دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

أخبار الصحة في دقيقتين 02-02-2022

694

 أخبار الصحة في دقيقتين 02-02-2022

#كورونا.. يتسبب بالاكتئاب والحزن للقاصرين

مواد كيميائية في الشامبو قد تتسبب بالسمنة

طبيبة مصرية تحصد جائزة أفضل بحث عن #السرطان في #ألمانيا

الصحة العالمية تحذر العالم من مخاطر نفايات كورونا


بسبب كورونا..61% من القاصرين يعانون من الحزن والاكتئاب

الآثار العميقة لجائحة كورونا تتجاوز بكثير البعد الصحي بمفهومه التقليدي

تشير دراسة لصندوق الأمم المتحدة لإغاثة الطفولة “يونيسيف” إلى أن واحدا وستين بالمئة من القاصرين، الذين شملهم الاستطلاع الواسع الذي قامت به مجموعة من الاختصاصيين في أربع وثلاثين دولة، يعانون من ازدياد ملحوظ في مشاعر الحزن العميق والاكتئاب والقلق والتوحّد مع ارتفاع في معدّل الاضطرابات النفسية والعقلية بسبب انقطاعهم الطويل عن الأنشطة التعليمية الحضورية في المدارس وازدياد حالات الفقر والتيتّم، فضلاً عن ارتفاع محاولات الانتحار، خصوصاً في البلدان الغربية.

وتوضح الدراسة أن الآثار العميقة لجائحة كورونا تتجاوز بكثير البعد الصحي بمفهومه التقليدي، والأطفال هم الفئة الأشدّ تأثراً بتداعياتها على المديين المتوسط والطويل.

بسبب كورونا..61% من القاصرين يعانون من الحزن والاكتئاب
بسبب كورونا..61% من القاصرين يعانون من الحزن والاكتئاب

وتفيد الدراسة أن 40 في المئة من القاصرين يعتبرون جائحة كورونا هي المصدر الرئيسي للقلق، بعد أن كانت المدرسة تحتل هذه المرتبة لسنوات كثيرة، يضاف إلى ذلك تضاعف حالات الطوارئ النفسية عند الأطفال، وازدياد خطورة الاضطرابات في السلوك الغذائي وحالات الاكتئاب والوسواس القهري، فضلاً عن إقبال القاصرين على استهلاك شبكات التواصل الاجتماعي بنسبة غير مسبوقة.

وتوزّع الدراسة مشهد تأثر الأطفال بالجائحة على فئات ثلاث:
– الأولى فئة الذين لم يكونوا يعانون في السابق من اضطرابات نفسية، لكنها ظهرت مع الجائحة بشكل حالات اكتئاب وصعوبة في النوم وشعور بفقدان الحماية والحزن العميق.
– والثانية فئة الذين كان لديهم استعداد وراثي للإصابة بأمراض عقلية ونفسية وكانت الجائحة العامل الذي أطلقها.
– والثالثة فئة الذين كانوا يعانون من هذه الأمراض وتفاقمت بسبب الجائحة.

وفي المراحل الأولى من جائحة كورونا تركّزت الأنظار وجهود المكافحة والعناية على المسنّين الذين شكّلوا 96 في المئة من ضحايا الوباء، وفقاً لبيانات “منظمة الصحة العالمية”، لكن بعد مرور أكثر من عامين على ظهور الفيروس الذي خلّف حتى الآن أكثر من 5.6 مليون ضحية في العالم، بدأ اهتمام الأوساط الصحية يتجّه نحو الأطفال الذين يتزايد عدد الإصابات في صفوفهم، مع الانتشار الكثيف لمتحور “أوميكرون”، الذي يتمتّع بقدرة عالية على التسبب في إصابات خطرة بين غير الملقحين، الذين يشكّل الصغار غالبيتهم الساحقة.

ودعت الدراسة الدول والجهات الدولية المانحة إلى توفير الدعم الكافي لتمويل البرنامج الذي وضعته منظمة “اليونيسكو” من أجل مساعدة الدول النامية والفقيرة على تنفيذ برامج العناية بالأطفال والمراهقين الذين يعانون من اضطرابات نفسية وعقلية ناجمة عن جائحة كورونا، وتعزيز منظوماتها التعليمية لمواكبة هذه الفئة خلال السنوات المقبلة، حيث من المنتظر أن تتفاقم هذه التداعيات، خصوصاً إذا طالت الجائحة أو طرأت عليها تطورات جديدة تزيد من خطورة تداعياتها.


مفاجأة صادمة.. الشامبو قد يسبب السمنة!

اكتشاف 11 مادة كيميائية معطلة لعملية التمثيل الغذائي بزجاجات الشامبو وبلسم الشعر وأكياس التجميد وزجاجات المياه

 

مفاجأة صادمة.. الشامبو قد يسبب السمنة!
مفاجأة صادمة.. الشامبو قد يسبب السمنة!

كشفت دراسة جديدة عن وجود مواد كيميائية في العديد من عبوات المنتجات المستخدمة بشكل يومي يمكن أن تتسبب في الإصابة بالسمنة، وفقا لما نشرته صحيفة “نيويورك بوست” New York Post.

حدد باحثون من الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا 11 مادة كيميائية، مستخدمة في تصنيع عبوات منتجات شائعة مثل زجاجات الشامبو، يمكن أن تساهم في زيادة الوزن عن طريق إضعاف عملية التمثيل الغذائي.

منتجات تُستخدم يوميًا

يحتوي أي نوع من الحاويات البلاستيكية تقريبًا على مثل هذه المواد، والتي يشار إليها في الدراسة بالمواد الكيميائية المعطلة لعملية التمثيل الغذائي MDC. اكتشف الباحثون وجود مواد MDC في حوالي ثلث المنتجات التي قاموا بتحليلها، بما يشمل زجاجات سائل الاستحمام والشامبو والبلسم وأكياس تجميد الأغذية في البراد والقمامة وإسفنج المطبخ وزجاجات المياه.

زيادة الوزن

بحسب النتائج، التي نُشرت في دورية العلوم البيئية والتكنولوجيا، فإنه يمكن أن يكون هناك المئات من المركبات الكيميائية الفريدة المستخدمة في صنع هذه السلع، والكثير منها لم تتم دراسته على نطاق واسع، أو يمكن ألا يكون تم دراسته على الإطلاق. وأفادت النتائج أنه تم اكتشاف وجود مواد معطلة للتمثيل الغذائي في عبوات 11 من أصل 34 “منتجًا يوميًا” تم إثبات ارتباطها بزيادة الوزن في دراسات أخرى.

قال بروفيسور مارتن واغنر، الباحث المشارك في الدراسة: “تُظهر تجاربنا أن المنتجات البلاستيكية العادية تحتوي على مزيج من المواد التي يمكن أن تكون عاملاً مهمًا ومُستهانا به وراء زيادة الوزن والسمنة”.

إجهاض وسرطان

تضيف الدراسة الأخيرة إلى مجموعة الأدلة المتزايدة على أن المواد الكيميائية التي لم تتم دراستها جيدًا والمستخدمة في صناعة العبوات البلاستيكية لجميع الأصناف والتي يمكن أن تتحلل وبالتالي يتم امتصاصها في جسم المستخدم. في بعض الاختبارات، تبين أيضًا أن المواد الكيميائية ذات الصلة تتداخل مع الهرمونات في الجسم، وتسبب الإجهاض وترتبط ببعض الأمراض، بما في ذلك العيوب الخلقية والسرطان.

تحويل الخلايا الجذعية

تشير نتائج الدراسة أيضًا إلى المواد المشار إليها يمكن أن يكون تأثير سلبي خطير يتمثل في إعادة برمجة الخلايا الجذعية، لتصبح خلايا دهنية، والتي تتكاثر بعد ذلك، وتنتج المزيد من الدهون.

تناقض واحد

ولاحظ الباحثون أن هناك تناقضًا واحدًا في النتائج التي توصلوا إليها، يتمثل في أن بعض المواد الكيميائية، التي تم تحديدها كان من المعروف أنها تؤثر على عملية التمثيل الغذائي، في حين تبين أن الكثير منها يعزز نمو الخلايا الدهنية، مما يشير إلى أنه ربما تكون هناك مواد كيميائية أخرى غير محددة في المنتجات لها نفس التأثير.

ارتفاع السمنة على مستوى العالم

وأوضح الباحث المشارك في الدراسة يوهانس فولكر أنه “من المحتمل للغاية أن لا تكون [المواد] المشتبه بها بشكل معتاد، مثل “بيسفينول أ”، هي التي تسبب هذه الاضطرابات الأيضية، مما يعني أن المواد الكيميائية البلاستيكية الأخرى، غير تلك التي نعرفها بالفعل، يمكن أن تساهم في زيادة الوزن والسمنة”.

كما تشير نتائج الدراسة إلى أن المواد الكيميائية غير المنظمة في المنتجات المنزلية الشائعة يمكن أن تكون عاملاً كامنًا في ارتفاع معدلات السمنة على مستوى العالم.


فيروس كورونا: منظمة الصحة العالمية تحذر من مخاطر صحية وبيئية بسبب النفايات الطبية

قالت منظمة الصحة العالمية إن كمية النفايات الناتجة عن وباء كوفيد-19 تشكل تهديدا على البيئة وصحة الإنسان.

 

فيروس كورونا: منظمة الصحة العالمية تحذر من مخاطر صحية وبيئية بسبب النفايات الطبية
فيروس كورونا: منظمة الصحة العالمية تحذر من مخاطر صحية وبيئية بسبب النفايات الطبية

وأضافت المنظمة أن المعدات الطبية المستخدمة مثل الإبر تشكل خطورة على الصحة، في حين أن زيادة النفايات البلاستيكية ترهق أنظمة إدارة النفايات.

ودعت منظمة الصحة العالمية، في تقرير لها، الشركات المنتجة إلى استخدام المزيد من المواد القابلة للتحلل البيولوجي، فضلا عن التعبئة والتغليف الذي يحافظ على البيئة.

كما تحدثت عن “حاجة ماسة” لإصلاح طريقة التخلص من النفايات على مستوى العالم.

وتشمل المواد التي تتخلص منها منئشآت الرعاية الصحية الملابس الواقية والحقن والقفازات وأقنعة الوجه وأدوات إجراء الفحوص الطبية.

وقال مايكل رايان، مدير الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية، بعد صدور التقرير يوم الثلاثاء: “من الضروري للغاية تزويد العاملين في الرعاية الصحية بمعدات الوقاية الشخصية المناسبة، لكن من الضروري أيضا ضمان استخدامها بأمان دون التأثير على البيئة المحيطة”.

وخلص التقرير، المؤلف من 71 صفحة، إلى أن معظم المواد الطبية، البالغ عددها 1.5 مليار، والتي وزعتها الأمم المتحدة في الأشهر الأولى من الوباء، انتهى بها المطاف في مكبات القمامة.

وقال التقرير إن القفازات التي تستخدم لمرة واحدة أسهمت في زيادة النفايات مقارنة بأي شيء آخر جرى شراؤه عن طريق نظام الأمم المتحدة.

ولا توصي إرشادات منظمة الصحة العالمية بمطالبة العاملين في الرعاية الصحية بارتداء القفازات أثناء إعطاء لقاح كوفيد-19، على الرغم من كونها ممارسة شائعة في العديد من الأماكن.

وكشفت إحدى الدراسات، التي استشهد بها التقرير، أنه جرى التخلص من 3.4 مليار قناع للاستخدام الشخصي يوميا في عام 2020 في شتى أرجاء العالم.

ونظرا لأن معظم الأقنعة مصنوعة من مادة البلاستيك، فقد تتسبب النفايات في تلوث الأرض والمياه، خاصة في الدول التي تعاني من وجود أنظمة إدارة نفايات أقل تطورا.

كما خلصت منظمة الصحة العالمية إلى أن ما يزيد على نصف منشآت الرعاية الصحية في الدول الفقيرة غير قادرة على التعامل مع النفايات بأمان.

وخلفت أول ثمانية مليارات جرعة من لقاح كوفيد على مستوى العالم 144 ألف طن من النفايات في شكل حقن وإبر، الأمر الذي قد يتسبب في إصابات للعاملين في الرعاية الصحية في حالة سوء التخلص منها.

 

فيروس كورونا: منظمة الصحة العالمية تحذر من مخاطر صحية وبيئية بسبب النفايات الطبية
فيروس كورونا: منظمة الصحة العالمية تحذر من مخاطر صحية وبيئية بسبب النفايات الطبية

كما سلط التقرير الضوء على طرق ابتكارية لإعادة استخدام النفايات الطبية بشكل مستدام، من بينها مثال في استراليا، إذ استخدم الباحثون أقنعة الوجه المهملة كمواد لبناء الطرق عن طريق تقطيعها وتجفيفها في درجات حرارة عالية.

مواد كيميائية في المنتجات البلاستيكية تسبب السرطان
مواد كيميائية في المنتجات البلاستيكية تسبب السرطان

أخبار الصحة في دقيقتين 02-02-2022

اترك رد
محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.