دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

آخر المستجدات والتطورات العربية والدولية

أي منتخب ترشّحون للظفر بلقب كأس العالم 2022 ؟

#غوغل توافق على دفع 391 مليون دولار لتسوية دعاوى قضائية في 40 ولاية #أميركية تتعلق باتهامات تتبع مواقع المستخدمين دون موافقتهم أو علمهم.

– تضخّم أسعار #الغذاء العالمية يرفع تكلفة استيراد المواد التموينية إلى تريليوني دولار في 2022

209

آخر المستجدات والتطورات العربية والدولية



من بين 32 مشاركا.. أي منتخب ترشّحون للظفر بلقب كأس العالم 2022 ؟



قد تكون #كأس_العالم_2022 المقامة في #قطر، الفرصة الأخيرة لهؤلاء النجوم لتحقيق المجد.. فهل سيرفع أحدهم الكأس؟



اتخذت شركة “#ميتا” إجراءات تأديبية في حق أكثر من عشرين موظفا ومتعاقدا، وفصلت بعضا منهم، بعد تورطهم في اختراق حسابات مستخدمين، خلال العام الماضي، وذلك ضمن إجراءات أتت كجزء من تحقيق داخلي مطول بقيادة المديرين التنفيذيين في الشركة المالكة لفيسبوك، وفق إفادات أشخاص مطلعين لـ”وول ستريت جورنال”، ووثائق اطلعت عليها الصحيفة.

الصحيفة كشفت أن بعض الذين فُصِلوا من العمل كانوا متعاقدين عملوا كحراس أمن في مرافق ميتا، ومُنِحوا إمكانية الوصول إلى برنامج فيسبوك الخاص بالموظفين، وذلك لمساعدة المستخدمين الذين يواجهون مشاكل في حساباتهم.

المصادر والوثائق التي اطلعت عليها “وول ستريت جورنال” أشارت إلى أن بعض العمال قبلوا رشاوى بآلاف الدولارات من قراصنة خارجيين للوصول إلى حسابات المستخدمين، من خلال هذه الآلية الداخلية.

المتحدث باسم ميتا، آندي ستون، قال إن “الأفراد الذين يبيعون خدمات احتيالية يستهدفون دائما المنصات عبر الإنترنت، بما في ذلك منصتنا”، مضيفا أن الشركة “ستستمر في اتخاذ الإجراءات المناسبة ضد المتورطين في هذه الأنواع من المخططات”.




#غوغل توافق على دفع 391 مليون دولار لتسوية دعاوى قضائية في 40 ولاية #أميركية تتعلق باتهامات تتبع مواقع المستخدمين دون موافقتهم أو علمهم.



غوغل تدفع 391 مليون دولار لتسوية اتهامات تتبع مواقع المستخدمين دون علمهم

ستدفع غوغل 391.5 مليون دولار لتسوية دعاوى قضائية في 40 ولاية أميركية متعلقة بممارسات تتبع الموقع، بعد أن وجد المدعون العامون أن شركة التكنولوجيا جمعت بيانات مواقع المستخدمين حتى بعد إيقافهم خاصية التتبع في حساباتهم.


التسوية الأكبر على الإطلاق

  • أعلنت المدعية العامة في ولاية أوريغون، إلين روزنبلوم، عن التسوية التاريخية إلى جانب 39 مدعيًا عامًا آخرين، بعد أن قادت روزنبلوم والمدعي العام في ولاية نبراسكا دوغ بيترسون المفاوضات بشأن ما وصفوه بأنه أكبر تسوية متعلقة بخصوصية المستهلك يقوم بها مدعون عامون على الإطلاق.

  • تتطلب التسوية من غوغل أن تكون “أكثر شفافية” بشأن ممارساتها، بالإضافة إلى تسديد المبلغ الذي سيتم تقسيمه بين الولايات الأربعين.

  • من الآن فصاعدًا، يجب على غوغل إظهار معلومات إضافية للمستخدمين كلما قاموا “بتشغيل” أو “إيقاف” موقعهم في حسابهم، لتظهر لهم المعلومات المتعلقة بتتبع غوغل لموقعهم.

  • أفادت روزنبلوم في بيان أن غوغل “أعطت الأولوية للربح على خصوصية المستخدم”.


ممارسات مضللة

فتح المدعي العام التحقيق مع غوغل بعد أن ذكرت وكالة Associated Press في عام 2018 أن شركة التكنولوجيا تقوم بتسجيل تحركات المستخدمين حتى بعد إيقافهم التتبع في حساباتهم. كشف التقرير أنه في أثناء إيقاف تشغيل متتبع المواقع، يتم تشغيل إعداد منفصل خاص بمواقع الويب والتطبيقات التابعة يسمى “Web & App Activity” تلقائيًا عند قيام المستخدمين بإعداد حساب غوغل الخاص بهم. ووجد المدعون العامون أنه من خلال تضليل المستهلكين بشأن ممارسات التتبع على مواقع الشركة، انتهكت غوغل قوانين حماية المستهلك الحكومية منذ عام 2014 على الأقل.

قال المتحدث باسم غوغل، خوسيه كاستانيدا، لفوربس في بيان، إن التسوية تتماشى مع التحسينات التي أجرتها الشركة في السنوات الأخيرة، مضيفًا أن تحقيق المدعين العامين استند إلى “سياسات المنتجات القديمة التي قمنا بتغييرها منذ سنوات”. وقالت غوغل في مدونة إن التسوية هي “خطوة أخرى” لتقليل جمع البيانات مع توفير المزيد من الخدمات المفيدة.


40 ولاية أميركية معنية

بالإضافة إلى ولاية أوريغون ونبراسكا، تشمل الدعوى القضائية أركنساس وفلوريدا وإلينوي ولويزيانا ونيو جيرسي ونورث كارولينا وبنسلفانيا وتينيسي وألاباما وألاسكا وكولورادو وكونيتيكت وديلاوير ،وجورجيا وهاواي وأيداهو وآيوا وكانساس وكنتاكي ومين وماريلاند وماساتشوستس وميشيغان ومينيسوتا وميسيسيبي وميسوري ونيفادا ونيو مكسيكو ونيويورك وداكوتا الشمالية وأوهايو وأوكلاهوما وساوث كارولينا وساوث داكوتا ويوتا وفيرمونت وفيرجينيا وويسكونسن.

استخدم مسؤولو الولايات إعلان التسوية للدعوة إلى مزيد من التشريعات الشاملة لخصوصية المستهلك. وقالت روزنبلوم في بيان: “ستستمر الشركات في تجميع كميات كبيرة من بياناتنا الشخصية لأغراض التسويق مع القليل من الضوابط، إذا لم نضع قوانين خصوصية شاملة”. ووضعت ولايات مثل كاليفورنيا وكولورادو وفرجينيا قواعد خصوصية خاصة بها.



تضخّم أسعار #الغذاء العالمية يرفع تكلفة استيراد المواد التموينية إلى تريليوني دولار في 2022

حذّرت وكالة الأغذية التابعة للأمم المتحدة “الفاو” من أن تكاليف واردات الغذاء في العالم في طريقها لتسجيل مستوى قياسي يقارب تريليوني دولار في عام 2022، وأوضحت في تقريرها الذي يصدر مرتين في العام عن توقعات الغذاء أن هناك علامات مقلقة من منظور الأمن الغذائي.


ارتفاع فاتورة الواردات

أكدت منظمة الفاو إنه من المتوقع أن تصل فاتورة استيراد الغذاء في العالم إلى 1.94 تريليون دولار هذا العام، بزيادة 10% على أساس سنوي وأعلى مما كان متوقعًا في السابق.

تأتي هذه التوقعات على الرغم من أنه كان من المتوقع أن تتباطأ وتيرة الزيادة استجابة لارتفاع أسعار الغذاء العالمية وانخفاض قيمة العملات مقابل الدولار اللذين يثقلان كاهل القوة الشرائية للبلدان المستوردة، ومن ثم على أحجام المواد الغذائية المستوردة.

إلا أن معظم الزيادة في الفاتورة تنتمي إلى البلدان ذات الدخل المرتفع، ويرجع ذلك إلى ارتفاع الأسعار العالمية لدى مجموعة البلدان الضعيفة التي تتأثر اقتصاديًا بدرجة أكبر بارتفاع الأسعار.

ومن المتوقع أن تظل فاتورة الواردات الغذائية الإجمالية لمجموعة البلدان المنخفضة الدخل دون تغيير تقريبًا على الرغم من أنه من المتوقع أن تتقلص بنسبة 10% من حيث الحجم، ما يشير إلى تزايد مشكلة إمكانية الوصول لهذه البلدان.

قالت الفاو، “يجد المستوردون صعوبة في تمويل ارتفاع التكاليف الدولية، ما قد ينذر بنهاية قدرتهم على الصمود أمام الأسعار الدولية المرتفعة”.

ارتفعت أسعار الغذاء العالمية إلى مستويات قياسية في مارس/ آذار مع اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، إذ تعد كلا الدولتين منتجين رئيسيين للحبوب والبذور الزيتية.

ورغم تراجعها إلى حد ما منذ ذلك الحين، فإنها لا تزال أعلى من المستويات العالية في العام الماضي.

تؤثر هذه الزيادة بشكل غير متناسب في البلدان الضعيفة اقتصاديًا، ومن المتوقع أن تستمر في ذلك العام القادم حتى مع تحسن الوضع العام للإمدادات الزراعية قليلًا.


أرقام مفصلة

توقّعت منظمة الفاو في تقريرها، فيما يتعلق بالمدخلات الزراعية التي تتطلب الكثير من الطاقة لإنتاجها مثل الأسمدة، أن تكاليف الواردات العالمية من المقرر أن ترتفع بنحو 50% هذا العام إلى 424 مليار دولار بزيادة 48% عن العام السابق، وبنسبة تصل إلى 112% من عام 2020.

وسيشكل هذا ضغوطًا على الحسابات الجارية للبلدان منخفضة الدخل والبلدان ذات الدخل المتوسط، وسيؤدي حتمًا إلى انخفاض الإنتاجية وانخفاض توافر الغذاء المحلي وبصورة أشمل على مسألة الأمن الغذائي عام 2023.

بالنظر إلى موسم 2022/23، ترى الفاو أن إنتاج القمح سيقفز بنسبة 0.6% على أساس سنوي ليسجل مستوى قياسيًا بلغ 784 مليون طن مدعومًا باستعادة المحاصيل الضخمة في كندا وروسيا.

ومن المنتظر أن تدفع تلك الزيادات القمح إلى مستويات قياسية، ورغم ذلك يشير التقرير إلى أن الزيادات ستكون في الصين وروسيا، في حين من المتوقع أن تنخفض مستويات المخزون بنسبة 8% في بقية العالم.

من ناحية أخرى، سيتراجع إنتاج الحبوب الخشنة مثل الذرة والشعير والذرة الرفيعة بنسبة 2.8% خلال العام.

وتوقعت المنظمة الأممية أن إنتاج البذور الزيتية من المتوقع أن يرتفع بنسبة 4.2% ليصل إلى أعلى مستوياته على الإطلاق، ومن المتوقع أن يرتفع إنتاج السكر بنسبة 2.6%، في حين سيظل إنتاج الأرز عند المستويات المتوسطة بفضل الزراعة المرنة في آسيا والدول العربية وتعافي الإنتاج في إفريقيا.

التعليقات مغلقة.

محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.