دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

لماذا تتشوق أوروبا لرؤية أردوغان يخسر

غضب الأتراك من سنوات "الفوضى الاقتصادية" يهدد فرص أردوغان

– مصير #أردوغان معلق على 13 مليون ناخب يطلق عليهم الجيل “Z” يصوتون للمرة الأولى في #تركيا
– الجيل “Z” هم فئة الشباب من مواليد منتصف التسعينيات وحتى عام 2010 أي الذين تقل أعمارهم عن 25 عام
– هذا الجيل لم يعرف رئيسا للبلاد سوى أردوغان وتشير استطلاعات إلى أنه يميل للتجديد والتغيير

221

✍️ “لماذا تتشوق أوروبا لرؤية أردوغان يخسر؟”.. مقال للصحفي البريطاني ديفيد هيرست على موقع “ميدل آيست اي”.


📌 انتقد الصحفي ديفيد هيرست، في مقالة يوم 11/05/2023، على موقع “ميدل آيست اي” الهجوم الإعلامي الذي تمارسه الصحف الأوروبية ضد الرئيس أردوغان في الفترة الأخيرة، حيث انتقد قيام صحيفة “الإيكونوميست” باعتبار أردوغان “ديكتاتوراً يجب طرده سلمياً” واعتبر أن تركيا هي “بلد لا يزال من الممكن إجراء انتخابات حرة فيه، على عكس المنطقة التي تعتبر الديكتاتورية هي القاعدة”، وأن النظام الانتخابي في تركيا ما زال قوياً.


📌أشار هيرست أيضاً لقيام صحيفتي “دير شبيغل” الألمانية و”لو بوان” الفرنسية بمهاجمة الرئيس أردوغان وتشبيهه بالرئيس الروسي “بوتين” بسبب تدخل القوات التركية في ليبيا وسوريا، منتقداً تغاضيهم عن ما قام به رؤساء عرب من قبل وعن تدخل القوى الأمريكية والروسية والإيرانية في سوريا.


📌 اعتبر هيرست أيضاً أن هذه الانتخابات هي الأصعب التي يواجهها الرئيس أردوغان في ظل “وضع اقتصادي صعب”، وأنه إذا فاز فبسبب تمكنه من “إقناع الناخب المحافظ بالعودة إلى دعم حزب العدالة والتنمية الحاكم”، وبسبب فشل كلجدار أوغلو في “تقسيم أصوات المحافظين من خلال ضم رجلين كانا رفقاء أردوغان في فترة حكمه الأولى” على حد وصفه.


📌 اتهم هيرست في نهاية المقال أوروبا بإصابتها بـ”الانهيار العقلي” تجاه ما يحصل في تركيا، وأن الأوروبيين “يصلون لأجل سقوط أردوغان”، معتبراً هذا الأمر دافعاً للأتراك ليصوتوا من أجل الحفاظ على استقلال بلادهم.



🔴 مصير #أردوغان معلق على 13 مليون ناخب يطلق عليهم الجيل “Z” يصوتون للمرة الأولى في #تركيا

🔴 الجيل “Z” هم فئة الشباب من مواليد منتصف التسعينيات وحتى عام 2010 أي الذين تقل أعمارهم عن 25 عام

🔴  هذا الجيل لم يعرف رئيسا للبلاد سوى أردوغان وتشير استطلاعات إلى أنه يميل للتجديد والتغيير



الجيل “z” في تركيا.. ورقة قد تحدد مصير أردوغان خلال ساعات

رغم أن عدد الناخبين الأتراك الإجمالي يبلغ 62.4 مليون ناخب، فإن مصير الرئيس أردوغان يبدو معلقاً على موقف قرابة 13 مليون ناخب يطلق عليهم الجيل “Z” يخوضون تجربة الانتخابات للمرة الأولى.

ففي الوقت الذي لفتت فيه الانتخابات الرئاسية والبرلمانية الأنظار حول الاستقطابات السياسية الحادة وبرامج الأحزاب المتنافسة، لاحت في الأفق شريحة كبيرة ومؤثرة قد تلعب دور العامل الحاسم في تحديد النتائج، وهي الجيل “Z”.


6 ملايين يحددون الفائز!

فهؤلاء هم فئة الشباب من مواليد منتصف التسعينيات وحتى عام 2010، أي الذين تقل أعمارهم عن 25 عاما، ويقدر عددهم بنحو 13 مليونا، ما يقرب من نصفهم لم يصوتوا قط في أي عملية انتخابية.

ويصل عدد من يحق لهم التصويت من بين هذه الفئة أكثر من 6 ملايين ناخب، أي 12% من مجمل أصوات الناخبين، وهي نسبة حاسمة لأي من المترشحين.


لمن سيصوت الجيل “Z”؟

فيما لم يعرف الجيل “Z” في تركيا زعيما سوى أردوغان الذي يمسك بزمام الحكم في بلاده منذ نحو عقدين، وهو جيل ميال بطبعه إلى التجديد والتغيير.

لذا تشير استطلاعات الرأي إلى انحياز غالبيتهم للأحزاب المعارضة عوضا عن التحالف الحاكم بين حزبي “العدالة والتنمية” بزعامة أردوغان و”الحركة القومية” الذي يقوده “دولت بهتشلي”.

لكن ذهاب أصوات هذه الفئة لمرشح المعارضة كليتشدار أوغلو ليس مضمونا أيضا.

أما ضبابية المزاج الانتخابي لهذه الفئة الشبابية فتعود لأسباب لخصها مركز “غيزيجي” للأبحاث التركي، بالبحث عن نظام ديمقراطي وسط خيبة أمل من الأوضاع الاقتصادية والمعيشية أبرزها البطالة.

وستعكس صناديق الاقتراع خلال الانتخابات المقبلة توجهات الشباب في تركيا.

©️AlArabiya



غضب الأتراك من سنوات “الفوضى الاقتصادية” يهدد فرص أردوغان

قالت “بلومبرغ” في تقرير الأربعاء، إن الرأي العام السائد في أوساط الكثير من الناخبين في تركيا بات يميل ضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بعد سنوات من “فوضى اقتصادية”، ما يهدد بعرقلة حملة إعادة انتخابه قبل أقل من أسبوعين على الاقتراع الرئاسي في 14 مايو.

ورأت “بلومبرغ” أن سلطة أردوغان البالغ من العمر 69 عاماً، تواجه “أكبر تهديد على الإطلاق”، يتمثل في معاناة العمال من التضخم الحاد، وشعور الشباب بالقلق إزاء مستقبل قاتم، وتذبذب تأييد الناخبين المغتربين له.

وأشارت إلى أن أردوغان، الذي يتمتع بسلطات شبه مطلقة، ويسيطر على السياسة في تركيا منذ عقدين، “يتحمل المسؤولية في الوقت الراهن عن المشكلات التي تواجهها البلاد”، مضيفة أن المحصلة تعني على الأرجح أنه سيعجز عن تحقيق نسبة 50% اللازمة للفوز في الجولة الأولى من الانتخابات المقررة في 14 مايو.

ونقلت عن حسن جاكير وهو تاجر يبلغ من العمر 51 عاماً ويمتلك متجراً صغيراً شمال غرب تركيا قوله: “نحن غارقون حتى رؤوسنا. لن أصوت له حتى إذا كنت سأموت بسبب ذلك”.

واعتاد جاكير أن يصوّت لصالح أردوغان وحزبه “العدالة والتنمية” في جميع الانتخابات الماضية على مدى 21 عاماً، ولكنه مثل ملايين الأتراك الآخرين، “شاهد تراجع جودة حياته” منذ حصول أردوغان على مزيد من الصلاحيات منذ إعادة انتخابه في عام 2018، بحسب “بلومبرغ”.


“فوضى اقتصادية”

وارتفعت معدلات التضخم في إسطنبول والمدن الكبيرة الأخرى إلى ما يزيد عن 100% في السنوات القليلة الماضية، ووصلت إلى ذروتها في جميع أنحاء البلاد في أواخر عام 2022، عندما وصلت نسبة التضخم إلى 85%.

ورغم انخفاض التضخم منذ ذلك الحين، تضاعفت أسعار كل شيء، من المساكن إلى السيارات والطعام، بمقدار أربعة أضعاف في غضون سنوات. ويلقي الكثيرون باللائمة في ذلك على الجهود التي يبذلها أردوغان لتوسيع نطاق نفوذه في جميع جوانب الاقتصاد، وفقاً لـ”بلومبرغ”.

وأدت التخفيضات غير الاعتيادية في أسعار الفائدة إلى زيادة الأسعار في أعقاب جائحة كورونا، ما تسبب في فقدان الليرة 75% من قيمتها أمام الدولار منذ الانتخابات الماضية، وخروج المستثمرين من البلاد.

وينتشر شعور بالإحباط على نطاق واسع في تركيا، لدرجة أن أردوغان من المتوقع ألا يحقق الفوز في الجولة الأولى من الانتخابات أمام منافسه في انتخابات الرئاسة كمال كيليجدار أوغلو، الذي يحظى بدعم تحالف كبير من أحزاب المعارضة، وفقاً لـ”بلومبرغ”.

وأظهرت استطلاعات رأي حديثة، أن فرص أردوغان وكيليجدار أوغلو في الفوز متساوية، وأن كليهما لا يمتلكان الأغلبية اللازمة للوصول إلى السلطة، وسيؤدي ذلك إلى إجراء جولة ثانية بعد أسبوعين من الجولة الأولى من الانتخابات.


3 مرشحين

وينافس أردوغان في الانتخابات 3 مرشحين بينهم خصمه الرئيسي كمال كيليجدار أوغلو (74 عاماً)، مرشح تحالف من 6 أحزاب معارضة تشمل اليمين القومي وصولاً إلى اليسار الديمقراطي ويهيمن عليه حزب الشعب الجمهوري الذي أنشأه مؤسس تركيا الحديثة مصطفى كمال أتاتورك، بحسب وكالة “فرانس برس”.

وتلقى “كمال”، كما يقدم نفسه على الملصقات الدعائية، الأسبوع الماضي دعماً غير مسبوق من حزب الشعوب الديمقراطي اليساري المؤيد للأكراد الذي دعا للتصويت لصالحه.

وسيتوجب على 64 مليون ناخب تركي أن يختاروا بين حزب “العدالة والتنمية” الإسلامي المحافظ برئاسة أردوغان، وحزب “الشعب الجمهوري” العلماني الذي يمثله كيليجدار أوغلو.

وتتوقع الاستطلاعات انتخابات رئاسية ساخنة يؤكد الطرفان فيها أنهما قادران على الفوز بها من الدورة الأولى، وإلا فسيتم تنظيم دورة ثانية في 28 مايو.


الناخبون الجدد

وسيدلي في هذه الانتخابات 5.2 مليون من شريحة الشباب بأصواتهم للمرة الأولى، ممن لم يعرفوا سوى أردوغان رئيساً، وطريقة تعامله مع التظاهرات الكبرى التي جرت في 2013 التي عرفت باسم “جيزي”، وخصوصاً محاولة الانقلاب الفاشلة في 2016.

وهي الشريحة نفسها، التي توجه إليها كيليجدار أوغلو، الذي جعل رسم القلب بالأصابع شعار تجمعاته الانتخابية، قائلاً: “من خلالكم سيأتي هذا الربيع”.

العامل الآخر غير المعروف في هذا الاقتراع هو أثر الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في 6 فبراير وأوقع أكثر من 50 ألف ضحية وعدداً غير معروف من المفقودين في جنوب البلاد.

فقد واجهت الحكومة اتهامات بالتأخر في إغاثة المناطق المنكوبة التي بات سكانها الآن في أماكن أخرى أو لاجئين في خيام وحاويات.

©️ asharq



🔴  مليون و642 ألفاً و721 ناخباً تركياً في الخارج ينهون تصويتهم في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية

🔴 محلل سياسي يقول إنه “في الانتخابات السابقة كان التصويت في الخارج لصالح #أردوغان لكن هذه المرة النتائج غير معروفة”

🔴 المحلل يشير إلى أن “التصويت في الخارج لا يعد هاماً بالنسبة للانتخابات النيابية لكنه هام جدا للانتخابات الرئاسية”


تركيا تستعد للانتخابات.. وهذه أهمية تصويت الأتراك في الخارج

مليون و642 ألفاً و721 ناخباً تركياً أدلوا بأصواتهم في الخارج في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي ستشهدها تركيا الأحد المقبل

أنهى مليون و642 ألفاً و721 ناخباً تركياً التصويت في الخارج أمس في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي ستشهدها تركيا الأحد المقبل، فمتى سيتم الإعلان عن نتائج التصويت في الممثليات التركية في الخارج؟ وهل أنهت “اللجنة العليا للانتخابات” التحضيرات النهائية أمام مشاركة الناخبين داخل البلاد في الانتخابات التي تأتي قبل أشهر من ذكرى مئوية تأسيس الجمهورية؟

أكد المحلل السياسي التركي المعروف مراد يتكين أن “اللجنة العليا للانتخابات أنهت جميع متطلبات الانتخابات ونحن مستعدون للتصويت يوم الأحد المقبل”، مضيفاً لـ”العربية.نت” أن “نتائج التصويت التي تمّت في ممثليات تركيا في الخارج سيتمّ الإعلان عنها عقب انتهاء عملية التصويت وإغلاق مراكز الاقتراع يوم 14 مايو/أيار المقبل”.

وتابع أن “التصويت في الخارج لا يعد هاماً بالنسبة للانتخابات النيابية، فهي يمكن أن تغير مقعداً واحداً أو اثنين في الانتخابات النيابية، لكنها مهمة للغاية بالنسبة للانتخابات الرئاسية، وحتى الآن من الصعب معرفة من حصل على أكثر الأصوات في تلك الانتخابات”.

كما شدد المحلل التركي على أنه “في الانتخابات السابقة كان التصويت في الخارج لصالح الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان، لكن هذه المرة النتائج غير معروفة بعد ولا يمكننا أن نعرف من حصل على أغلبية تلك الأصوات فيما لو كان أردوغان أو منافسه كمال كليتشدار أوغلو”.

ويخوض السباق الرئاسي 4 مرشحين، وهم أردوغان وكليتشدار أوغلو الذي يتزعّم حزب “الشعب الجمهوري” ويقود أيضاً تحالف “طاولة الستة” المعارض، ومحرّم إينجه الذي استقال من حزب كليتشدار أوغلو وأسس لاحقاً حزباً بمفرده، وسينان أوغان المرشح اليميني المناهض لتواجد اللاجئين في بلاده.

وكان التصويت في الممثليات التركية في الخارج قبل نحو أسبوع من موعد الانتخابات في الداخل التركي، التي باتت بمثابة استفتاء على حكم الرئيس الحالي أردوغان.

وأفادت اللجنة العليا للانتخابات أن نسبة المشاركة الرسمية الثلاثاء الماضي في صباح اليوم الأخير من التصويت في الخارج، وصلت إلى 51%، وهي نسبة أقل بقليل من الانتخابات السابقة، الأمر الذي يعدّ مصدر قلق محتمل بالنسبة لحزب “العدالة والتنمية” الحاكم وزعيمه أردوغان.

وبحسب اللجنة العليا للانتخابات في تركيا، فقد أدلى مليون و642 ألفا و721 ناخباً بأصواتهم في صناديق اقتراع أقامتها الممثليات التركية خارج البلاد، و120 ألفاً و640 شخصاً في البوابات الحدودية منذ 27 أبريل/نيسان. بينما تجري الانتخابات في الداخل الأحد في 14 أيار/مايو.

وتعتبر الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي تجرى الأحد، بمثابة حكم على الزعيم التركي الذي أمضى الفترة الأطول في السلطة. وتُظهر استطلاعات الرأي أن أردوغان يخوض معركة متقاربة مع منافسه العلماني كليتشدار أوغلو وتحالفه الواسع والمكوّن من ستة أحزاب تعكس التنوع الثقافي والسياسي في تركيا.

وترافق التصويت في الخارج مع موجة من أعمال العنف التي تعكس الغضب السائد في المجتمع التركي المستقطب، في مواجهة أعمق أزمة اقتصادية يشهدها منذ التسعينيات. وقالت الشرطة الهولندية، الأحد الماضي، إنها اضطُرّت إلى فض “شجار كبير شارك فيه حوالي 300 شخص” في مكتب اقتراع في أمستردام.

كذلك، استخدمت الشرطة في مدينة مرسيليا الفرنسية، الغاز المسيل للدموع لفض شجار مماثل بين أنصار أردوغان ومعارضيه الأسبوع الماضي.

©️AlArabiya


أبرزها فوز #أردوغان أو المرور إلى جولة إعادة.. السيناريوهات الأربعة المحتملة لما بعد إغلاق مكاتب الاقتراع في #الانتخابات_التركية



على الرغم من تشكيلهم 13 بالمئة من عدد الناخبين في #تركيا فلقد ضاقوا ذرعاً بحالتهم كمواطنين من الدرجة الثانية.. لمن سيصوت الأكراد في الانتخابات الرئاسية.. #أردوغان أم #كليتشدار_أوغلو؟



#أردوغان يخوض معركة صعبة في الانتخابات.. ما السيناريوهات المتوقعة؟



في مركز الزلزال المدمر.. هل تتأثر أصوات الناخبين في #قهرمان_مرعش بالكارثة؟



انتخابات #تركيا.. هل ينتهي عهد #أردوغان أم سيستمر؟



السباق الرئاسي.. استطلاعات الرأي ترجح فوز #أردوغان



التعليقات مغلقة.

محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.