علاوة على ذلك، تاثرت شركات صناعة السيارات الإلكترونية في الصين بعد استجابة لإغلاقات الحكومة لتفشي فيروس كورونا هذا العام والتي أدت إلى تعطيل سلاسل التوريد، حيث علقت المصانع في جميع أنحاء البلاد الإنتاج لأسابيع.

شركة BYD تدافع عن وضعها

أوضحت BYD لوسائل إعلام صينية إنه “ليست هناك حاجة إلى المبالغة في تفسير بيع الحصة، مضيفة أن الشركة تعمل بشكل طبيعي وليس لديها خطوات ضخمة للكشف عنها.”

تضاعف صافي دخل الشركة ثلاث مرات إلى 3.6 مليار يوان (521 مليون دولار) عن العام السابق، وتغلبت – نوعاً ما – على اضطرابات سلسلة التوريد الناجمة عن الوباء والتباطؤ الاقتصادي في الصين.

وقالت BYD في ملف إنها حققت إنتاجًا ومبيعات قياسية في النصف الأول من العام الحالي، حيث قفزت الإيرادات بنسبة 66% على أساس سنوي لتصل إلى 151 مليار يوان (22 مليار دولار).

وأضافت الشركة أنها كانت تقود قطاع سيارات الطاقة الجديدة المحلي بحصة سوقية تبلغ 24.7% في النصف الأول من العام، مستشهدة ببيانات من جمعية السيارات الصينية.

في الشهر الماضي، تم إدخال حصة مماثلة لحجم ممتلكات بيركشاير في نظام المقاصة والتسوية المركزي في هونغ كونغ.

تطلب هونغ كونغ من أي شخص يمتلك أكثر من 5% من شركة مدرجة إخطار البورصة عند تغيير نسبة الحصة إلى الرقم الصحيح التالي.