دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

لقاح ياباني لفيروس الإيدز

تجارب بشرية للقاح ضد فيروس نقص المناعة من شركة موديرنا الأميركية hiv vaccine

أول دواء في العالم للوقاية من الإيدز
أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأميركية عن موافقتها على حقنة “أبريتيود” الجديدة، للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية “الإيدز”.

ووفقا لموقع “ساينس أليرت” فإن أبريتيود هو “أول دواء عن طريق الحقن في العالم لتقليل مخاطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية” تتم الموافقة عليه.

وستتوفر الحقن للاستخدام من قبل فئات محددة، تشمل البالغين المعرضين للخطر والمراهقين، الذين لا يقل وزنهم عن 35 كيلوغراما، وفقا لبيان على موقع الإدارة.

ويتم إعطاء حقنة أبريتيود عبر جرعتين خلال شهر واحد، أي بفارق نحو أسبوعين بينهما، وبعد ذلك تعطى الحقنة باستمرار كل شهرين.

وأشارت الإدارة إلى وجود بعض الآثار الجانبية للحقن، وتشمل الصداع، والحمى، والتعب، وآلام في الظهر وألم عضلي، والطفح الجلدي.

وأشارت التقديرات إلى أن عدد المصابين بالفيروس بلغ 37,7 مليون شخص في نهاية عام 2020، ويعيش أكثر من ثلثي هؤلاء المصابين (25,4 مليون شخص) في إقليم المنظمة الأفريقي بحسب منظمة الصحة العالمية.

1٬095

لقاح ياباني لفيروس الإيدز

لقاح ياباني يقضي بنجاح على فيروس نقص المناعة البشرية في القردة

Researchers: HIV killed by vaccine in monkeys


A team of Japanese researchers says a vaccine they are developing has successfully eliminated HIV, the virus that causes AIDS, in monkeys.

Researchers at Japan’s National Institutes of Biomedical Innovation, Health and Nutrition injected a processed HIV virus in cynomolgus monkeys, also known as crab-eating macaques, that had been inoculated with the new vaccine.

They say four of the seven monkeys tested were infected, but the virus later became undetectable in their bodies. Researchers assume that the monkeys’ immuno-response stimulated by the vaccine caused HIV in them to disappear. They say they hope to begin clinical trials on humans in around five years.

Yasutomi Yasuhiro, the director of the institute’s Tsukuba Primate Research Center, says their discovery could lead to complete cure of AIDS, which has been difficult, and that success could further promote the development of drugs and vaccines.

AIDS, or acquired immunodeficiency syndrome, causes a variety of complications. More than 20,000 people have tested positive for HIV in Japan.


HIV vaccine trial starts at Oxford

The University of Oxford today started vaccinations of a novel HIV vaccine candidate as part of a Phase I clinical trial in the UK.

The goal of the trial, known as HIV-CORE 0052, is to evaluate the safety, tolerability, and immunogenicity of the HIVconsvX vaccine – a mosaic vaccine targeting a broad range of HIV-1 variants, making it potentially applicable for HIV strains in any geographical region.

Thirteen healthy, HIV-negative adults, aged 18-65 and who are considered not to be at high risk of infection, will initially receive one dose of the vaccine followed by a further booster dose at four weeks.

The trial is part of the European Aids Vaccine Initiative (EAVI2020), an internationally collaborative research project funded by the European Commission under Horizon 2020 health programme for research and innovation.

Professor Tomáš Hanke, Professor of Vaccine Immunology at the Jenner Institute, University of Oxford, and lead researcher on the trial, said: ‘An effective HIV vaccine has been elusive for 40 years. This trial is the first in a series of evaluations of this novel vaccine strategy in both HIV-negative individuals for prevention and in people living with HIV for cure.’

While most HIV vaccine candidates work by inducing antibodies generated by B-cells, HIVconsvX induces the immune system’s potent, pathogen obliterating T cells, targeting them to highly conserved and therefore vulnerable regions of HIV – an “Achilles heel” common to most HIV variants.

Dr Paola Cicconi, Senior Clinical Research Fellow at the Jenner Institute, University of Oxford, and the trial Chief Investigator, said: ‘Achieving protection against HIV is extremely challenging and it is important that we harness the protective potential of both the antibody and T cell arms of the immune system.’

At present, prevention of HIV largely focuses on behavioural and biomedical interventions such as voluntary medical male circumcision, condom use, and anti-retroviral drugs used prior to exposure.

Professor Tomáš Hanke said: ‘There is strong evidence that undetectable HIV viral load prevents sexual transmission. Nevertheless, the pace of decline in new HIV infections failed to reach the Fast-Track Target agreed upon by the United Nations General Assembly in 2016: fewer than 500,000 new infections per year in 2020.

‘Even in the broader context of increasing antiretroviral treatment and prevention, an HIV-1 vaccine remains the best solution and likely a key component to any strategy ending the AIDS epidemic.’

The researchers hope to be able to report results of the HIV-CORE 0052 trial by April 2022.

There are also plans to start similar trials in Europe, Africa and the US.


شركة “موديرنا” تطلق تجارب بشرية للقاح الإيدز ، في إطار المساعي الحثيثة لتطوير لقاحات ضد فيروس نقص المناعة البشرية، أعلنت شركة “موديرنا” الأميركية أنها بصدد تطوير لقاحين جديدين ضد الفيروس، وهي خطوة أولى من شأنها أن تؤدي إلى تأمين حماية البشرية من هذا الفيروس.

وكانت الشركة، من بين أوائل الشركات التي طورت لقاحاً ضد فيروس كورونا العام الماضي، وتأمل أن يتم استخدام تقنية RNA (mRNA) الرائدة مرة أخرى للتغلب على أحد أكثر التحديات العلمية تعقيداً.

وبحسب ما نقلته صحيفة “ذي إندبندنت” البريطانية، الخميس، ستقوم “موديرنا” بتجنيد 56 شخصاً، يتمتعون بصحة جيدة تتراوح أعمارهم بين 18 و50 عاماً في المرحلة الأولى من تجربتها، والتي ستقيم سلامة اللقاحات وقدرتها على إنتاج مجموعة واسعة من الأجسام المضادة ضد فيروس نقص المناعة البشرية. ومن المتوقع أن تستمر الدراسة حتى مايو/أيار 2023.

ويُعتقد أنّ هناك حاجة إلى لقاحات متعددة في النهاية لتوليد الاستجابة المناعية الكافية المطلوبة لتوفير الحماية ضد الفيروس.

وبحسب ما نقلته الشركة يتم عادة تغليف البروتين الشبيه بالسنبلة وهو الذي يسمح لفيروس نقص المناعة البشرية بالدخول إلى الخلايا البشرية في بقايا السكر، وإخفائه بعيداً عن أنظار الأجسام المضادة في الجسم، مما يجعل من الصعب تحييد الفيروس.

ويمكن لفيروس نقص المناعة البشرية أيضاً أن يبقى في الجسم لسنوات قبل أن يتطور إلى “الإيدز”، وخلال هذا الوقت، يقوم الفيروس بشكل متكرر بتحوير أجزاء من البروتين الشوكي الخاص به، لدرجة أنه يصبح من الصعب التعرف عليه تقريباً بالنسبة للأجسام المضادة.

ومن هنا، يهدف لقاحا “موديرنا”، واللذان أطلق عليهما اسم “mRNA-1644” و”mRNA-1574″، إلى مواجهة هذه التحديات من خلال تحفيز الأجسام المضادة المحايدة على نطاق واسع إلى مستويات عالية جداً، ويمكن أن تستهدف هذه الأجسام المضادة أنواعاً متعددة من فيروس نقص المناعة البشرية، وهي قادرة على تحييد الأجزاء المستقرة من الفيروس التي لا تتغير سريعاً.

كما سيقوم الباحثون أيضاً بتقييم الاستجابة المناعية الخلوية للمتطوعين، وخاصة الخلايا المسؤولة عن إنتاج الأجسام المضادة والحفاظ عليها.

تقنيات جديدة

وتم استخدام تقنية “الحمض النووي الريبي” في تطوير لقاح كوفيد 19 من شركة “موديرنا” لتوليد مستويات عالية بشكل استثنائي من الأجسام المضادة، ولكن نظراً لتعقيدات فيروس نقص المناعة البشرية، لا يعتقد العلماء أن النتائج ستكون سريعة جداً.

ووصف البروفيسور روبن شاتوك، اختصاصي المناعة في جامعة إمبريال كوليدج لندن، ما تقوم به شركة “موديرنا” بأنه “أسلوب أو مفهوم جديد ومعقد، لأنه يخلق استجابة مناعية ضد فيروس نقص المناعة البشرية”، واعتبر أنّ هذه الخطوة تأتي في إطار سلسلة من الخطوات للحث على الاستجابة المناعية، لتحييد فيروس نقص المناعة البشرية.

تجارب بشرية للقاح الإيدز
تجارب بشرية للقاح الإيدز

وقال شاتوك عن التقدم في الاختبارات البشرية إنه “خطوة أولى محتملة إلى الأمام في رحلة طويلة جداً”، وأقرّ بأنه من “المثير” أن يتم استخدام تقنية mRNA من شركة “موديرنا” في لقاح لفيروس نقص المناعة البشرية.

وبحسب الخبراء، لا تزال إحدى أكبر التحديات التي يجب التغلب عليها في مجال التطعيم، هي معرفة كيفية تحفيز الأجسام المضادة المعادلة. وتأتي جهود “موديرنا” لتطوير لقاح ضد فيروس نقص المناعة البشرية، كجزء من تعاون أوسع مع المبادرة الدولية للقاح “الإيدز” ومؤسسة “بيل وميليندا غيتس”.

هذا ويعيش حوالى 38 مليون شخص في جميع أنحاء العالم حالياً مع فيروس نقص المناعة البشرية، في حين يتم اكتساب مليوني إصابة جديدة كل عام، منذ ظهوره في أوائل الثمانينيات، ويُعتقد أنّ 36.3 مليون شخص توفوا بسبب الفيروس.


 لقاح ياباني يقضي بنجاح على فيروس نقص المناعة البشرية في القردة

نتائج “واعدة” للقاح إيدز يقوم على الحمض النووي الريبي المرسال

كشف باحثون أن لقاحاً مضاداً لمرض الإيدز يقوم على تقنية الحمض النووي الريبي المرسال (إم آر إن إيه) التي استخدمت في عدد من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، أعطى نتائج أولية واعدة في التجارب التي أجريت له على بعض الحيوانات. وبيّنت الاختبارات التي أجريت على قرود أن خطر إصابتها بفيروس نقص المناعة البشرية قلّ بنسبة 79 في المئة بعد حقنها باللقاح، إلا أنه يستلزم بعض التحسينات قبل أن يتم اختباره على البشر.

Japanese vaccine successfully destroys HIV in monkeys

وقال عالم المناعة وكبير مستشاري الرئيس الأمريكي جو بايدن في مجال الصحة أنتوني فاوتشي الذي شارك في إعداد للدراسة “على الرغم من الجهود التي بذلتها الأوساط العلمية العالمية طوال نحو أربعة عقود، لم يتسن التوصل بعد إلى إيجاد لقاح فاعل للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية”.

وأضاف مدير المعهد الوطني الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية أن “لقاح الحمض النووي الريبي المرسال التجريبي هذا يجمع بين عدد من الميزات التي يمكن أن تتغلب على إخفاقات لقاحات فيروس نقص المناعة البشرية التجريبية الأخرى، ويمثل بالتالي نهجاً واعداً”.

أجرى علماء من هذا المعهد هذه الدراسة بالتعاون مع باحثين من شركة “موديرنا” الأمريكية التي تنتج أحد أكثر اللقاحات استخداماً ضد كوفيد-19.

ونشرت الدراسة الخميس في مجلة “نيتشر” المرموقة.

اختُبر اللقاح للمرة الأولى على الفئران ثم على قرود المكاك الريسوسية. وتلقت هذه الحيوانات جرعات متعددة منشطة على مدى سنة واحدة، وتمكنت من تحملها بصورة جيدة رغم تضمنها جرعات عالية من الحمض النووي الريبي المرسال، ولم تسجل سوى آثار جانبية معتدلة، كالفقدان المؤقت للشهية. وبحلول الأسبوع الثامن والخمسين، ظهرت لدى كل قرود المكاك مستويات قابلة للرصد من الأجسام المضادة.

واعتباراً من الأسبوع الستين عُرِّضَت الحيوانات للفيروس كل أسبوع عن طريق الغشاء المخاطي للمستقيم. ونظراً إلى أن الرئيسيات ليست عرضة للإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية من النوع الأول الذي يصيب البشر استخدم الباحثون فيروساً مختلفاً ولكنه مشابه، وهو فيروس نقص المناعة لدى القرود.

بعد 13 أسبوعاً، بقي اثنان فقط غير مصابين من قرود المكاك السبعة المحصنة. ولكن في حين أصيبت قرود المكاك الأخرى غير المحصنة بالمرض بعد نحو ثلاثة أسابيع، استلزمت إصابة تلك التي تلقت اللقاح ثمانية أسابيع في المتوسط.

وأوضحت الدراسة أن “هذا المستوى من الحد من المخاطر يمكن أن يكون له تأثير كبير على انتقال الفيروس”.

يعمل اللقاح من طريق إيصال التعليمات الجينية إلى الجسم، مما يؤدي إلى تكوين نوعين من البروتينات الخاصة للفيروس، ثم يتم تجميعها لتشكيل جزيئات فيروسية كاذبة لمحاكاة العدوى من أجل إثارة استجابة من الجهاز المناعي.

إلا أن العلماء لاحظوا أن مستويات الأجسام المضادة التي تولّدت كانت منخفضة نسبياً، وبالتالي سيكون من الصعب تطبيق اللقاح على البشر إذ يتطلب عدة حقن. وبالتالي سيسعى هؤلاء إلى تحسين جودة الجزيئات الفيروسية الكاذبة المتولدة وكميتها قبل اختبار اللقاح على البشر.


Learn more :

https://futurism.com/neoscope/vaccine-kills-hiv-monkeys-human-trial

https://www3.nhk.or.jp/nhkworld/en/news/20211128_11/

https://www.asahi.com/ajw/articles/14478106

https://www.nhs.uk/conditions/hiv-and-aids/

https://www.ox.ac.uk/news/2021-07-05-hiv-vaccine-trial-starts-oxford


 دراسة تتوصل إلى شفاء امرأة أرجنتينية من الإيدز دون عقاقير

كتب باحثون أن هذا الاكتشاف يثير احتمال أن يوفر الجهاز المناعي -في حالات نادرة– علاجا يقضي على الفيروس

توصلت دراسة إلى أن امرأة كانت مصابة بفيروس إتش آي في (HIV) المسبب لمتلازمة نقص المناعة المكتسب”الإيدز” (AIDS) قد شفيت دون أي علاج، وهي ثاني حالة من نوعها موثقة في العالم، وذلك وفقا لتقرير في واشنطن بوست.

وذكرت الدراسة -التي نشرت في مجلة حوليات الطب الباطني Annals of Internal Medicine journal- أن المرأة أرجنتينية (30 عاما) أصبحت ثاني شخص موثق ربما يكون جسدها قد قضى على فيروس الإيدز دون أي علاجات.

وكشفت عمليات المسح التي أجريت على أكثر من مليار من خلايا المرأة عن عدم وجود فيروس قابل للحياة، على الرغم من أنها في معظم الوقت لم تخضع لعلاج بمضادات الفيروسات القهقرية (antiretroviral therapy) بهدف منع الفيروس من التكاثر.

وكتب باحثون أن هذا الاكتشاف يثير احتمال أن يوفر الجهاز المناعي -في حالات نادرة- علاجا يقضي على الفيروس.

الإيدز

وقال ستيفن ديكس الباحث في فيروس نقص المناعة البشرية بجامعة كاليفورنيا الأميركية، والذي لم يشارك في الدراسة “ما حدث فريد من نوعه، ليس الأمر أنها تتحكم في الفيروس، بل لا يوجد فيروس هناك، وهو أمر مختلف تماما”.

ويقول التقرير إن هناك حوالي 37.7 مليون شخص في جميع أنحاء العالم يعيشون حاليا مع فيروس نقص المناعة البشرية، مما قد يؤدي إلى “الإيدز” إذا ترك دون علاج.

وأشار التقرير إلى أنه في حين أن فيروس نقص المناعة البشرية ليس له علاج معروف فقد تم القضاء عليه في 3 أشخاص تلقوا عمليات زرع خلايا جذعية لعلاج السرطان.

ويبحث العلماء عن علاج لفيروس نقص المناعة البشرية من خلال 4 أفرع رئيسية للبحث: تنشيط استجابة الجسم المناعية للفيروس، والعلاج الجيني، ومحاولات “الصدمة والقتل” لإخراج الفيروس من الخلايا حتى يتمكن الجهاز المناعي من محاولة القضاء عليه، وجهود “الحجب والقفل” لإبقاء الفيروس مستقرا في الخلايا حتى لا يتمكن  من التكاثر

لورين ويلنبرغ

وتنضم المرأة الأرجنتينية في الدراسة الجديدة إلى لورين ويلنبرغ، المرأة الأخرى التي من المعروف أن جهازها المناعي قد قضى على فيروس نقص المناعة البشرية.

ويلنبرغ (من شمال كاليفورنيا) ربما كانت أول شخص تم علاجه دون زراعة نخاع عظمي أو دواء.

وقال ديكس -الذي عمل في دراسة لويلنبرغ العام الماضي- إن المرأتين ربما شفيتا لأن لديهما خلايا تي (T Cells) قوية بشكل غير عادي، وهي أحد مكونات جهاز المناعة في الجسم.

وقال إن فهم هذه الآلية يمكن أن يكون مفتاحا لتطوير لقاحات علاجية قد تقضي على فيروس نقص المناعة البشرية دون عواقب سلبية على المدى الطويل.

ومن المحتمل أيضا أن تكون المرأة الأرجنتينية قد طورت استجابة مناعية خاصة بفيروس نقص المناعة البشرية قبل أن تصاب بالعدوى، لأن شريكها مات بسبب الإيدز.

وافترض جويل بلانكسون (باحث في فيروس نقص المناعة البشرية بمستشفى جونز هوبكنز ميديسن الأميركي) في افتتاحية نشرت في حوليات الطب الباطني أنه يمكن للباحثين استخدام خلايا المرأة ودراسة آثار إصابة القوارض بفيروس نقص المناعة البشرية.

 لا فيروس في جسمها

تم تشخيص إصابة المرأة الأرجنتينية بفيروس نقص المناعة البشرية في مارس/آذار 2013، وذكر الباحثون على مدى 8 سنوات من المتابعة أنه لم تجد 10 اختبارات أي مستويات يمكن اكتشافها من الفيروس في دمها أو أنسجتها.

لم تكن هذه المرأة تتلقى العلاج بمضادات الفيروسات القهقرية حتى تناولت نظام حبوب منع الحمل خلال الثلثين الثاني والثالث من الحمل في أواخر عام 2019 وأوائل عام 2020، ثم توقفت عن العلاج بعد ولادة طفل خال من فيروس نقص المناعة البشرية.

وقال الباحثون إنهم ما زالوا غير قادرين على اكتشاف الفيروس في جسدها، وذكروا أنهم عثروا على أجزاء من فيروس نقص المناعة البشرية، مما يشير إلى أنها أصيبت في السابق وأن الفيروس قد تكاثر.


A woman’s own body may have cured her of HIV, study finds

An electron microscope image shows a human T cell, in blue, under attack by HIV, in yellow. (Seth Pincus, Elizabeth Fischer, Austin Athman/National Institute of Allergy and Infectious Diseases/AP)
An electron microscope image shows a human T cell, in blue, under attack by HIV, in yellow. (Seth Pincus, Elizabeth Fischer, Austin Athman/National Institute of Allergy and Infectious Diseases/AP)

The Argentinian is the second known person whose immune system may have eliminated all viable virus from her body

A 30-year-old Argentine woman appears to have become the second documented person whose body may have eliminated her HIV on its own, a study says.

Scans of more than 1 billion of the woman’s cells detected no viable virus, even though for most of the time she was not undergoing antiretroviral therapy meant to keep the virus from replicating. The finding raises the possibility that a person’s own immune system may in rare cases provide a sterilizing cure — the elimination of virus capable of copying itself — the researchers wrote.

“What happened is unique,” said Steven Deeks, an HIV researcher at the University of California at San Francisco, who was not involved in the study. “It’s not that she’s controlling the virus, which we do see, but that there’s no virus there, which is quite different.”

The study, published Monday in the Annals of Internal Medicine journal, contributes to research with major implications for the 37.7 million people worldwide living with HIV, which can lead to AIDS if left untreated. HIV spreads through bodily fluids, usually after unprotected sex or needle-sharing.

While HIV has no known cure, the virus has been eliminated in three people who received stem cell transplants to treat their cancer. But transplants are dangerous and frequently fraught with complications, making them unrealistic tools for curing a disease that can be treated with a daily pill regimen and a recently approved injection.

Scientists are seeking a cure for HIV through four main branches of research: activating the body’s immune response to the virus, gene therapy, “shock-and-kill” attempts to force the virus from cells so the immune system can try to eradicate it, and “block-and-lock” efforts to keep the virus lodged in cells so it can’t replicate.

The U.N. has a plan to end AIDS by 2030. But Russia doesn’t like it.

The Argentine woman in the new study joins Loreen Willenberg, the other woman whose immune system is known to have eradicated HIV. Willenberg, of Northern California, may have been the first person to have been cured without a bone-marrow transplant or medication.

Deeks, who worked on a study of Willenberg last year, said both women may have been cured because they had unusually powerful T cells, a component of the body’s immune system. Understanding that mechanism, he said, could be key to developing therapeutic vaccines that could clear out HIV without negative long-term consequences.

It is also possible that the Argentine woman had developed an HIV-specific immune response before becoming infected, because her partner had died of AIDS, Joel Blankson, an HIV researcher at Johns Hopkins Medicine, wrote in an editorial published in the Annals of Internal Medicine. Researchers could use the woman’s cells to replicate her immune system in mice and study the effects of infecting the rodents with HIV, he posited.

His sudden seizures were a mystery. Then doctors saw a tapeworm in his brain from 20 years ago.

The Argentine woman was diagnosed with HIV in March 2013. Over eight years of follow-up, the researchers wrote, 10 tests found no detectable levels of the virus in her blood or tissue.

She was not receiving antiretroviral therapy until taking a pill regimen during her second and third trimesters of pregnancy in late 2019 and early 2020. The woman stopped therapy after delivering an HIV-free baby, and the researchers said they were still unable to detect the virus in her body. The scientists did find fragments of HIV, indicating that she had previously been infected and that the virus had replicated, they wrote.

While the researchers said they cannot prove that the woman was cured, they said it is probable. They referred to her in the study as the “Esperanza patient,” after the city in Argentina where she is from. “Esperanza” is also the Spanish word for “hope.”

“In line with her wishes,” the researchers wrote, “we propose to refer to her as the ‘Esperanza patient’ to send a message of hope for finding a cure for HIV-1 infection.”


Read more:

OnlyFans and similar sites gave these adult content creators more control. Now they worry about losing it.

Alex Jones must pay damages to Sandy Hook families in another defamation case, judge rules

‘Sesame Street’ will debut Asian American muppet during Thanksgiving special


أول دواء في العالم للوقاية من الإيدز

أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأميركية عن موافقتها على حقنة “أبريتيود” الجديدة، للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية “الإيدز”.

ووفقا لموقع “ساينس أليرت” فإن أبريتيود هو “أول دواء عن طريق الحقن في العالم لتقليل مخاطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية” تتم الموافقة عليه.

وستتوفر الحقن للاستخدام من قبل فئات محددة، تشمل البالغين المعرضين للخطر والمراهقين، الذين لا يقل وزنهم عن 35 كيلوغراما، وفقا لبيان على موقع الإدارة.

ويتم إعطاء حقنة أبريتيود عبر جرعتين خلال شهر واحد، أي بفارق نحو أسبوعين بينهما، وبعد ذلك تعطى الحقنة باستمرار كل شهرين.

وأشارت الإدارة إلى وجود بعض الآثار الجانبية للحقن، وتشمل الصداع، والحمى، والتعب، وآلام في الظهر  وألم عضلي، والطفح الجلدي.

وأشارت التقديرات إلى أن عدد المصابين بالفيروس بلغ 37,7 مليون شخص في نهاية عام 2020، ويعيش أكثر من ثلثي هؤلاء المصابين (25,4 مليون شخص) في إقليم المنظمة الأفريقي بحسب منظمة الصحة العالمية.

اترك رد
محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.