دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

أخبار الصحة 17-06-2022

بشرى سارة لمرضى الثعلبة .. عقار يعيد نمو الشعر بالكامل.

أطعمة يمكن تناولها حتى بعد انتهاء صلاحيتها
مرض شبيه بالإنفلونزا.. “حشرة” تسببت بانتشاره في #أوروبا

506

أخبار الصحة 17-06-2022
أخبار الصحة في دقيقتين:

🐒منظمة الصحة تُقيم خطورة تفشي جدري القردة

💉بشرى سارة لمرضى الثعلبة .. عقار يعيد نمو الشعر بالكامل..


🍲أطعمة يمكن تناولها حتى بعد انتهاء صلاحيتها



مرض شبيه بالإنفلونزا.. “حشرة” تسببت بانتشاره في أوروبا

كشفت دراسة حديثة أن أكثر من 14 بالمئة من سكان العالم يعانون على الأرجح من مرض لايم، وهو أكثر الأمراض التي تنقلها القراد شيوعاً.

ووجدت الدراسة التي نُشرت في مجلة “غلوبال هيلث” أن أوروبا الوسطى لديها أعلى معدل إصابة بنسبة 20 بالمئة، في حين أن الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً والذين يعيشون في المناطق الريفية هم الأكثر عرضة للخطر.
ولفتت الدراسة إلى أن الحالة نادراً ما تكون قاتلة، وتنتج عن لدغ الأشخاص من قبل قراد مصاب بطفح جلدي، ما ينجم عنه أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا بما في ذلك آلام العضلات والمفاصل والصداع والغثيان والقيء.
ولمعرفة مدى انتشار مرض لايم في جميع أنحاء العالم ، جمع الباحثون بيانات من 89 دراسة.

وتم العثور على البكتيريا، التي تسبب المرض، في دم 14.5 بالمئة من إجمالي المشاركين البالغ عددهم 160.000 شخص.
وقال الباحثون: “هذه هي المراجعة المنهجية الأكثر شمولاً وحداثة لانتشار المرض في جميع أنحاء العالم”.
وبعد أوروبا الوسطى ، كانت المناطق ذات أعلى معدلات الأجسام المضادة هي شرق آسيا بنسبة 15.9 بالمئة، وأوروبا الغربية بنسبة 13.5 بالمئة، وأوروبا الشرقية بنسبة 10.4 بالمئة.
في غضون ذلك، سجلت منطقة البحر الكاريبي أدنى معدل، حيث بلغ 2 بالمئة فقط.
وأظهرت الأبحاث السابقة أن انتشار الأمراض التي تنقلها القراد قد تضاعف في السنوات الـ12 الماضية.
ووجدت الدراسة أن المزارعين والعمال الذين يتفاعلون بانتظام مع الحيوانات المضيفة مثل الكلاب والأغنام كانوا أكثر عرضة للعض من قبل القراد المصاب.



دراسة تكشف آثارا صحية خطيرة للتوتر

كشفت دراسة طبية حديثة عن الآثار المدمرة للتوتر والقلق على الصحة، وقدرته على إضعاف الجسم أمام مرض خطير.

ووفق الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة جنوب كاليفورنيا الأميركية، فإن ضغوط العمل والحياة اليومية والتوتر والشعور بالقلق، تسرع من شيخوخة الجهاز المناعي، وتزيد من مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب وكوفيد-19.
وقال الباحثون في دراستهم التي نشرت بمجلة “وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم”، إن السلوكيات المترتبة على التوتر مثل التدخين وشرب الكحوليات والعادات الغذائية غير الصحية، تضعف مناعة الجسم.


وأوضح خبير علم الشيخوخة في جامعة جنوب كاليفورنيا، إريك كلوباك، أن “هذه السلوكيات الصحية تفسر الصلة بين الإجهاد والشيخوخة المناعية، فالأشخاص الذين يعانون من ضغوط أكبر قد يكونون أكثر عرضة للانخراط في سلوكيات صحية محفوفة بالمخاطر. قد تقلل هذه السلوكيات من إنتاج خلايا مناعية جديدة”.


وأضاف كلوباك أنه “يبدأ الجهاز المناعي بشكل طبيعي في الضعف مع تقدم الناس في السن، وهي حالة تسمى التنكس المناعي، حيث تكون العديد من خلايا الدم البيضاء مهترئة، إلى جانب عدد قليل من خلايا الدم البيضاء الجديدة التي يمكنها محاربة العدوى. يرتبط ضعف الجهاز المناعي بالسرطان وأمراض القلب وخطر الإصابة بالأمراض المعدية، مثل الالتهاب الرئوي”.
وتابع قائلا: “إن التفسير الآخر المحتمل لضعف جهاز المناعة يتضمن عدوى الفيروس المضخم للخلايا، ذات التأثيرات كبيرة على جهاز المناعة. للحفاظ على الفيروس المضخم للخلايا تحت السيطرة، يتعين على الجهاز المناعي تخصيص قدر كبير من الموارد، مما يعني أن الكثير من الخلايا التائية يتم إنتاجها للتعامل مع الفيروس المضخم للخلايا، وبعضها سيبقى كخلايا قديمة غير عاملة”.
وبحسب كلوباك، فإن التوتر والقلق يمكن أن يؤدي إلى تنشيط الفيروس المضخم للخلايا، مما يجبر جهاز المناعة على تخصيص المزيد من الموارد استجابة لذلك، وهكذا تضعف صحة الخلايا التائية.


سرطان الكبد.. السكر عامل خطر محتمل

حذر العلماء من أن تناول مشروب واحد فقط من المشروبات المحلاة بالسكر مثل الشاي أو القهوة في اليوم مرتبط بزيادة فرص الإصابة بسرطان الكبد.


ويتم تشخيص سرطان الكبد بحوالي 6200 مرة سنوياً في بريطانيا، مما يجعله يحتل المرتبة 18 بين السرطانات الأكثر شيوعاً.
وحللت دراسة جديدة بيانات 90,000 امرأة بعد سن اليأس، بعد فحص صحتهم على مدار 18 عاماً.


وأفاد حوالي 7 بالمئة من النساء عن تناول حصة واحدة أو أكثر من المشروبات المحلاة بالسكر يومياً.
وأصيب ما مجموعه 205 نساء بسرطان الكبد، الذي تظهر أعراضه على شكل التعب وفقدان الشهية والشعور بالغثيان وألم تحت الأضلاع وحكة في الجلد.


كانت النساء اللواتي يشربن مشروباً أو أكثر من المشروبات المحلاة بالسكر يومياً أكثر عرضة للإصابة بسرطان الكبد بنسبة 78 بالمئة.


أولئك اللواتي تناولن مشروباً غازياً واحداً على الأقل يومياً كن أكثر عرضة بنسبة 73 بالمئة للإصابة بسرطان الكبد، مقارنةً باللواتي لم يتناولن سوى 3 مشروبات في الشهر أو لم يتناولن شيئاً على الإطلاق.
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة لونغانغ زهاو: “تشير نتائجنا إلى أن استهلاك المشروبات المحلاة بالسكر هو عامل خطر محتمل للإصابة بسرطان الكبد.
وأضاف: “إذا تم تأكيد النتائج التي توصلنا إليها، فإن تقليل استهلاك المشروبات المحلاة بالسكر قد يكون بمثابة استراتيجية عامة لتقليل عبء سرطان الكبد”.


وأكد الباحثون أن السكر يزيد من خطر الإصابة بـالسمنة ومرض السكري من النوع الثاني، والتي بدورها تعد من عوامل الخطر للإصابة بسرطان الكبد.


ومن الممكن أن تساهم هذه المشروبات أيضاً في مقاومة الأنسولين وتراكم الدهون في الكبد، وكلاهما يؤثر على صحة الكبد.


دراسة تكشف معلومة مهمة عن المتحور “أوميكرون”

أفاد علماء في مركز إمبريال كوليدج لندن، بإمكانية إصابة المتعافين من متحور “أوميكرون” بالعدوى مرة أخرى بعد شفائهم.
وكانت دراسات سابقة قد أكدت أن الإصابة بـكوفيد-19، يوفر بعض المناعة ضد إعادة العدوى، إلا أن علماء مركز إمبريال كوليدج لندن قالوا إن هذا الأمر لا ينطبق على “أوميكرون”.
وقال البروفيسور داني التمان من قسم المناعة والالتهابات في مركز إمبريال كوليدج لندن: “لا تفيد المناعة المتكونة من أوميكرون في استبعاد احتمالات الإصابة به مرة أخرى. غالبا ما ينجح المتحور في اختراق جهازنا المناعي مسببا أعراضا تشمل الغثيان والضعف العام في الجسم”.
وأضاف التمان: “إنه أكثر تخفيا من المتغيرات السابقة، وبالتالي لا يكون جهاز المناعة قادرا على تذكره”، حسبما نقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.


ولفهم تكرار الإصابة بـ”أوميكرون” جمع الباحثون عينات دم من عاملين في مجال الرعاية الصحية في المملكة المتحدة الذين تم تطعيمهم ثلاث مرات، ولديهم أنماط عدوى مختلفة بفيروس كوفيد-19 من أجل فهم مناعة الجسم المضاد والخلايا التائية والبائية.
وكشف البحث أن الذين تلقوا الجرعات الثلاث من اللقاح بدون إصابة سابقة، وفّر لهم تعزيزا للمناعة ضد المتغيرات مثل ألفا وبيتا وغاما وكورونا الأصلية، ولكنه لم يكن فعالا بشكل كاف ضد “أوميكرون”.
ووجد العلماء أن المصابين بفيروس كوفيد-19 لأول مرة خلال الموجة الأولى من الوباء، ثم أصيبوا مرة أخرى بأوميكرون، افتقروا إلى أي مناعة، وهو اتجاه أطلق عليه الباحثون اسم “التخميد المناعي الهجين”.


وكانت شركة “موديرنا” قد أعلنت في التاسع من يونيو، عن نتائج أولية جيدة سجلتها تجارب على النسخة المعدلة من لقاح كوفيد-19، والتي تستهدف على وجه التحديد “أوميكرون”، ويمكن إعطاؤها كـجرعة معززة جديدة في الأشهر المقبلة.
وقالت “موديرنا” في بيان: “إن جرعة معززة مقدارها 50 ميكروغرام أحدثت استجابة أعلى بإنتاج الأجسام المضادة ضد المتحور أوميكرون بعد شهر من تلقيها”.
واللقاح الجديد المنتج كذلك بتقنية الحمض النووي والمسمى mRNA-1273.214، هو لقاح ثنائي التكافؤ، أي أنه يستهدف كلا من النسخة الأولى للفيروس – مثل اللقاحات التي تُعطى حتى الآن في العالم – بالإضافة إلى “أوميكرون”.
وأشارت “موديرنا” إلى أنه مع هذه الجرعة الرابعة، زادت الأجسام المضادة ضد “أوميكرون” بمقدار 8 أضعاف عن مستواها قبل الحقنة، في حين تصل الزيادة إلى 4 أضعاف باستخدام اللقاح الأساسي.


لقاح كورونا جديد.. والمستهدف هو هذه الفئة

بالإجماع، وافق لجنة مستقلة في إدارة الغذاء والدواء الأميركية على منح اللقاح الجديد الذي صنعته شركة موديرنا الأميركية للأطفال بين 6-17 عاما.
وبحسب وسائل إعلام أميركية، فقد صوّت كل أعضاء اللجنة الاستشارية للقاحات والمنتجات البيولوجية ذات الصلة المكونة من 22 عضوا، على منح الأطفال لقاح موديرنا الضوء الآخر.
ويتكون اللقاح من جرعتين.


ودار جدل بين أعضاء اللجنة استمر يوما كاملا بشأن حول الفئة العمرية المستهدفة، وقال هؤلاء إن اللقاح آمن بالنسبة إلى الأطفال وفعّال.
وسيحصل الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 11 عاما على جرعتين بنصف قوة الجرعتين اللتين تعطيان للبالغين، بينما الذين تزيد أعمارهم على هذا السن فسيأخذون جرعتين بنفس القوة.


وجاءت هذه الخطوة بعدما خلصت معطيات من وكالة الغذاء والدواء الأميركية قبل أيام إلى أن اللقاح آمن للأطفال من فئة الرضع وحتى 11 عاما.
وكان العديد من الخبراء قد أثاروا المخاوف بشأن طرح لقاحات كورونا على الأطفال، لأنهم يواجهون مخاطر محدودة من الفيروس.
ومن المقرر أن تستكمل عملية الموافقة النهائية على اللقاح خلال الأسابيع المقبلة، كما يستلزم الأمر الحصول على موافقة من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها قبل البد في توزيع اللقاح، لكن هذه الأمور لن تشكل عائقا.
ومن المتوقع إقرار استخدام اللقاح في نهاية الأسبوع الجاري، بحسب صحيفة “واشنطن بوست”.
وقال الدكتور بول أوفيت، أحد المشاركين في الجنة، إن فوائد أخذ اللقاح أكثر من مخاطره، لكنه أضاف أن الوقت الراهن مختلف من جائحة كورونا.
وكانت السلطات الأميركية منحت في وقت سابق الضوء الأخضر للقاح “فايزر بيونتك” المخصص للأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 5 أعوام، لكن الاستجابة كانت أقل من الثلث.


تخيل.. بإمكانك تناول هذه الأطعمة حتى بعد انتهاء صلاحيتها
التواريخ المعروضة تكون في أحيان كثيرة مجرد إرشادات

لعل متابعة تاريخ صلاحية المنتجات قبل شرائها تعتبر إحدى أهم خطوات التسوّق الناجح، إلا أن الجديد بالأمر وجود ما يمكن استعماله حتى بعد انتهاء المدّة.

فقد أفادت دراسة أميركية بأن الحليب والجبن والبيض والمعكرونة وغيرها الكثير، منتجات نستطيع استعمالها حتى بعد انتهاء المدة، حيث تكون التواريخ المعروضة مجرد إرشادات تعطي فكرة عامة عن موعد تناول طعامك، ولا تشير فعليا إلى سلامة الغذاء، وذلك وفقا لما ذكرته “نيويورك بوست”.



لا بأس من تناولها

فمثلاً الحليب، تقول الدراسة إنه لا بأس من استهلاك معظم أنواع الحليب لمدة تصل إلى أسبوع واحد بعد التاريخ المدون على الكرتون، في حين تحذّر من استخدام حليب الأطفال بعد انتهاء صلاحيته.

ومع ذلك، فإن هذا يعتمد على نوع الحليب الذي تشتريه، وبشكل عام كلما زادت نسبة الدهون قلت مدة بقائه مع ضرورة شُم حليبك سريعا للتحقق مما إذا كان حامضا.

وأيضاً الجبن، فلا ضرر من تناول الكثير من الجبن الصلب بعد فترة طويلة من تاريخ انتهاء صلاحيته، مع ضرورة الانتباه إلى عدم نمو عفن بلون أزرق أو برتقالي أو أخضر.

أما البيض، فيمكنك على الأرجح تجاهل التاريخ المدون على كرتونة البيض تماما، حيث إنها عادة ما تكون آمنة للأكل لأسابيع بعد تاريخ الطباعة.

كما يمكن استهلاك المعكرونة الجافة التي نسيتها في خزانة لمدة تصل إلى عامين بعد تاريخ انتهاء الصلاحية، وبمجرد الطهي يمكنك تناولها بأمان لمدة تصل إلى أسبوع، ولكن يمكن أن تدوم لمدة تصل إلى ثمانية أشهر إذا كانت مجمدة.

وهناك الملح والفلفل والدقيق وصودا الخبز والسكر الذي لا يفسد ويمكن استعماله لفترة طويلة، بسبب قلة الرطوبة.

إلا أن اللحوم والدواجن النيئة فلا يمكن أن تبقى في الثلاجة إلا بضعة أيام فقط، على الرغم من أن تخزينها في “المجمد” تبقى طريقة رائعة لإطالة عمرها، ومثلها الأسماك النيئة التي قد تبقى لمدة تصل إلى 9 أشهر في المُجمِّد، بينما لا يمكن أن تدوم الأسماك المدخنة أكثر من ستة أشهر.

إلى ذلك، يمكن استعمال الخضار والفواكه المعبأة في أكياس بعد تاريخ انتهاء صلاحيتها، أما الفواكه والخضراوات المجمدة، فعادة ما تكون صالحة لمدة تصل إلى 10 أشهر بعد التاريخ المطبوع.

كذلك، يمكن أن تستمر الكثير من الأطعمة المعلبة لمدة تصل إلى عامين بعد تاريخ انتهاء صلاحيتها، وخاصة الحساء والخضراوات.



إشاعات

يشار إلى أنه باستثناء المنتجات الطازجة، يتم تمييز جميع المواد الغذائية تقريبا بتاريخ انتهاء الصلاحية، لإعطاء المستهلك فكرة عن موعد انتهاء جودة الطعام.

ما يعني أن بإمكان المستهلك الاستمتاع تناول تلك المواد الغذائية قبل انتهاء التاريخ المدوّن على العبوة.

إلا أن التواريخ المعروضة تكون بأحيانا كثيرة مجرد إرشادات تعطي فكرة عامة عن موعد تناول الطعام، ولا تشير فعليا إلى سلامة الغذاء.

اترك رد
محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.