دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

أخبار الصحة في دقيقتين 17-11-2021

645

 أخبار الصحة في دقيقتين  17-11-2021

إنفلونزا الطيور يتفشى بشدة في أوروبا وآسيا

الإكثار من تناول البيض قد يسبب الوفاة المبكرة

مضادات الاكتئاب تفاقم عدوى كورونا


تحذير عالمي.. إنفلونزا الطيور يتفشى بشدة في أوروبا وآسيا

أبلغت الصين عن 21 إصابة بشرية بسلالة “إتش. 5 إن. 6” من إنفلونزا الطيور حتى الآن هذا العام، وهو أكثر من العدد الكلي للحالات المسجلة في عام 2020 بأكمله

تلقت المنظمة العالمية لصحة الحيوان عدة تقارير عن حالات حادة من تفشي إنفلونزا الطيور في أوروبا وآسيا في الأيام القليلة الماضية، في مؤشر على أن الفيروس ينتشر بسرعة مرة أخرى.

وأدى انتشار إنفلونزا الطيور شديدة العدوى إلى وضع قطاع تربية الدواجن في حالة تأهب بعد أن أدت حالات تفشٍّ سابقة إلى إعدام عشرات الملايين من الطيور. وغالباً ما يؤدي تفشي المرض أيضاً إلى فرض قيود تجارية.

وأبلغت الصين عن 21 إصابة بشرية بسلالة “إتش. 5 إن. 6” من إنفلونزا الطيور حتى الآن هذا العام، وهو أكثر من العدد الكلي للحالات المسجلة في عام 2020 بأكمله.

وأفادت المنظمة العالمية لصحة الحيوان اليوم الاثنين، نقلاً عن تقرير من السلطات الكورية الجنوبية، أن سيول أبلغت عن تفشي المرض في مزرعة تضم حوالي 770 ألف دجاجة في تشونغ تشيونغ بوك دو، الأمر الذي أدى لإعدام جميع الطيور.

وفي أوروبا، قالت المنظمة إن النرويج أبلغت عن تفشي إنفلونزا الطيور من سلالة “إتش. 5 إن. 1” في منطقة روجالاند في نحو 7000 طائر.

وتحدث حالات التفشي بشكل عام في الخريف، وتنتشر عن طريق الطيور البرية المهاجرة.

من جهتها، وضعت الحكومة البلجيكية البلاد في حالة تأهب في مواجهة الخطر المتزايد لإنفلونزا الطيور، وأمرت بإبقاء الدواجن داخل أقفاصها اعتباراً من اليوم الاثنين، بعد تحديد نوع شديد العدوى من إنفلونزا الطيور في أوزة برية بالقرب من أنتويرب.

جاء ذلك في أعقاب تحرك مماثل في فرنسا في وقت سابق من هذا الشهر وفي هولندا في أكتوبر الماضي.

يذكر أنه لا يمكن أن تنتقل إنفلونزا الطيور للإنسان من خلال تناول منتجات الدواجن.


احذروا الإكثار من تناول البيض.. قد يسبب الوفاة المبكرة!

يلجأ ملايين البشر في جميع أنحاء العالم وخاصةً الرياضيين إلى تناول البيض باعتباره بديلًا آمناً للحصول على البروتين، من الوجبات واللحوم المصنعة ، لكن يبدو أن العلم له رأي آخر.

فقد حذرت دراسة أجراها باحثون بجامعة “نورث ويسترن” الأميركية، من الإفراط في تناول البيض، مؤكدةً أن تناول ثلاث بيضات أسبوعيّاً قد يؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب والدورة الدموية، بل والوفاة المبكرة.

وأرجعت الدراسة التي نشرتها مجلة “جاما” التي تصدرها “الجمعية الطبية الأميركية، ذلك إلى احتواء صفار البيض على نسبة عالية جداً من الكوليسترول.

في التفاصيل، فحص الباحثون في الدراسة البيانات الصحية لأكثر من 29 ألف أميركي، وبلغ متوسط أعمار المشاركين في الدراسة 51.6 عاماً، وتمت متابعة حالتهم على مدار 17.5 عاماً.

واعتمدت الدراسة على تحليل العادات الغذائية والصحية للمشاركين الذين لم يصابوا سابقاً بأمراض القلب، والذين أبلغوا عن كل عاداتهم الشخصية التي قد تُلحق أضرارًا بالقلب، مثل التدخين واستهلاك الكحول.

نوبات قلبية

وحذر الباحثون في الدراسة من الإفراط في تناول البيض، خاصةً الصفار؛ حفاظاً على صحة القلب والحماية من خطر انسداد الأوعية الدموية وتصلُّب الشرايين والإصابة بالسكتات الدماغية.

كذلك، أشارت إلى أن الإكثار من تناول البيض مع عدم ممارسة نشاط بدني، والتدخين وتناول الأطعمة المشبعة بالدهون يؤثر على عضلة القلب بشكل كبير.

أمراض قلبية

وشددت على أن الحصول على 300 ملغم من الكوليسترول (بصورة عامة) يزيد من كوليسترول البروتين الشحمي منخفض الكثافة بنسبة 0.15 ملليمول/لتر، ما يزيد من الخطر النسبي للإصابة بالأمراض القلبية الوعائية بنسبة 3٪.

وخلص الباحثون إلى أن ارتفاع معدل الكوليسترول المتناوَل عن الحد الطبيعي بمعدل 300 غم يومياً يزيد من نسبة التعرُّض لأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 3.2%، ويزيد نسبة الوفاة المبكرة بنسبة 4.2%، وأن كل نصف بيضة يتم استهلاكها يومياً ترتبط باحتمالات زيادة نسبة التعرُّض لأمراض القلب بنحو 1.1%، والوفاة المبكرة بنسبة 1.93%


“فايزر” توقع اتفاقية للسماح بوصول عالمي إلى عقارها التجريبي ضد “كوفيد-19”

أعلنت شركة “فايزر” الأمريكية، ، أنها وقعت اتفاقية ترخيص للسماح بوصول عالمي أوسع إلى عقارها التجريبي لعلاج “كوفيد-19”.

وقالت الشركة إن الاتفاقية مع مجموعة براءات اختراع الأدوية، وهي منظمة للصحة العامة تدعمها الأمم المتحدة، ستسمح لمصنعي الأدوية بإتاحة العقار على نطاق واسع في 95 دولة منخفضة ومتوسطة الدخل تغطي نسبة 53% من سكان العالم.

ويُعطى العقار، المعروف باسم “PF-07321332” أو “باكسلوفيد”، مع دواء قديم مضاد للفيروسات يُسمى “ريتونافير”.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، كشفت شركة “فايزر” عن نتائج أولية من تجربتها قائلة إن التحليل المؤقت، الذي أجري قبل انتهاء التجربة، أظهر انخفاضًا بنسبة 89% في خطر دخول المستشفى أو الوفاة الناجمة عن “كوفيد-19” بين الأشخاص الذين تناولوا الدواء ضمن الأيام الثلاثة الأولى من ظهور الأعراض.

وأوضحت في بيان: “لن تتلقى شركة فايزر أتعاب أدبية على المبيعات في البلدان منخفضة الدخل وستتنازل عن حقوق الملكية على المبيعات في جميع البلدان المشمولة بالاتفاقية، بينما يظل كوفيد-19 مصنفًا على أنه حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقًا دوليًا من قبل منظمة الصحة العالمية”.


احتساء القهوة أو الشاي صباحًا قد يرتبط بتراجع خطر السكتة الدماغية والخرف

كشفت دراسة جديدة أنّ احتساء فنجان قهوة أو شاي صباحًا، على نحو معتدل، قد يساهم في تقليل خطر إصابتك بالسكتة الدماغية أو الخرف.

وأظهرت الدراسة، التي تابعت 360 ألف مشارك خلال مرحلة زمنية تراوحت بين 10 و14 سنة، أنّ من يشربون بين فنجانين وثلاثة فناجين من القهوة، أو بين 3 و5 أكواب شاي، أو من يشربون بين 4 و6 أكواب من القهوة والشاي مداورة في اليوم، أقل عرضة لخطر الإصابة بالسكتات الدماغية والخرف، وفق الباحثين في “جامعة تيانجين الطبية” في مدينة تيانجين الصينية.

وجاء في بيان صحفي صادر عن مؤلفي الدراسة أنّ “البحث كشف أنّ الاستهلاك المعتدل للشاي أو القهوة، أو الاثنين معًا، مرتبط بتراجع خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو الخرف”.

ووفق دراسة سابقة نُشرت في المجلة العلمية The Lancet عام 2017، فإنّ 10% من الوفيات حول العالم ناجمة عن السكتات الدماغية. أما الخرف فمردّه إلى تراجع في أداء الدماغ الوظيفي عمومًا، ويمكن أن يصاب به المرء بعد تعرّضه لسكتة دماغية.

وقد ارتبط انخفاض معدل الإصابة بالسكتة الدماغية والخرف باحتساء القهوة أو الشاي، لكن الأشخاص الذي يشربون بين 2 و3 فناجين من القهوة، وبين 2 و3 فناجين من الشاي يوميًا، أي بالمجمل بين 4 و6 فناجين من الشاي والقهوة معًا، أتت نتائجهم أفضل، حيث سُجّل لديهم تدني في الإصابة بالخرف بنسبة 28%، وفي السكتة الدماغية بنسبة 32%، من أولئك الذين يشربون إما القهوة أو الشاي، بحسب الدراسة.

أما المعلومات المتعلّقة بالمشاركين، فقد حصل عليها الباحثون من بيانات طبّية مجهولة الهوية تابعة لـUK Biobank، تضم نحو نصف مليون متطوع في المملكة المتحدة، جمّعت بين عامي 2006 و2020. ونظرت الدراسة في بيانات الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و74 عامًا، الذين سجّلوا بأنفسهم استهلاكهم اليومي للشاي والقهوة.
وأصاب مرض الخرف، خلال مدة الدراسة، 5،079 مشارك، وتعرّض 10،053 بينهم أقله لسكتة دماغية، وفق الدراسة التي نشرت في المجلة العلمية PLOS Medicine.

وسبق وكشفت العديد من الدراسات أنّ للقهوة والشاي فوائد صحية، لكن من المهم الإشارة إلى أنّ الباحثين في هذه الدراسة خلصوا إلى أنّ ثمة رابط بين استهلاك القهوة والشاي وتراجع السكتات الدماغية والإصابة بالخرف، لكن لم يؤكدوا أنهما يوفران الحماية بالضرورة.

هل آن أوان البدء بشرب القهوة؟

أشارت الأبحاث السابقة إلى أن القهوة قد تكون مفيدة لصحة الدماغ. إذ أظهرت دراسة أخرى وضعت عام 2021، استندت إلى بيانات “البنك الحيوي” في المملكة المتحدة (UK Biobank) أنّ هناك ربط بين الأشخاص الذين لا يعانون من أمراض القلب، ويستهلكون بين نصف فنجان و3 فناجين من القهوة على نحو منتظم يوميًا، مع انخفاض معدّل خطر الوفاة لديهم من أمراض القلب، والسكتة الدماغية، والموت المبكر، ومن أي سبب آخر، بالمقارنة مع من لا يشربون القهوة.

كما أظهرت العديد من الدراسات أيضًا، أن ثلاثة أكواب من القهوة يوميًا قد تقلّل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر.

ويمكن للقهوة التي تحتوي على الكافيين مساعدة الدماغ بطرق عدّة، من خلال زيادة إنتاج عامل تحفيز مستعمرات الخلايا المحببة، وفقًا لجمعية “UK Alzheimer”. ويساعد هذا العامل على حماية خلايا الدماغ العصبية وإصلاحها.

وبحسب الجمعية، أنُّه لم يتم الكشف أنّ القهوة منزوعة الكافيين أو مع الكافيين تساعد في ذلك، “الأمر الذي يشير إلى أنه يمكن أن يكون هناك تأثير مشترك بين الكافيين ومركب غير معروف في القهوة”.

الإفراط غير محبذ دومًا عندما يتعلق الأمر بالقهوة. فقد أظهرت دراسة نُشرت في حزيران/يونيو في المجلة العلمية “Nutritional Neuroscience”، أنّ الأشخاص الذين يشربون أكثر من 6 فناجين قهوة في اليوم، كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف وبتقلّص حجم الدماغ الكلي.

قد تشير نتائج أحدث دراسة إلى أن هناك بعض الفائدة من شرب القهوة والشاي، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنه يجب على الجميع البدء في إعداد المزيد من الأكواب خلال النهار.


على أبواب الشتاء.. هذه الفئة يجب أن تحصل على لقاح الإنفلونزا

يعد لقاح الإنفلونزا مهمًا بشكل خاص للأشخاص المصابين بالسرطان أو الذين لديهم تاريخ مع السرطان، لأنهم أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات الإنفلونزا الخطيرة.

هل مرضى السرطان والناجون منه أكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا من غيرهم؟

كتبت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها عبر موقعها الرسمي: “نحن لا نعرف هذا على وجه التحديد.. لكننا نعلم أن السرطان قد يزيد من خطر إصابتك بمضاعفات الإنفلونزا. إذا كنت مصابًا بالسرطان الآن أو أصبت بأنواع معينة من السرطان في الماضي (مثل سرطان الغدد الليمفاوية أو اللوكيميا)، فأنت أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات الإنفلونزا”.

وبذلك، تمت الموافقة على استخدام لقاحات الإنفلونزا للأشخاص المصابين بالسرطان والحالات الصحية الأخرى.

ومن المهم أيضًا أن يتم تطعيم الأشخاص الذين يعيشون مع مرضى السرطان أو يعتنون بهم ضد الإنفلونزا الموسمية لتقليل خطر إصابة مريض السرطان.

لقاحات الإنفلونزا لكبار السن

قد يكون لدى بعض كبار السن، أي 65 عامًا وأكثر، استجابة مناعية أضعف للقاحات الإنفلونزا، ما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بمضاعفاته حتى رغم التطعيم.

وبذلك، تم تصميم لقاحين لخلق استجابة مناعية أقوى لدى الأشخاص الذين يبلغون من العمر 65 عامًا أو أكثر.

يحتوي لقاح الإنفلونزا بجرعة عالية على أربعة أضعاف كمية المضاد، وهو جزء من اللقاح الذي يساعد جسمك على بناء الحماية ضد فيروسات الإنفلونزا، مثل لقاح الإنفلونزا العادي.

يحتوي لقاح الإنفلونزا المساعد على مادة مضافة (تسمى مادة مساعدة) يمكن أن تخلق استجابة مناعية أقوى للتطعيم.

أخبار الصحة في دقيقتين 15-11-2021

https://daleelturkiye.net/?p=28076

 أخبار الصحة في دقيقتين  17-11-2021

اترك رد
محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.