دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

أخبار الصحة في دقيقتين 02-11-2021

644

أخبار الصحة في دقيقتين 02-11-2021 :

💉 مراكز السيطرة على الأمراض الأميركية: لقاحات كورونا أقوى 5 مرات من المناعة الطبيعية

🍌 تناول الموز يقلل من أعراض متلازمة القولون العصبى

👠 ودراسة تسعد المرأة.. الكعب العالي قد يكون مفيدا

أخبار الصحة في دقيقتين 02-11-2021

دراسة تحسم الجدل.. لقاح كورونا أقوى 5 مرات من مناعتنا!

الأشخاص اللذين لم يتلقوا اللقاح أكثر عرضة للإصابة بالفيروس

حسمت دراسة حديثة النقاش بشأن الحماية الأكثر فعالية من فيروس كورونا، والتي شكلت طيلة فترة الوباء تساؤلاً بين من يحمي أكثر من الفيروس، اللقاحات أم المناعة الطبيعية.

فقد كشفت دراسة نشرتها مراكز مكافحة الأمراض والوقاية الأميركية (سي. دي. سي)، أن الأشخاص الذين لم يتلقوا اللقاح المُضاد لكورونا وكانوا قد أصيبوا حديثاً يكونون أكثر عرضة للإصابة بالفيروس بخمس مرات، مُقارنة بأولئك الذين تم تطعيمهم بالكامل ولم يُصابوا سابقاً.

وقالت روشيل والينسكي، مديرة “سي. دي. سي” في بيان “لدينا الآن دليل إضافي يُعيد تأكيد أهمية لقاحات كورونا، حتى لو كان لديك إصابة سابقة بالفيروس”.

كذلك، أوضحت أن هذه الدراسة تضيف المزيد إلى مجموعة الأبحاث السابقة التي تُثبت الحماية التي توفرها اللقاحات من الأعراض الشديدة لفيروس كورونا.

وأكدت أن أفضل طريقة لوقف الفيروس، هي الحصول على اللقاح على نطاق واسع وتتبع الإجراءات الوقائية مثل ارتداء الأقنعة وغسل اليدين بكثرة والتباعد الجسدي والبقاء في المنزل عند الشعور بالمرض.

غير الملقحين أكثر عرضة للإصابة

إلى ذلك، وجد فريق البحث أن الأشخاص غير المُلقحين الذين أصيبوا بعدوى سابقة في غضون 3 إلى 6 أشهر كانوا أكثر عرضة 5 مرات للإصابة بالفيروس المؤكد، مختبرياً عن أولئك الذين تم تطعيمهم بالكامل في غضون 3 إلى 6 أشهر باستخدام لقاح “فايزر” أو “موديرنا”.

ووجد الفريق نتائج مُماثلة عند النظر إلى الأشهر التي كان فيها مُتغير “دلتا” هو السلالة المُهيمنة لفيروس كورونا.

الأهم من ذلك، لاحظ فريق البحث أن هذه التقديرات قد تتغير بمرور الوقت مع تضاؤل المناعة.

كما رأى الفريق أن الدراسات المُستقبلية يجب أن تأخذ في الاعتبار المناعة التي تُسببها العدوى والتي يُسببها اللقاح مع مرور الوقت خلال فترة الوباء.

متلقو جونسون بحاجة لجرعة معززة

وأشار الباحثون إلى أن هناك حاجة أيضاً لبحث إضافي للقاح “جونسون آند جونسون”.

كما يُنصح حالياً أولئك الذين تلقوا لقاح “جونسون” بالحصول على جرعة مُعززة بعد شهرين على الأقل من الجرعة الأولى.

وشددت الدراسة على أنه بشكل عام، يجب تطعيم جميع الأشخاص المؤهلين ضد فيروس كورونا في أقرب وقت مُمكن، بما في ذلك الأشخاص غير المُلقحين أو حتى من سبق لهم الإصابة بالفيروس.

جدير بالذكر أن الأبحاث من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها تشير إلى أن الأفراد غير المحصنين أكثر عرضة 11 مرة للوفاة من كورونا و10 مرات أكثر عرضة للاحتياج إلى المستشفى بسبب أعراضهم.

دراسة: تناول الموز يقلل من أعراض متلازمة القولون العصبى

أكدت دراسة أسترالية نشرت في مجلة أمراض الجهاز الهضمى والكبد، أن الموز يلعب دورًا مهمًا في صحة الأمعاء، فالموز عبارة عن غذاء بريبيوتيك يوفر الألياف والنشا المقاوم للجسم لإنتاج الزبدات، والمعروف باسم حمض البيوتيريك، هو واحد من ثلاثة أحماض دهنية رئيسية في القناة الهضمية، ترتبط بتقليل الانزعاج البطني للأفراد المصابين بمتلازمة القولون العصبى، بحسب ما نشره موقع ” eatthis”.

وأضافت الدراسة التي أعدها سبعة باحثين طبيين وجامعيين متخصصين في أمراض الجهاز الهضمى والتغذية بجامعة ملبورن، أن النظام الغذائي وميكروبيوم الأمعاء تلعب دورًا في تحديد أمراض الجهاز الهضمي مثل مرض الاضطرابات الهضمية ومتلازمة القولون العصبي، ومرض كرون وهو عبارة عن  التهاب مزمن وغير معدٍ يسبب التهاب بطانة الجهاز الهضمي (من الفم إلى فتحة الشرج)؛ حيث يصيب جدار الأمعاء وأي جزء منه.

صحة الأمعاء تبدأ من الطفولة

أشار الباحثون إلى أن العوامل الغذائية في بداية الحياة ” مرحلة الطفولة” تحدد بشكل كبير مخاطر الصحة أو المرض في وقت لاحق، على سبيل المثال ، قد يؤدي تناول  الأطعمة فائقة المعالجة في مرحلة الطفولة أو المراهقة إلى زيادة خطر الإصابة لاحقًا بمرض التهاب الأمعاء أو سرطان القولون والمستقيم ، ويُعتقد أنه يتم توسطه عن طريق تعديل ميكروبيوتا الأمعاء.

الأطعمة المقترحة لصحة الأمعاء

عزز الباحثون الأبحاث التي اقترحت أن الحميات الغذائية الغنية بالدهون الحيوانية والأطعمة المصنعة والمشروبات السكرية ترتبط بارتفاع معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم والاضطرابات التي تسبب التهابًا في الأمعاء وأجزاء أخرى من الجهاز الهضمي.

من ناحية أخرى، يشير المؤلفون إلى أبحاث الجهاز الهضمي التي أظهرت أن برامج تناول الطعام مثل حمية استبعاد مرض كرون يمكن أن تكون وسيلة فعالة للحد من أعراض دسباقتريوز الأمعاء، وتقوم حمية استبعاد مرض كرون على عدم تناول اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان والقمح ، وتدعو إلى تناول الأطعمة النباتية الغنية بالألياف يوميًا وتحديدا البطاطس والتفاح والموز من بينها

الموز مفيدًا لصحة الأمعاء

إذا كنت بحاجة إلى سبب آخر لتقطيع موزة إلى حبوب أو عصير أو دقيق الشوفان، يوضح مؤلفو هذه الدراسة أن الموز عبارة عن غذاء بريبيوتيك يوفر الألياف والنشا المقاوم للجسم لإنتاج الزبدات، والمعروف أيضًا باسم حمض البيوتيريك، هو واحد من ثلاثة أحماض دهنية رئيسية في القناة الهضمية، في الدراسات، ارتبطت المستويات الصحية من هذا الأحماض الدهنية بتقليل الانزعاج البطني للأفراد المصابين بمتلازمة القولون العصبى، وفي دراسة أجريت عام 2016، ارتبط الزبدات أيضًا بانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون

دراسة تسعد المرأة.. الكعب العالي بهذا الطول مفيد جدا

خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن ارتداء السيدات للكعب العالي بطول معين يساعدهن في ضبط حركة عضلات الحوض، ما يعزز من صحة المرأة.

وذكرت الدراسة التي أعدها باحثون بجامعة فودان في شنغهاي، ونشرت تفاصيلها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن الطول السحري للكعب الذي ترتديه المرأة يبلغ 2 إنش.

وأضافت الدراسة أن هذا الطول يحفز العضلات في جسم المرأة، حيث يعتبر الباحثون في الدراسة أن الكعب العالي بطول (2 إنش) يمكن أن يعزز الحياة العاطفية للمرأة.

وتوصل العلماء إلى هذه النتيجة بعدما حللوا ارتفاعات الأحذية المختلفة التي ترتديها النساء، ودرسوا تأثير ذلك على عضلات قاع الحوض، وفي حال كانت عضلات أسفل الحوض أقوى، تكون المرأة بحال أفضل.

وسأل الباحثون في جامعة فودان 1263 امرأة عن نوع الحذاء الذي يرتدينه، بدءاً من الكعب الذي يقل طوله عن إنش واحد إلى أكثر من 3 إنشات.

واكتشفوا أن ارتداء المرأة حذاء بطول (2 إنش) عندما تقف هو الأفضل، إذ تدفع الحوض للميل بما يكفي لجعل العضلات في أسفلها تنقبض بشكل متكرر، بما يبقيها في حالة جيدة.

ولوحظ التأثير بصورة أكبر لدى اللاتي ارتدين الكعب العالي لمدة 8 ساعات يوميا.

ووجدت الدراسة أن الأحذية المنبسطة القاعدة (بلا كعب) أو المبالغة في طول الكعب لا تحفز هذه العضلات بنفس الطريق.

ويوصي موقع خدمة الصحة الوطنية في بريطانيا النساء اللاتي يعانين من مشاكل جنسية، بممارسة تمارين لعضلات قاع الحوض.

ويعتقد أن هذه المشكلة تواجه واحدة من كل 5 نساء في بريطانيا.

أخبار الصحة في دقيقتين 02-11-2021 

اترك رد
محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.