دليل تركيا DaleelTurkiye.net
© 2021 - جميع الحقوق محفوظة.
تتطلب الجراحة تخديرًا كليًا، ويبقى المريض بالمستشفى ليومين أو ثلاثة بعد الجراحة. يعتمد توقيت الجراحة، ومدتها، وكذلك طول فترة النقاهة على وضع الحصوة.
عملية استخراج حصوات الكلى عبر الجلد بالمنظار (PNL) هي العملية المفضلة لإزالة حصوات الكلى كبيرة الحجم. وقد تطورت التقنية المطبقة في هذه العملية بشكل مستمر منذ بدأ إجراؤها عام 1976، مما أدى لزيادة معدلات النجاح والحد من المضاعفات. في هذه العملية، يتم الوصول إلى الكلى عن طريق شق جراحي (يبلغ طوله حوالي 1 سم) في الظھر. يمر منظار الكلى (كاميرا صغيرة من الألياف الضوئية) ومعدات أخرى صغيرة من خلال هذا الشق الجراحي.
أشعة مُفصلة – تمكن الجراح من تقييم التفاصيل الدقيقة للحصوة، مما يمكنه من اختيار أفضل نقطة دخول لتسهيل إزالة الحصوات.
عدم تناول الطعام أو الشراب – يجب أن يمتنع المريض عن الأكل والشرب لمدة ست ساعات قبل الجراحة، حيث يتعارض ذلك مع التخدير الكلي.
يجب أخذ عينة في منتصف التبول للتأكد من خلو الكلية من الالتهابات والعدوى قبل بدء العلاج.
حتى العمليات المحدودة مثل عملية استخراج حصوات الكلى عن طريق الجلد تحمل بعض المخاطر. يتميز هذا النوع من الجراحات باحتمالية أقل للمخاطر إذا أجراها جراح خبير بهذه التقنية. تعد المخاطر الخاصة بجراحة استخراج الحصوات من الكلى عبر الجلد غير شائعة، ولكنها تتضمن:
يتم إجراء العملية تحت التخدير الكلي وتستمر من ساعتين إلى ثلاث ساعات تقريبًا.
يكون المريض مستلقيًا على بطنه طوال مدة الجراحة.
تستخدم صور الأشعة للمساعدة في الجراحة لتوجيه دخول الأنبوبة للكلى، حتى يستطيع الجراح الوصول للكلى ورؤية الحصوات، وتحريكها، وتفتيتها، وإزالتها.
في نهاية الجراحة، تترك أنبوبة كلوية تخرج من جلد المريض.
تتطلب الجراحة تخديرًا كليًا، ويبقى المريض بالمستشفى ليومين أو ثلاثة بعد الجراحة. يعتمد توقيت الجراحة، ومدتها، وكذلك طول فترة النقاهة على وضع الحصوة. يمكنك توقع التالي بعد الجراحة:
تتطلب الجراحة تخديرًا كليًا، ويبقى المريض بالمستشفى ليومين أو ثلاثة بعد الجراحة. يعتمد توقيت الجراحة، ومدتها، وكذلك طول فترة النقاهة على وضع الحصوة.
سيكون عليك أن تلتزم بالراحة خلال فترة النقاهة، والتي تمتد إلى عدة أسابيع.
يتم تناول المضادات الحيوية التي تؤخذ عن طريق الفم لخمسة أيام أخرى لمنع العدوى.
يجب المتابعة لدى الطبيب بعد ستة أسابيع تقريبًا.
أحيانًا يتم الإبقاء على دعامة في مجرى البول للتأكد من إفراغ البول في المثانة بطريقة صحيحة.
السابق بوست
القادم بوست