دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

أخبار تركيا 23.03.2022

الرئيس أردوغان يزور بروكسل للمشاركة في قمة الناتو الطارئة

– باستثمار 100 مليون دولار.. أمازون تعلن إنشاء أول قاعدة لوجستية في تركيا
– منتجات لشركات تركية في معرض “الأقمار الصناعية 2022” بـ واشنطن
– مشاهد تعرض لأول مرة !.. لحاملة الطائرات المحلية التركية
– بدء سريان اتفاقية تبادل المعلومات المالية بين تركيا و الإمارات

657

أخبار تركيا 23.03.2022

تركيا في دقيقة، تصريحات عنصرية جديدة لوالي هاتاي ضد السوريين


الاقتصاد التركي في دقيقة

100 دولة اشترت أسلحة دفاعية من تركيا 


تركيا تواصل معركة إحلال السلام بين روسيا وأوكرانيا


مشاهد تعرض لأول مرة !.. لحاملة الطائرات المحلية التركية


تركيا تعرض أحدث أسلحتها في أكبر معرض للصناعات الدفاعية


تأثير تدميري هائل للمسيّرات ذاتية التحكم التركية وإصابة الهدف 100 في المئة


خيول برية تتجه إلى القرى التركية بحثا عن الطعام


الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يصدّق على “إعلان شوشة” المبرم بين تركيا و أذربيجان العام الماضي


منتجات لشركات تركية في معرض “الأقمار الصناعية 2022” بـ واشنطن


المدرعة التركية ألتوغ ثمانية الدفع جاهزة لأداء المهام


مدرعات تركية متطورة من طراز NMS إلى دولة قطر


اجتماع مرتقب للناتو اليوم بحضور اردوغان


الرئيس أردوغان يزور بروكسل للمشاركة في قمة الناتو الطارئة


بدء سريان اتفاقية تبادل المعلومات المالية بين تركيا و الإمارات


رئيس هيئة الصناعات الدفاعية التركية إسماعيل دمير يعقد سلسلة لقاءات مكثفة ضمن مشاركته في معرض الدوحة الدولي للدفاع البحري “ديمدكس 2022” في قطر


مشاهد ثلاثية الأبعاد لمقاتلة الجيل الخامس التركية


بقيمة 300 مليون دولار.. أنقرة وأبو ظبي تطلقان “صندوق تركيا للتكنولوجيا”

أعلنت شركة “القابضة – إيه دي كيو”، المملوكة لحكومة أبو ظبي، وصندوق الثروة السيادي التركي، الأربعاء، إطلاق “صندوق تركيا للتكنولوجيا – ADQ TWF” بقيمة 300 مليون دولار للاستثمار في الشركات التركية الناشئة.

وقالت الشركة الإماراتية في بيان، إن إطلاق الصندوق “يأتي بهدف الاستثمار في صناديق رأسمال استثمارية مختلفة”.

كما يهدف إلى “الاستثمار في الشركات التركية الناشئة ذات إمكانات النموّ المرتفعة ونماذج الأعمال المبتكرة”، وفق البيان.

وأفاد البيان باعتزام الصندوق الاستثمار في الشركات العاملة على تطوير التقنيات الجديدة، أو على تحسين التقنيات الحالية ضمن قطاعات مهمة، مثل الطاقة والمرافق والصحَّة وعلوم الحياة والأغذية والزراعة والنقل والخدمات اللوجستية والخدمات المالية والتعليم.

وقال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ”إيه دي كيو” محمد حسن السويدي، وفق البيان، إن إطلاق الصندوق يأتي في إطار تعزيز التجارة الثنائية والاستثمارات المشتركة منذ أواخر عام 2021.

وتابع السويدي: “إطلاق الصندوق يؤكد التزامنا الاستثمار في النمو المستقبلي لتركيا”.

وشدّد على أن الإمارات وتركيا تواصلان دعم التجارة الثنائية والاستثمار فيما بينهما.

فيما قال الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة صندوق الثروة السيادي التركي أردا إرموت، في البيان، إن “قطاع التكنولوجيا حقّق نمواً كبيراً في تركيا خلال السنوات القليلة الماضية”.

وأضاف إرموت: “نؤمن بأن صندوق تركيا للتكنولوجيا سيتيح مزيداً من الفرص الاستثمارية في تقنيات الجيل الجديد”.

وأوضح أن الصندوق الجديد يُعَدّ “الخطوة الأولى التي اتخذها صندوق الثروة السيادي التركي، على درب تحقيق رؤيته الرامية إلى بناء منصة تكنولوجية أوسع نطاقا بقيمة مليار دولار”.

وأردف بأن الصندوق الجديد سيعمل على تسريع نمو قطاع التكنولوجيا، وقيادة التقدّم في القطاعات التكنولوجية الاستراتيجية المهمّة لتطوير تركيا.


وحدات عسكرية من أذربيجان و تركيا تشارك في عرض عسكري بمناسبة العيد الوطني في باكستان بحضور رئيس الأركان التركي


غواصات وطوربيدات وحاملات طائرات.. كيف عززت تركيا قدراتها الحربية البحرية؟

بالتزامن مع النجاحات الهائلة التي حققتها شركات الصناعة الدفاعية التركية في العقدين الأخيرين، حظيت البحرية التركية بنصيب جيد من هذه المنتجات، مما منح تركيا بحرية قوية ومتطورة وانتقل بها إلى مستوى منافس على الصعيدين الإقليمي والدولي.

وفي الوقت الذي انتشرت فيه السفن والمنصات البحرية العسكرية والمدنية التي أنتجت بإمكانات محلية خالصة في المياه الإقليمية التركية وبدأ توقيع عقود تصدير لها إلى الخارج، قفزت تركيا قفزات ملحوظة في تطويرها قطعها البحرية القديمة وبدأت إنتاج سفن هجومية وحاملات طائرات وغواصات وزوارق هجومية مسيَّرة، كما طورت أسلحة وصواريخ فعالة من أجل تزويد قطعها البحرية بها.

فيما تُصنَّف تركيا في طليعة الدول التي تملك قوات بحرية من الأكثر قوة وتجهيزاً في المنطقة، التي بدورها تلعب دوراً بارزاً في حماية السيادة الوطنية والمصالح الحيوية والتكفل بالدفاع عن الجرف القاري لتركيا في مياه الوطن الأزرق، بالإضافة إلى حماية 87% من التجارة الخارجية لتركيا التي تُنقل بحراً.

اقرأ أيضاً: البحرية التركية.. أسطول عالمي متطور معزز بقطع وأسلحة محلية

البداية من “ملغم”

“ملغم (MİLGEM)” اختصار لـ”السفينة الوطنية (Millî Gemi)”، هو الاسم الذي أطلق على مشروع تصميم وإنتاج سفن وقطع بحرية عسكرية بإمكانات وطنية.

ويهدف المشروع، الذي تديره البحرية التركية، وتنفذه رئاسة الصناعات الدفاعية التركية بالتعاون مع شركة (STM) التركية، إلى تطوير طرادات وفرقاطات متعددة الأغراض يمكن استخدامها في مجموعة من المهامّ، بما في ذلك الاستطلاع والمراقبة والإنذار المبكر والحرب المضادة للغواصات والقتال البحري والبري والجوي والعمليات البرمائية.

في عام 2005 بدأت أعمال تصنيع أولى سفن مشروع “ملغم” من فئة “أدا” في ميناء تابع للقوات البحرية التركية في مدينة إسطنبول، وفي عام 2014 اختيرت شركة الهندسة والتكنولوجيا الدفاعية التركية (STM) مقاولاً فرعياً لبناء السفن المتبقية من فئة “أدا”، التي تعاونت بدورها مع 50 شركة محلية أخرى لإتمام هذه المهمة، أبرزها شركتا “Aselsan” و”Havelsan” التركيتان اللتان لعبتا دوراً مهماً في تطوير مكونات وأنظمة القيادة والتحكم وإدارة الحرب الإلكترونية.

قطع محلية متطورة

اعتباراً من عام 2018 شمل مشروع “ملغم” إنتاج 16 سفينة حربية للبحرية التركية، وهي موزعة على النحو التالي: 4 طرادات حربية مضادة للغواصات من فئة “أدا” سُلّمَت للقوات البحرية التركية، وطراد خاص بالعمليات الاستخباراتية، و4 فرقاطات متعددة الأغراض من فئة “إسطنبول”، و7 مدمرات حربية مضادة للطائرات من فئة”(TF2000″، وحاملة الطائرات التركية “TCG Anadolu” التي يُتوقع تسليمها قريباً، بالإضافة إلى 4 طرادات من فئة “بابور” خاصة بالبحرية الباكستانية.

إلى جانب القطع البحرية المختلفة التي طُوّرَت وأُنتِجَت ضمن مشروع “ملغم”، تسابق شركات تركية أخرى الزمن من أجل إنتاج 6 غواصات محلية من طراز “رئيس” بإمكانيات وخبرات وطنية من خلال مشروع التعاون المشترك بين شركة “تيسين غروب” الألمانية ومديرية صناعة الدفاع التركية، الذي دخل حيّز التنفيذ منتصف عام 2011.

اقرأ أيضاً: “القسم 50”.. سر التقنية المعقدة للغواصات الوطنية التركية

وبينما شهدت المركبات البرية والجوية المسيَّرة التركية تطوراً بالغ الأهمية، أقدمت رئاسة الصناعات الدفاعية التركية على عملية تطوير القوارب المسيَّرة البحرية من طراز “سيدا”، وأصبح من الممكن للمركبات المسيَّرة البرية والبحرية العمل معاً بشكل متكامل.

أنظمة أسلحة وطنية

لم تقف مساهم الصناعات الدفاعية التركية على تطوير القطع البحرية وحسب، بل ساهمت أيضاً في توفير تقنيات محلية مهمة في سبيل تحقيق الاستقلال الكامل، وإنهاء الاعتماد على الخارج في مجال الصناعات الدفاعية البحرية.

وفي ظلّ عقوبات “كاتسا” الأمريكية التي دفعت الإيطاليين إلى رفع أسعار المدافع البحرية حتى لا تتمكن تركيا من شرائها، لم تنجح تركيا في تطوير مدافعها البحرية بإمكانيات محلية خلال فترة قصيرة وحسب، بل أنتجتها بأقلّ من نصف سعر تكلفتها، مما جعلها أحد 8 بلدان قادرة على صناعة هذا النوع من المدافع.

ولا تقتصر مساهمة الصناعات الدفاعية التركية على المدافع والصواريخ المحلية، ففي السنوات القليلة الماضية نجح كثير من الشركات التركية في تطوير وإنتاج أنظمة حربية متطورة وحديثة، كأنظمة السونار والاتصالات، بالإضافة إلى نظام إدارة الحرب المحلي (MÜREN) وطوربيد “أكيا” (AKYA) التركي الصنع.

 


“وادي سيليكون” محلي.. كيف تسير تركيا نحو اكتفائها التكنولوجي والتقني؟

خلال مشاركته في حدث (Forum Metaverse) الذي نظمه حزب العدالة والتنمية، الاثنين، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان “إن إمكانات تركيا وصلت إلى مستوى لإنشاء وادي السيليكون الخاص بها”. وأضاف: “إنني أعلن الفترة المقبلة فترة تعبئة رقمية”.

وفي معرض حديثه، أشار أردوغان إلى أن العالم في طريقه إلى التعزيز الكامل لعصر جديد مبني على التقنيات الرقمية، مؤكداً أن هذه العملية تتطلب البناء السريع ونشر تقنيات البنية التحتية الجديدة مثل 5G و 6G، بالإضافة إلى الاستثمارات طبعاً.

خلال العقدين الماضيين، لم تكتفِ حكومات العدالة والتنمية المتعاقبة ببناء المستشفيات والطرق والأنفاق والجسور والسدود ومحطات الطاقة فقط، بل نفذت أيضاً استثمارات كبيرة في المجال التكنولوجي والرقمي ضمنت الارتقاء بالتكنولوجيا والتقنيات المحلية، من خلال دعم المنتج الوطني وتشجيع الاستثمار في مثل هذه المجالات، بالإضافة إلى إنشائها “وادي السيليكون” التركي الذي كان شاهداً على بزوغ مشاريع تقنية غزت العالم.

“وادي المعلوماتية” التركي

أواخر عام 2019، افتتحت تركيا رسمياً مركز “وادي المعلوماتية” (Bilişim Vadisi) الأكبر في البلاد، بولاية قوجة إيلي، شمال غربي البلاد. وإنشاء الوادي التركي على غرار “وادي السيليكون” الأمريكي الذي انطلقت منه شركات التكنولوجيا والتقنية الأمريكية لتغزو العالم أجمع.

وخلال حديثه في حفل الافتتاح، قال وزير التكنولوجيا والصناعة مصطفى وارانك: “نفتتح اليوم رسمياً وادي التكنولوجيا الأكبر في بلادنا بهدف تعزيز استقلالنا الاقتصادي والتكنولوجي”.

إنشاء الوادي على مساحة تقرب من 3 ملايين متر مربع، منها 10 آلاف متر مربع خصصت كبيئة مكتبية لأصحاب المشاريع لتطوير أفكارهم. كما سيجري دعم رواد الأعمال في أمور مثل التوجيه والدعم الاستشاري فيما يتعلق بمشاريعهم ومساعدتهم على الوصول إلى مصادر التمويل.

وخطط للمشروع ليكون مكملاً للجامعات التركية الرائدة في المجالات الصناعية والتكنولوجية، فيما تتمثل مهمته في تطوير المشاريع والتعاون بشكل يركز على توفير حلول لاحتياجات الصناعة، ما سيساعد على تحويل المنطقة إلى قاعدة تكنولوجية وتعليمية.

وإلى جانب مساهمته في تنشيط الاقتصاد التركي وخلق علامة تكنولوجية وتقنية تركية على مستوى العالم، سيوفر الوادي فرص عمل لحوالي 150 ألف شخص. كما سيجري إعفاء الشركات من العديد من ضرائب الدخل، وكذلك ضرائب الاستيراد والتصدير.

شركات التكنولوجيا التركية نحو العالمية

كان العام الماضي شاهداً على خروج أكثر الأفكار جاذبية في عالم التجارة الإلكترونية من تركيا، وليس من وادي السيليكون في الولايات المتحدة كما عهدنا دائماً.

إذ ضخ المستثمرون مليارات الدولارات في شركات ناشئة تعمل في مجال توصيل منتجات البقالة خلال 10 دقائق، وأحد الرائدين في هذا المجال كان شركة “غيتير” Getir التركية، التي تجاوزت قيمتها السوقية مليارات الدولارات.

وإلى جانب تجربة “غيتير” التي لاقت رواجاً عالمياً غير مسبوق، بزغ أيضاً نجم شركات تركية رائدة في المجالات التكنولوجية والرقمية. فخلال الصيف الماضي كانت شركات تكنولوجيا تركية كـ”ترنديول” Trendyol و”هيبسيبورادا” Hepsiburada، ومطورو الألعاب “بيك غيمز” Peak Games و”دريم غيمز” Dream Games، يشهدون ارتفاعاً لقيمتهم السوقية التي تخطت مليار دولار، وهو الحاجز العالمي الذي عنده تعتبر الشركات الناشئة ناجحة.

تعبئة رقمية في تركيا

وخلال خطابه الأخير، لفت أردوغان الانتباه إلى حقيقة أن الأزمة الأوكرانية الروسية الأخيرة، بالإضافة إلى العديد من الأمثلة السابقة، أظهرت أنه: “إذا لم يكن لديك البنية التحتية فضلاً عن الخبراء والتقنيات الخاصة بك، أي إذا لم تقف على قدميك محلياً ووطنياً، فأنت في كارثة”.

وأشار أردوغان إلى أن ما يهم في العالم الرقمي هو قوتنا الخاصة تماماً كما هو الحال في الدبلوماسية والاقتصاد والجيش. واستطرد قائلاً: “لا يمكننا وضع رؤوسنا على الوسادة بقلب مسالم دون تطوير تقنياتنا وبرامجنا الأصلية وإنتاج المحتوى الأصلي الخاص بنا. لا يمكن لمجتمع تعتمد عقولهم وقلوبهم على قنوات أخرى أن يكون له مصير مشرق”.

ولم يكتفِ أردوغان باستعراض الحقائق وحسب، بل أعلن أن “الفترة التالية هي فترة التحول الرقمي” في عموم تركيا. مؤكداً أن الفترة القادمة هي فترة تعبئة رقمية، وأضاف قائلاً: “المستقبل ينتمي إلى من يصممه”.


الصادرات التركية إلى الإمارات تحقق نمواً بنسبة 52.4 في المئة خلال فبراير/شباط الماضي، مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي.. إليكم الأرقام


دخل ملعب نيف، معقل نادي غلَطة سراي التركي لكرة القدم الثلاثاء موسوعة غينيس للأرقام القياسية لكونه أقوى ملعب يعمل بالطاقة الشمسية. 


باستثمار 100 مليون دولار.. أمازون تعلن إنشاء أول قاعدة لوجستية في تركيا

أعلنت شركة “أمازون” الأمريكية، أنها ستفتتح أول قاعدة لوجستية لها في تركيا بمدينة إسطنبول في خريف العام الجاري، وأنها ستوفر فرص عمل لأكثر من ألف شخص في عاملها الأول.

وأوضحت الشركة في بيان الأربعاء، أنها خططت لإنشاء القاعدة اللوجستية في تركيا باستثمار تجاوز 100 مليون دولار، بهدف تلبية الطلب المتزايد.

وذكرت أنها بدأت رسمياً أنشطتها التجارية بتركيا في سبتمبر/أيلول عام 2018، وقدمت خدماتها لعملائها بأسعار معقولة وخيارات تسليم سريعة وموثوقة، فضلاً عن توفير فرص عمل لأكثر من 500 شخص.

بدوره، أكد رئيس مكتب الاستثمار التابع لرئاسة الجمهورية التركية أحمد بوراك داغلي أوغلو، في بيان، أن تركيا باقتصادها القوي وبنيتها التحتية وطاقتها البشرية وموقعها الاستراتيجي، أصبحت مركز اهتمام المستثمرين الدوليين.

وأضاف أن تركيا تقدم للمستثمرين الدوليين الخدمات في مختلف المجالات مثل البحث والتطوير والتصميم والإنتاج والخدمات اللوجستية والإدارة.

من جانبه، أعرب نائب رئيس عمليات أمازون في أوروبا، ستيفانو بيريجو، عن سعادته في افتتاح أول قاعدة لوجستية في إسطنبول، مؤكداً على الثقة التي يولونها لتركيا.

وأشار إلى أن القاعدة اللوجستية ستوفر في السنة الأولى أكثر من ألف فرصة عمل متنوعة وشاملة للخبرات والخلفيات التعليمية المختلفة، في بيئة عمل حديثة وبأجور ومزايا مرضية.

ويقع المقر الرئيس لشركة أمازون في منطقة سياتل بولاية واشنطن الأمريكية، ولها فروع مواقع في عدد من البلدان، مثل ألمانيا وبريطانيا وفرنسا واليابان وكندا والصين.


160 من الروبوتات في مصنع السيارة المحلية التركية TOGG يبدأون التدريبات والعمل التجريبي في منشأة “Gemlik” التي شارف بناؤها على الاكتمال لتكون جاهزة لصنع السيارة في نهاية العام الجاري


الصناعات الدفاعية التركية: عدد الدول التي تشتري أسلحتنا بلغ 100 دولة

كشف رئيس هيئة الصناعات الدفاعية العسكرية التابعة للرئاسة التركية، إسماعيل دمير، أن عدد الدول التي تشتري أسلحة من تركيا وصل إلى 100.

جاء ذلك في مقابلة بثتها قناة “الجزيرة مباشر” الفضائية، مساء الاثنين، أشار فيها دمير إلى أن حجم صادرات تركيا من الصناعات الدفاعية يصل إلى 3.5 مليار دولار سنوياً.

وأضاف: “تركيا تهدف إلى بلوغ حجم صادراتها الدفاعية 10 مليارات دولار سنوياً خلال الأعوام المقبلة”، متابعاً “لم نستغرب نجاح الطائرات المسيرة التركية في الأراضي الأوكرانية باعتبارها نجحت قبل ذلك في العديد من المعارك الأخرى” في إشارة إلى معركة قره باغ في أذربيجان.

وذكر دمير أن أنقرة باعت عدداً من هذه المسيرات لكييف، قبل بداية العمليات العسكرية الروسية ضد أوكرانيا في 24 فبراير/شباط الماضي، مشدداً في الوقت ذاته على أن تركيا “غير مسؤولة عن استخدام أي دولة للأسلحة التي تشتريها، بعد بيعها إياها”.

وأوضح رئيس هيئة الصناعات الدفاعية، أن تركيا تستهدف في الأساس بلوغ “الاكتفاء الذاتي” واستخدام الأسلحة المصنعّة محلياً لحماية أمنها القومي.

ولفت دمير إلى أن تركيا تعمل على تطوير أنظمة دفاعية برية وبحرية وجوية، ومنتجات جديدة أخرى إضافة إلى تطوير القديمة، كما تعمل في مجال الأمن السيبراني.

وكشف عن تطويرهم حاملة طائرات تركية الصنع بإضافة منظومة توجيه طائرات مسيّرة إليها، إذ يمكنها حمل المسيّرات وتوجيهها وإطلاقها، وهي الفكرة الأولى من نوعها في العالم.

وفي سياق متصل، اعتبر دمير إخراج تركيا من مشروع طائرات F-35 الأمريكية، محض ظلم تعرضت له بسبب شرائها منظومة S-400 الروسية، مؤكداً أن تركيا تواصل المباحثات مع واشنطن “لاسترجاع حقها”.

ولفت إلى أن بلاده تعمل على مشروع طائرات تضاهي مقاتلات F-35، وأخرى مقاتلة نفاثة مُسيّرة، مؤكداً أن “المشروع سيتحقق خلال عامين”.

وحول العقوبات الأمريكية المفروضة عليه هو وثلاثة من زملائه بسبب هذا الملف أوضح أنها لم تؤثر على استمرار عملهم، بل منحتهم القوة والعزيمة على المضي إلى الأمام.


الشركات التركية العاملة في مجال الأقمار الصناعية تعرض منتجاتها في معرض الأقمار الصناعية “ستالايت 2022” الذي تحتضنه العاصمة الأمريكية واشنطن.


هيئة الإحصاء التركية: تراجع عدد العاطلين عن العمل في تركيا بمقدار 1.1 نقطة مئوية عام 2021 مقارنة بعام 2020 حيث بلغ معدل البطالة في شهر يناير من عام 2022 نحو 11.4٪


الرئيس التركي أردوغان يزور العاصمة البلجيكية بروكسل للمشاركة في القمة الطارئة لرؤساء دول حلف شمال الأطلسي الناتو.. تعرف على دور تركيا والعمليات التي شاركت فيها ضمن الحلف


السفارة التركية في الصومال تعلن عن تسليم السلطات الصومالية نحو 290 ألف جرعة من لقاح سينوفاك المضاد لفيروس كورونا وذلك في إطار التضامن ببرنامج التبرع لأفريقيا الذي أعلن عنه الرئيس التركي أردوغان في قمة الشراكة التركية الأفريقية الثالثة


توقعات بموسم سياحي كبير في تركيا خلال فصلي الربيع والصيف وفقا لشركة Enuygun المتخصصة في مجال السياحة


أخبار تركيا 23.03.2022

اترك رد
محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.