من 17 ديسمبر، وفقاً لمتتبع CoinGecko، الذي يضم ما يقرب من 12000 رمز.
وبدأت بيتكوين، أكبر عملة مشفرة في العالم، العام بحصة 70% من السوق. وقد انخفض ذلك إلى أقل من 40%، ويرجع ذلك جزئياً إلى زيادة شعبية إيثر. لكن الأموال تدفقت إلى رموز أخرى أيضاً.
ولا يزال الجدل حول دور بيتكوين المفترض في المحافظ الاستثمارية، محتدماً، حيث يجادل المؤيدون بأنها توفر تحوطاً ضد بعض من أعلى معدلات التضخم في جيل واحد. لكن العملة المشفرة بدت في عام 2021 وكأنها تميل إلى الارتباط بشكل أكثر اتساقاً بأصول المخاطرة، مثل أسهم التكنولوجيا، بدلاً من أدوات التحوط من التضخم.
كما صعد مؤشر Bloomberg Galaxy Crypto هذا العام بنسبة تزيد عن 160%، وهو ما يفوق بكثير القفزة في الأصول التقليدية مثل السلع والأسهم العالمية، بزيادة 23% و13% على التوالي.
المعلوم أن أورانوس بالفعل يدور حول الشمس على جانبه، حيث يقع قطباه الشمالي والجنوبي في مكان تموضع خط الاستواء لمعظم الكواكب.
ويكمل أورانوس دورة واحدة حول الشمس كل 84 سنة أرضية، ويبلغ الميل المحوري للكوكب 97.77 درجة وبالتالي فإن محور الدوران يوازي مستوى النظام الشمسي.
فيما استخدم العلماء من جامعة دورهام، الذين يكتبون في مجلة Astrophysical Journal، 50 سيناريو تأثير مختلف للتوصل إلى هذا الاكتشاف، والذي يرجح أن أورانوس اصطدم بجسم صخري ضخم ما جعله منحرفا.
كما توصل العلماء أيضا إلى أن الحطام الناتج عن الاصطدام كان يعمل كدرع حراري للكوكب منذ ذلك الحين، حيث يحبس الحرارة من السطح الخارجي للكوكب ويمنحه غلافا خارجيا باردا بشكل غير عادي.
مع دخوله العام الثاني، لا يكف فيروس كورونا المستجد عن مفاجأة العلماء بنتائج جديدة تنكشف بين الحين والآخر، فقد أكدت دراسة علمية حديثة فاعلية بروتينات موجودة في الجهاز المناعي لأسماك القرش في القضاء على الوباء وكل متحوراته حتى الآن.
في التفاصيل، أفاد باحثون في جامعة ويسكونسن ماديسون الأميركية، بأن البروتينات المعروفة باسم “VNARs”، تمثل عُشر حجم الأجسام المضادة البشرية، ما يجعلها صغيرة بما يكفي للوصول إلى الزوايا والشقوق التي لا تستطيع الأجسام المضادة البشرية الوصول إليها.
وأضافوا أنهم أثناء اختبار تأثيرها على الفيروس، حددوا 3 أجزاء من هذه البروتينات من بين مليارات، تمكنت من وقف الوباء بشكل نهائي من إصابة الخلايا البشرية.
كما كشفوا أن هذه الأجزاء الثلاثة لديها قدرة على الارتباط بقوة بشقوق صغيرة في بروتين سبايك، الموجود على سطح الفيروس، حيث تصل إلى مكان ارتباط الفيروس بالخلايا البشرية ويبدو أنها تمنع عملية الارتباط هذه من الحدوث، وفقاً لما نقله تقرير لصحيفة “الديلي ميل” البريطانية.
كذلك أكدوا أن هذه البروتينات لديها نفس الفاعلية في محاربة فيروسات كورونا الأخرى أيضاً، ومتغيرات الفيروس الجديدة المقلقة وحتى تلك التي لم تطل الناس إلى اليوم.
إلا أنهم أكدوا أن العلاج باستخدام هذه البروتينات لن يكون متاحاً في هذه الفترة، بل سيتاح عند موجات تفشي الفيروس المستقبلية.
كذلك لفت الفريق إلى أنه يدرس أيضاً قدرة بروتينات أسماك القرش في المساعدة على علاج وتشخيص السرطانات.
يشار إلى أن العالم الأميركي البارز أنتوني فاوتشي، مستشار البيت الأبيض للأزمة الصحية، كان حذّر من أن المتحور أوميكرون من فيروس كورونا ينتشر في كل أنحاء العالم، معبرا عن قلقه حيال عدد الأميركيين الذين لم يتلقوا التطعيم حتى الآن.
وأضاف فاوتشي لشبكة “سي ان ان”، أن هذا الفيروس غير عادي، في إشارة إلى سرعة انتشار أوميكرون، مضيفا أن هذا المتحور سيصبح مهيمناً و”سنواجه أسابيع أو أشهرا صعبة مع دخولنا في عمق فصل الشتاء”.
يذكر أن متحور أوميكرون من فيروس كورونا ينتشر سريعا حول العالم، ما تسبب في فرض قيود في كثير من البلدان، على غرار هولندا التي فرضت إغلاقا.
أجازت هيئة تنظيم الأدوية في الاتحاد الأوروبي اليوم الاثنين، استخدام لقاح Novavax المضاد لكورونا والذي تدعي الشركة المصنعة له بأنه يمكن أن يساعد في جذب المشككين في اللقاح.
وبعد موافقة لجنة المنتجات الطبية للاستخدام البشري التابعة لوكالة الأدوية الأوروبية (EMA)، يكون لقاح Novavax هو الخامس المصرح به عبر الكتلة الأوروبية جنبًا إلى جنب مع لقاحات Pfizer / BioNTech وAstraZeneca / Oxford وModerna وJohnson & Johnson.
يستخدم لقاح Novavax التقنية التقليدية عكس تلك المستخدمة في اللقاحات الأخرى القائمة على تقنية mRNA مثل لقاح فايزر، وهي مستخدمة بالفعل في لقاح التهاب الكبد B والسعال الديكي منذ عقود، ولا يحتاج اللقاح إلى تخزين في درجات حرارة منخفضة للغاية.
وكانت منظمة الصحة العالمية سمحت يوم الجمعة بالاستخدام الطارئ للقاح Covovax المضاد لفيروس كورونا الذي أنتجه معهد Serum Institute of India بموجب ترخيص من Novavax، لتوسيع سلة اللقاحات التي صادقت عليها هيئة الصحة العالمية ضد المرض الفيروسي.
القادم بوست