دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

استقالات جديدة تضع حكومة جونسون على صفيح ساخن

رد فعل سريع لاحتواء الأزمة.. ولكن؟

سارع بوريس جونسون إلى استبدال الوزيرين المستقيلين معينا وزير التربية نديم زهاوي في وزارة المال وستيف باركلي في وزارة الصحة فيما كان مسؤولا حتى الآن عن تنسيق الشؤون الحكومية. لكن هل سينجح جونسون في الاستمرار بعد هذه الأزمة الأخيرة فيما رفض حتى الآن التفكير بالاستقالة؟

276

استقالات جديدة تضع حكومة جونسون على صفيح ساخن

أزمات وفضائح تطارد #جونسون.. فمن يخلفه؟



#عاجل|
#بريطانيا

تقارير تتحدث أن ناظم الزهاوي وزير الخزانة المعين بالأمس من بين الوزراء الذين سيحثون #بوريس_جونسون على الاستقالة من منصب رئاسة الوزراء



عدد الاستقالات في حكومة #بوريس_جونسون يصل إلى 27 !



شهدت #بريطانيا في الساعات القليلة الماضية استقالة وزير المالية #ريشي_سوناك وتعيين وزيراً جديداً بدلاً منه وهو #ناظم_الزهاوي

سوناك قال في نص استقالته إنه توصل إلى نتيجة مفادها أنه لا يمكنه الاستمرار على هذا النحو، مضيفاً: لخطابنا المشترك المقترح حول الاقتصاد الأسبوع المقبل، أصبح من الواضح الآن أن مناهجنا مختلفة بشكل أساسي للغاية

وأكد الوزير المستقيل على أن الحكومة ينبغي أن تُدار بشكل صحيح وكفء وجاد

وتابع: أدرك أن هذه قد تكون وظيفتي الوزارية الأخيرة لكنني أعتقد أن هذه المعايير تستحق النضال من أجلها ولهذا السبب أستقيل

فيما يتسلم الزهاوي الذي شغل من قبل منصب وزير التعليم حقيبة وزارية مليئة بالتحديات إذ يتجه اقتصاد المملكة المتحدة نحو تباطؤ حاد مع احتمال تعرضه للركود

وفي 2020 تم تعيين الزهاوي -55 عاماً- وزيراً مسؤولاً عن برنامج لقاح #كورونا، أما في عام 2021 فتولى منصب وزير التعليم في #المملكة_المتحدة



ارتفاع عدد الاستقالات في حكومة #بوريس_جونسون إلى 21 مع انضمام 3 موظفين حكوميين برتبة سكرتير برلماني خاص إلى حركة الاستقالات الجماعية



عدد الاستقالات في حكومة #جونسون يصل إلى 18 استقالة..

إليك أهم الأشخاص الذي تقدموا باستقالاتهم خلال اليومين الماضيين :

#وزير_الصحة ساجد جاويد

– #وزير_المالية ريشي سوناك

– #وزيرة_العدل فيكتوريا أتكينس

– #وزير_التعليم روبين ووكر

– #وزير_التربية ويل كوينس



استقالات جديدة تضع حكومة جونسون على صفيح ساخن


يكافح رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون من أجل البقاء بعد موجة استقالات بين أعضاء حكومته ما جعل رئاسته للوزراء تواجه يوما عصيبا آخر في وستمنستر، فيما أكدت صحف بريطانية أن “اللعبة انتهت” هذه المرة بالنسبة لجونسون.

أعلن عضوان جديدان في الحكومة البريطانية استقالتهما الأربعاء (السادس من يوليو/ تموز 2022) غداة قرار مماثل اتخذه وزيرا الصحة والمال، ما يزيد الضغوط على رئيس الوزراء بوريس جونسون الضالع في سلسلة من الفضائح.


وأعلن وزير الدولة لشؤون الأطفال والعائلات ويل كوينس استقالته بقوله إن ليس لديه “خيار” آخر بعدما نقل “بحسن نية” معلومات إلى وسائل الاعلام حصل عليها من مكتب رئيس الوزراء “وتبين أنها غير صحيحة”. واستقالت لورا تروت بدورها من منصبها كمساعدة لوزير الدولة لشؤون النقل، لأنها فقدت الثقة بالحكومة حسب قولها.


في الوقت نفسه يستعد رئيس الوزراء البريطاني جونسون لمواجهة ساخنة مع النواب البريطانيين اليوم بعد استقالة لافتة لوزيرين رئيسيين في حكومته. فقد أعلن وزير الصحة والمال ساجد جاويد وريشي سوناك بفارق دقائق معدودة استقالتيهما مساء الثلاثاء بعدما سئما من سلسلة فضائح تهز الحكومة منذ شهر. وسيجلس الوزيران إلى جانب نواب محافظين آخرين في جلسة المساءلة الأسبوعية التي يخضع لها رئيس الحكومة ويتوقع أن تكون أكثر سخونة من المعتاد.


وسيواجه بوريس جونسون بعد ذلك رؤساء اللجان الرئيسية في مجلس العموم وبعضهم من أشد منتقديه في حزب المحافظين. وأتت الاستقالتان الصادمتان بعدما قدم رئيس الوزراء اعتذارات جديدة على فضيحة إضافية مقرا بارتكابه “خطأ” بتعيينه في شباط / فبراير الماضي في حكومته كريس بينشر في منصب مساعد المسؤول عن الانضباط البرلماني للنواب المحافظين. وقد استقال هذا الأخير الأسبوع الماضي بعدما اتهم بالتحرش برجلين. والثلاثاء أقرت رئاسة الحكومة بأن رئيس الوزراء تبلّغ في 2019 باتهامات سابقة حيال بينشر لكنه “نسيها” عندما عينه. وكانت تؤكد عكس ذلك من قبل.


وأتت استقالة ريشي سوناك (42 عاما) في خضم أزمة غلاء معيشة في المملكة المتحدة. وكتب سوناك في رسالة الاستقالة التي رفعها إلى جونسون “يتوقع الرأي العام عن حق أن تقاد الحكومة على نحو صحيح وكفؤ وجدي… أدرك أن هذا قد يكون آخر منصب وزاري أتولاه، لكنني أعتقد أن هذه المعايير تستحق النضال من أجلها ولهذا السبب أستقيل”.


أما جاويد البالغ 52 عاما والذي تولى وزارة المال قبل سوناك، فرأى أن من حق البريطانيين أن يتوقعوا “النزاهة من حكومتنا”. وتابع يقول إن التصويت على الثقة في حق جونسون في حزيران / يونيو كان ينبغي أن يشكل فرصة لإبداء “تواضع” وإظهار “توجه جديد”. لكنه أضاف “يؤسفني القول إنه من الواضح بالنسبة إلي أنّ الوضع لن يتغيّر تحت قيادتكم ومن ثم فقدت الثقة بكم” في إشارة إلى جونسون.


رد فعل سريع لاحتواء الأزمة.. ولكن؟
سارع بوريس جونسون إلى استبدال الوزيرين المستقيلين معينا وزير التربية نديم زهاوي في وزارة المال وستيف باركلي في وزارة الصحة فيما كان مسؤولا حتى الآن عن تنسيق الشؤون الحكومية. لكن هل سينجح جونسون في الاستمرار بعد هذه الأزمة الأخيرة فيما رفض حتى الآن التفكير بالاستقالة؟ ويعاني جونسون بالأساس تداعيات فضيحة الحفلات التي أقيمت في مقر الحكومة خلال مرحلة الاغلاق التام إبان الجائحة وقد أفلت قبل أسابيع من تصويت على سحب الثقة قرره نواب حزبه المحافظ.


وتضاف إلى ذلك قضايا أخرى ذات طابع جنسي في البرلمان. فقد أوقف نائب يشتبه في أنه ارتكب عملية اغتصاب وأفرج عنه بكفالة منتصف حزيران/يونيو واستقال آخر في نيسان/أبريل لأنه شاهد فيلما إباحيا في البرلمان على هاتفه النقال وحكم على نائب سابق في أيار/مايو بالسجن 18 شهرا بعد إدانته بتهمة الاعتداء جنسيا على مراهق في الخامسة عشرة. وأدى خروج النائبين الأخيرين إلى تنظيم انتخابات تشريعية فرعية تكبد المحافظون بنتيجتها هزيمة مدوية. وأتى ذلك فيما كان الحزب سجل نتائج سيئة جدا خلال انتخابات محلية في أيار/مايو.


ويثير الوضع استياء البريطانيين الذين يواجهون أعلى نسبة تضخم منذ أربعين عاما بـ 9.1 % في أيار/ مايو بمعدل سنوي. وبعد إضراب غير مسبوق لعمال السكك الحديد في نهاية حزيران / يونيو، دعت النقابات إلى تحركات احتجاجية خلال الصيف فيما أعلنت مهن عدة من محامين وعاملين في قطاع الرعاية الصحية ومدرسين تحركات أو أنهم اقدموا على ذلك. وجاء في نتائج استطلاع للرأي أجراه معهد يوغوف ونشرت مساء الثلاثاء أن 69 % من الناخبين البريطانيين يرون أن على جونسون الاستقالة. ويرى 54 % من الناخبين المحافظين أن على رئيس الوزراء مغادرة منصبه.


صحف بريطانية: اللعبة انتهت بالنسبة لجونسون
رسمت الصحف البريطانية الصادرة اليوم الأربعاء صورة كئيبة لمستقبل لرئيس الوزراء بوريس جونسون. وتقول وكالة أنباء “بي آيه ميديا” البريطانية إن عبارة “اللعبة انتهت” كانت العنوان الرئيسي لصحيفة التايمز، التي أضافت أنه “من الخطأ” بالنسبة لجونسون مواصلة التعلق بالسلطة لأنه” فقد ثقة حزبه وبلاده”. وكتبت التايمز “ليست هناك فرصة محتملة أن يستطيع جونسون، الذي فشل في الحصول على دعم 148 من أعضاء البرلمان في تصويت على الثقة الشهر الماضي، استعادة سلطته لتوفير القيادة الفعالة التي تحتاج إليها البلاد في وقت تواجه فيه أزمة وطنية حادة”. وأضافت الصحيفة “كل يوم يستمر فيه يعمق من الاحساس بالفوضى. ولصالح البلاد، يتعين عليه الرحيل”. وفي داخل الصحيفة، وصفت كاتبة العمود ليان مارتين الفوضى داخل الحكومة، مع إعرابها عن الشعور بأمل محدود إزاء نديم الزهاوي الذي تم تعيينه وزيرا للخزانة بعد استقالة سوناك. وقالت مارتين إن اسمي كل من وزير الصحة السابق جيرمي هانت، ووزير الدفاع بين والاس يترددان كخليفين محتملين لجونسون.


وفي صحيفة تليغراف، قال اللورد ديفيد فروست، وزير شؤون بريكست السابق إنه يتعين على جونسون التخلي عن منصبه أو المخاطرة ” بأن يجر الحزب والحكومة معه إلى الحضيض”. وأضاف فروست أنه بعد استقالات أمس الثلاثاء “يحتاج الوزراء الآخرون في الحكومة الآن إلى التفكير فيما إذا كانوا سعداء حقا بالاتجاه الحالي لسير الأمور”.


استقالات جديدة تضع حكومة جونسون على صفيح ساخن، حيث وصفت صحيفة ديلي اكسبريس جونسون، بأنه “مجروح” لكنه “متحرر”، وكتبت في صفحتها الأولى أن رئيس الوزراء يواصل جهوده مع تعهده بخفض الضرائب. وأشاد ستيفن جلوفر، كاتب عمود في صحيفة ديلي ميل، بجونسون باعتباره” سياسيا استثنائيا يفوق كل أعضاء الوزارة الآخرين”. وقال إن جونسون سوف يُبجل لنجاحه في تحقيق بريكست…ولكن رغم كل انجازاته يبدو الآن محكوما عليه بالفشل. وتعتقد بولي توينبي، وهي كاتبة عمود بصحيفة الغارديان أن طريقة رحيل رئيس الوزراء والتوقيت الدقيق لذلك هو” فقط ما تبقى نظره”. وكتبت تقول: ” قليلون للغاية من يتوقعون خوضه الانتخابات المقبلة. ويمكن للجنة 1922 تغيير القواعد على الفور بين عشية وضحاها، وإجراء تصويت على قيادة أخرى، في ظل كل الدلائل على أنه سيفشل في المرة القادمة”.


استقالات بالجملة في حكومة #جونسون.. هل بدأت النهاية أم هي مجرد شِدة وفي طريقها إلى الزوال؟


 


استقالات جديدة تضع حكومة جونسون على صفيح ساخن، من “حفلات كورونا” إلى شفير الإقالة.. ماذا حدث لجونسون؟

في يوليو عام 2019، تولى رئيس الوزراء البريطاني الحالي، بوريس جونسون، الحكم في البلاد خلفا لتريزا ماي، التي فشلت في إتمام صفقة الخروج من الاتحاد الأوروبي، ويبدو أن يوليو 2022، سيشهد الفصل الأخير من ولاية جونسون.


وخلال الساعات الأخيرة، توالت الاستقالات في صفوف حكومة جونسون، مما يمهّد الطريق إلى انفراط عقد حكومته وإقصائه عن الحكم، لكنه مع ذلك أبدى تمسكه بالسلطة.
ومنذ اليوم الأول لتوليه الحكم، رافقت الفضائح والمتاعب رئيس الوزراء البريطاني، إذ لم تمض ساعات على استلامه رئاسة الحكومة البريطانية في 24 يوليو 2019، حتى عيّن شقيقه جو وزيرا في مجلس الوزراء، وأثار ذلك التعيين غضب كثيرين في بريطانيا.
لكن تلك القصة لا تذكر مقارنة مع ما عرف إعلاميا بـ”حفلات كورونا” أو “حفلات الإغلاق”، التي أحياها جونسون في 10 داوننغ ستريت (مقر الحكومة البريطانية)، في انتهاك لقواعد الإغلاق التي فرضتها حكومته على الشعب في إطار مكافحة كورونا، وكانت قاسية بنظر الكثيرين.
كما سميت الفضيحة باسم “بارتي غيت”، على غرار فضيحة “ووتر غيت” الشهيرة.

– بداية القصة
ورغم أن الحفلة الأولى نظمت في مايو 2020، إلا أن أمر انكشف في يناير من العام الجاري، عندما أشارت تقارير صحفية إلى تلك الحفلة، قبل أن يتبين أن هناك حفلات وتجمعات وصل عددها إلى 16 على الأقل، وكانت واحدة منها مخصصة للاحتفال بعيد ميلاد بوريس جونسون.
وذكر أحد التقارير الإخبارية أن عشرات الأشخاص حضروا حفلا في مقر رئاسة الوزراء، وبعدها بدأت الضغوط على جونسون.
وكان أول من تحرك ضد جونسون خصومه من أعضاء حزب العمال المعارض في البرلمان، إذ طالبوا باستجوابه، وقالوا إن عليه الاستقالة في حال ثبت أنه خرق القانون.
وفي فبراير، وجهت الشرطة البريطانية أسئلة إلى رئيس الحكومة في إطار تحقيق عن الحفلات.
وحاول جونسون امتصاص غضب السياسيين والشعب على حد سواء، فقال في البداية إنه لا يعتقد أنه خرق أي قوانين.
وعندما لم يفلح ذلك، حاول تقديم اعتذارات متتالية، حتى أنه كرر الاعتذار خلال جلسة واحدة للبرلمان مرات عدة، دون أن ينجح ذلك في نزع فتيل الأزمة.
وفي أبريل، فرضت الشرطة البريطانية غرامات مالية على جونسون ووزير ماليته ريشي سوناك، ولم تمض ساعات حتى أعلن جونسون اعتذاره الكامل عما حدث.
وطالب زعيم حزب العمال المعارض، كير ستارمر، جونسون وسوناك بالاستقالة، لأنهما خالفا القانون “كذبا مرارا على الشعب البريطاني”.

– عدد الحفلات كبير
وفي مايو الماضي، أوصى تقرير حكومي بريطانيا في الحفلات بأن كبار المسؤولين البريطانيين مذنبين. وحقق التقرير في 16 تجمعا حضرها جونسون مع موظفيه خلال عامي 2020 و2021.
وحاول رئيس الوزراء البريطاني التبرير لكي ينجو من التبعات، فقال إنه نظم الحفلات بداعي تقدير جهود الموظفين أثناء جائحة كورونا، لكن التقرير أكد أن التجمعات كانت تضرب بعرض الحائط تعليمات التباعد الاجتماعي التي أقرتها الحكومة نفسها.
وفي مطلع يونيو الماضي، كان متوقعا أن يعزل حزب المحافظين البريطاني جونسون من منصبه عبر التصويت على حجب الثقة عنه، وجاءت الخطوة بعدما طالب العشرات من أعضاء حزبه بذلك، لكنه نجا من التصويت.
وكان يعتقد أن جونسون نجا من الإقصاء السياسي لفترة من الزمن، نظرا لنظام الحزب الذي يجعله محصنا ضد أي محاولة سحب ثقة لمدة عام آخر.
لكن الأمر لم ينته هنا.

– خسائر واستقالات
في نهاية يونيو، خسر حزب المحافظين مقعدين في البرلمان إثر انتخابات فرعية، في معاقل تقليدية للحزب.
وبعد الخسائر التي مُني بها حزب المحافظين، استقال رئيس الحزب أوليفر دودن في خطاب صاغه بعناية وألمح فيه إلى أنه يعتقد بأن على جونسون تحمل مسؤولية ما يحدث.
وفي بداية يوليو الجاري، بدأ عقد حكومة جونسون في الانفراط، فقدم وزيرا الصحة والمال، ساجد جاويد وريشي سوناك، وقال جاويد في كتاب الاستقالة: من الواضح بالنسبة لي أن الوضع لن يتغير تحت قيادتكم، وقد فقدت الثقة بكم”.
ثم توالت الاستقالات، التي شملت 6 وزراء منهم: وزير الدولة لشؤون الأطفال والعائلات ومساعدة وزير الدولة لشؤون النقل، ثم وزيرة العدل ووزير الإسكان، إضافة إلى عدد من المسؤولين في الحزب، وبلغ مجموع المستقلين في الحزب حتى مساء الأربعاء 27.

تغيير “مطلوب” لطرد جونسون
وقال تقرير لشبكة “سكاي نيوز” البريطانية إن رحلة جونسون في الحكم كانت محفوفة بالمخاطر، حتى قبل انكشاف أمر الحفلات، إذ شهد عام 2020 استقالة دومينيك كامينغز كبير مستشاري جونسون وحليفه القوي.
وقال كامينغز لاحقا إن جونسون لا يتمتع بالكفاءة، وإن زوجة رئيس الوزراء حاولت تعيين موظفين كبار في الحكومة.
وذكرت “سكاي نيوز” أن هناك جهودا يبذلها أعضاء في البرلمان البريطاني عن حزب المحافظين يسعون لطرح حجب الثقة مجددا عن جونسون بعد “الزلزال السياسي” المتمثل في الاستقالات المتتالية.
وذكرت نقلا عن عضو في لجنة 1922 الخاصة بالحزب أن القواعد الحزبية قد تتغير تمهيدا للتصويت على حجب الثقة من جديد.


استقالة وزيرة العدل في #بريطانيا فيكتوريا أتكنز



بعد استقالة 27 وزيرا ومسؤولا من الحكومة البريطانية، ودعواتٍ له للتنحي من داخل حزبه.. جونسون يقول إنه مستمر في منصبه ولا شيء سيمنع الحكومة من مواصلة أداء عملها.. 


اترك رد
محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.