دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

ماذا تعني كلمة ميتا

هل تساءلت ماذا تعني كلمة "ميتا".. اسم فيسبوك الجديد؟

شركة #فيسبوك تغير اسمها إلى “ميتا”.. ماذا يعني الاسم وما دلالاته وكيف سيتغير العالم الافتراضي ويؤثر في واقعنا؟

601

ماذا تعني كلمة ميتا ؟ 

هل تساءلت ماذا تعني كلمة “ميتا”.. اسم فيسبوك الجديد؟ خطأ قاتل أم مقصود من فيسبوك.. هذا ما تعنيه كلمة “ميتا”

 قريباً سيكون لك أفاتار خاص بك ترسله للتسوق أو للاجتماعات في عالم الـ metaverse#.

شركة #Meta تراهن على هذا العالم الافتراضي.. وأنت أيضاً يمكنك الاستثمار فيه..

ماذا يعني مصطلح ميتافيرس وبداية ظهوره

ظهر مصطلح ميتافيرس لأول مرة من خلال رواية الخيال العلمي Snow Crash والتي ألفها الكاتب نيل ستيفنسون عام 1992، وتدور أحداثها حول تفاعل البشر، من خلال الشبيه الافتراضي (أفاتار)، ويحتضن هذه التفاعلات والتعاملات فضاء افتراضي ثلاثي الأبعاد مدعوم بتقنيات الواقع المعزز، فيما يشبه إلى حد كبير العالم الحقيقي، حسبما ذكر موقع “نيوزوييك”.

 

شركة #فيسبوك تغير اسمها إلى “ميتا”.. ماذا يعني الاسم وما دلالاته وكيف سيتغير العالم الافتراضي ويؤثر في واقعنا؟…

ما الذي يريده مؤسس فيسبوك من تغيير الاسم لـ”ميتا”؟

بناء العالم الافتراضي الكامل هو الهدف من #Meta و #Metaverse هو مكان للتواصل والترفيه بتجربة ثلاثية الأبعاد

 فيسبوك تعلن تغيير اسمها إلى “ميتا” وتطلق تجربة تواصل جديدة قائمة على إنشاء عالم افتراضي متكامل

 

منذ إعلان فيسبوك قبل يومين تغيير اسمه إلى ميتا، وموجة التعليقات والانتقادات وحتى التساؤلات لم تهدأ.

إلا أن العديد من المهتمين بمواقع التواصل توقفوا عند عبارة meta، مؤكدين أنها تعني بالعبرية “ميتاً”، وعلقوا ساخرين وملمحين إلى أن الشركة العملاقة لربما فعلا قصدت هذا الاسم للإشارة إلى تراجعها المرير والضربات القاضية التي تلقتها خلال الفترة الماضية.

ففيما علق مغردون على تويتر واضعين اسم فيسبوك على شواهد قبور، كتبت نيريت فايس-بلات، الخبيرة في عالم التكنولوجيا التقنية، تغريدة على حسابها على تويتر قائلة: “باللغة العبرية، كلمة Meta تعني ميت.

إلى ذلك، انتشر وسم #FacebookDead أي فيسبوك توفي بين المغردين الشامتين على تويتر.

تخلص من أصابعك !

يشار إلى أنها ليست المرة الأولى التي تضيع فيها علامة تجارية ما بين “حبال” الترجمة، أو تسقط ربما في فخ الترجمة، بحسب ما أفادت صحيفة “الغارديان” البريطانية.

 ناطقون بالعبرية يسخرون من “ميتا”..

فحينما وصلت علامة “كنتاكي فرايد تشيكن” الشهيرة إلى الصين خلال الثمانينيات من القرن الماضي بعبارة “العق أصابعك”، لم تقابل بالحماس من قبل السكان، لا سيما وأن الترجمة لهذا الشعار من الإنجليزية إلى لغة الماندرين تعني “تخلص من أصابعك”!.

لكن مع ذلك، لم تكن الأضرار كبيرة، ولا تزال الآن كنتاكي من أكبر سلاسل مطاعم الوجبات السريعة في البلاد.

يذكر أن شركة فيسبوك كانت أعلنت يوم الخميس تغيير اسمها إلى ميتا في إعادة لإطلاق علامتها التجارية بالتركيز على طموحات تتعلق ببناء (ميتافيرس) وهو بيئة للواقع الافتراضي المشترك تراهن الشركة على أنها ستكون المنصة الكبرى المقبلة.

فيما وقال الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج في مؤتمر الشركة عن البث الافتراضي الحي والواقع المعزز إن الاسم الجديد يعكس طموح شركته لبناء عالم جديد من الواقع الافتراضي بدلا من أن تكون خدمة تواصل اجتماعي فقط.

أتت تلك الخطوة في وقت تكافح فيه أكبر شركة في العالم للتواصل الاجتماعي في مواجهة انتقادات من مشرعين وجهات تنظيمية بشأن قوتها السوقية وقراراتها الرقمية والرقابة على الانتهاكات على منصتها.

شركة Facebook التي غيرت اسمها لـ Meta، أعلنت أنها قررت إلغاء نظام التعرف على الوجه الذي يحدد تلقائيا هوية المستخدمين في الصور والفيديو

الشركة أرجعت السبب لمخاوف اجتماعية متنامية بشأن استخدام هذه التكنولوجيا

التغيير سيؤثر على ثلث مستخدمي فيسبوك النشطين يوميا، 600 مليون حساب

موظفة سابقة في فيسبوك تعتبر إعادة تسمية موقع التواصل الشهير “بلا معنى” في ظل استمرار تجاهله للمشاكل الأمنية

بعد أن فجرت فضائح الشهر الماضي حول سياسة عملاق مواقع التواصل الاجتماعي، وطريقة استدراجه للمستخدمين، أطلت مجددا الموظفة السابقة في فيسبوك، فرانسيس هوجن، معتبرة أن على رئيس الموقع الأزرق التنحي.

فقد حثت هوجن مارك زوكربيرغ على التنحي عن قيادة الشركة، والسماح بالتغيير، بدلاً من تخصيص الموارد لتغيير اسمها فقط!

فيسبوك يعلن إلغاء خاصية التعرف على الوجه

 

تغيير الاسم لا ينفع

كما اعتبرت أن إعادة التسمية “بلا معنى” في ظل استمرار تجاهل المشاكل الأمنية. وأضافت “دائما ما تختار فيسبوك التوسع بدل إتقان العمل”.

إلى ذلك، قالت في أول تصريحات علنية لها مساء أمس الاثنين في برشلونة، بحسب ما نقلت وكالة رويترز “أعتقد أنه من غير المرجح أن يحدث تغيير في الشركة مادام (زوكربيرغ) هو الرئيس التنفيذي”.

كما ردت مديرة المحتوى سابقا في فيسبوك بالإيجاب على سؤال ما إذا كان يتعين على زوكربيرغ أن يستقيل من منصبه.

وأضافت الموظفة السابقة التي سربت معلومات عن الشركة “ربما تكون فرصة كي يتولى شخص آخر مقاليد الأمور.. فيسبوك ستكون أقوى في وجود شخص يركز على الأمان”.

«وداعا للموبايل واللاب» واقع افتراضي جديد يقدمه مؤسس فيسبوك للبشرية

بحلة جديدة !

يذكر أن شركة فيسبوك، التي لديها ثلاثة مليارات مستخدم في تطبيقاتها للتواصل الاجتماعي على الإنترنت، كانت أعلنت الأسبوع الماضي أنها غيرت اسمها إلى ميتا للتركيز على بناء (ميتافيرس)، وهو بيئة للواقع الافتراضي المشترك.

وجاء هذا الإعلان وسط انتقادات شديدة من المشرعين والمنظمين بشأن الممارسات التجارية للشركة- لاسيما قوتها الهائلة في السوق، وقراراتها الخاصة بالخوارزميات ومراقبة الانتهاكات على خدماتها.

المسؤولة السابقة في فيسبوك فرانسيس هاوغن تدعو مارك زوكربيرغ إلى التنحي بدلا من تغيير اسم الشركة

هل فشلت فيسبوك بتتبع خطابات الكراهية.. باللغة العربية؟

ملفات مسربة: المنصة استثمرت 13 مليار دولار بتحسين قدرات التعامل مع اللغات لأغراض الحماية والأمان

 ما تعليق العرب على تغيير اسم شركة فيسبوك؟

تمتلك شركة “فيسبوك” ما يصل إلى ثلاثة مليارات مستخدم على مختلف منصاتها. وبطبيعة الحال فإن كل هذا العدد من البشر لا يستخدم اللغة الإنجليزية كلغة رئيسية لاستخدام تلك المنصات. وهو ما أظهر مدى فشل المنصة في التعامل مع اللغات الأجنبية.

فالأبحاث الداخلية التي تم إجراؤها داخل “فيسبوك” نفسها، والتي انكشفت ضمن تسريبات “ملفات فيسبوك”، كشفت عن ظهور خطابات الكراهية والمحتويات المضللة بلغات مختلفة، دون أن يتم حظرها من طرف الشركة.

وتدعم منصة “فيسبوك” أكثر من 100 لغة عالمية، إلا أن فريق مراقبة المحتوى الخاص بها لا يعرف كل تلك اللغات بالضرورة.

وقد كشفت الملفات المسربة عن فشل المنصة في التعرف على خطابات الكراهية داخل دولة باكستان، وذلك نظراً للاعتماد على لغة الباشتو المحلية. وبشكل عام فإن الملفات قد أوضحت عدم قدرة المنصة على التصدي للمحتويات الضارة، التي يتم مشاركتها بالاعتماد على اللغات الأجنبية.

وحسبما أوضحت التسريبات فإن المنصة لا تكون مستعدة مسبقًا لتتبع خطابات الكراهية للغات معينة. وتبدأ في ذلك مباشرةً في حالة حدوث أي مشاكل متعلقة باللغة أو البلد التي تتحدث بها، ويتم تدريب تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بالتعرف على المحتوى المسيء في الوقت الحقيقي.

 “منشوراتك على فيس بوك قد تؤدي إلى حظرك

هل تم حظرك على منصة فيسبوك من قبل؟ السبب: “فيسبوك لا يفهم اللغة العربية جيدا”. كيف يضيق فيسبوك الخناق على المستخدمين العرب؟

فيسبوك فشلت في التعامل مع اللغات

كشفت الملفات المسربة أيضًا عن تدريب قدرات الذكاء الاصطناعي للغات لها الأولوية. مثل لغات الأورومو والأمهرية التي يتم استخدامها في دولة إثيوبيا، وذلك نظرًا للحروب الأهلية القائمة في البلاد.

وقد استثمرت شركة “فيسبوك” مبلغا وصل إلى 13 مليار دولار أميركي في تحسين قدرات المنصة على التعامل مع اللغات لأغراض الحماية والأمان، وذلك منذ عام 2016 وحتى وقتنا الحالي. ولعل هذا المبلغ ضئيل مقارنة بما تحققه الشركة من إيرادات سنوية. وقد وصلت إيرادات “فيسبوك” في عام 2020 إلى 85 مليار دولار أميركي.

وقد ظهرت مشاكل التعامل مع اللغات في دولة مثل الهند، والتي تمتلك 800 مليون مستخدم متصل بالإنترنت. حيث إن الشركة فشلت بشكل متكرر في التعرف على المحتوى المثير للكراهية باللغات الهندية المحلية.

وتتكرر نفس المشكلات في منطقة الشرق الأوسط، وذلك أن “فيسبوك” تعتمد على فريق من مراجعي المحتوى يتمركز بشكل رئيسي في الدار البيضاء بالمغرب. وبالرغم من أن اللغة العربية هي لغة واحدة، إلا أن الاختلاف بين لهجاتها كبير جدًا.

وهو ما يعني أن الشخص المغربي قد لا يفهم اللهجة الخليجية بسهولة، أو اللهجة التونسية. وإلى جانب ذلك فإن “فيسبوك” قد اعتمدت أيضًا على فريق من الموظفين في مدينة إيسن بألمانيا، والذي يعمل أيضًا على مراجعة المحتوى العربي.

يُذكر أن كافة المعلومات السابق ذكرها قد خرجت من ملفات الشركة المسربة. وهي التي تم تسريبها من طرف مديرة المشاريع السابقة في فريق السلامة المدنية، فرانسيس هاوجن، وقد وصلت بالفعل لعدد من المنصات الإخبارية.

هل حقًا قد يؤدي تغيير اسم Facebook لـMeta إلى خسارة الكثير من الموظفين؟

 مارك يحكم العالم.. ما لا تعرفه عن الميتافيرس

أعلن رئيس فيسبوك مارك زوكربيرغ يوم الخميس الماضي أنه تم تغيير اسم الشركة الأم إلى “Meta”، الاسم يعكس  طموحات الشركة المتزايدة خارج وسائل التواصل الاجتماعي “metaverse”، وهو مصطلح خيال علمي كلاسيكي اعتمده Facebook لوصف رؤيته للعمل واللعب في العالم الافتراضي.

لكن عملية إعادة تسمية العلامة التجارية لا يمكن أن تقدم الكثير لجهود صاحب العمل في الاحتفاظ بالموظفين وجذب موظفين جدد.

يقول بروكس هولتوم، أستاذ الأعمال بجامعة غورغتاون، والمتخصص في كيفية اكتساب المؤسسات لرأس المال البشري والاجتماعي وتطويره والاحتفاظ به: “أشك في أن هذا التغيير سوف يحل محل العلامة التجارية لصاحب العمل أو يحميها كثيرًا”.

وأضاف، “مع مواجهة Facebook الكثير من الأخطاء والنقد العام الذي يؤذي العلامة التجارية، لن ينخدع الأشخاص المطلعون بهذه العلامة التجارية”.

من ناحية أخرى، تصاعدت حدة التدقيق في زوكربيرغ وفيسبوك في الأسابيع الأخيرة بسبب تعاملها مع المعلومات المضللة وخطابات الكراهية ، التي قد تكون ضارة للمراهقين والأطفال.

حيث تأتي الاستفسارات الأخيرة بعد أن قام موظف سابق في فيسبوك بإصدار وثائق داخلية تُظهر أن الشركة تدرك أن منتجاتها وخدماتها يمكن أن تسبب ضررًا ولكنها تكافح من أجل معالجتها.

من جانبه نفى زوكربيرغ مزاعم تلك الوثائق ، قائلاً إنها “ترسم صورة خاطئة لشركتنا” ، وأن المشكلات التي يواجهها Facebook هي انعكاس للمجتمع.

لكن آخر أخبار إعادة تسمية الشركة ، التي تعرضت بالفعل لانتقادات لكونها تشتت الانتباه عن قائمة المزاعم ، يمكن أن تتزامن مع رغبة الموظفين في ترك الشركة؟

يقول هولتوم: “لدى فيسبوك أشخاص موهوبون، والمنافسون في السوق يبحثون عن تلك المواهب”.

“إنها تنافسية للغاية. يمكنك التأكد من أن الشركات تستعد للتواصل بشكل انتقائي للاستعلام عن الأشخاص الذين يفكرون في الانتقال.. إنه وقت محفوف بالمخاطر بالنسبة إلى Facebook من منظور المواهب “.

على نحو متصل ، تراجع تصنيف Facebook كأفضل شركة للعمل بها لعدة سنوات بعد حصوله على المركز الأول في عام 2018، وفقًا لتصنيفات الموظفين على موقع المراجعة Glassdoor. وانخفض إلى رقم 7 في قائمة 2019 ، بعد التقارير التي تفيد بأن شركة الاستشارات السياسية Cambridge Analytica وصلت بشكل غير صحيح إلى بيانات 87 مليون مستخدم على Facebook.

واحتلت المرتبة 23 في عام 2020 وصعدت إلى المرتبة 11 في عام 2021.

وفي وقت سابق من هذا الصيف ، كان Facebook من أوائل أصحاب العمل المؤثرين الذين أعلنوا أن جميع العمال يمكنهم طلب العمل عن بعد بدوام كامل بعد الوباء ، وأن خطط العودة إلى المكتب ستتأخر حتى عام 2022.

ومع ذلك ، يمكن لإعادة العلامة التجارية تعزيز جهود الاحتفاظ والتوظيف للموظفين ذوي التخصص العالي المشاركين في العمل metaverse من أجل “فرصة العمل على شيء ثوري حقًا بميزانية كبيرة” ، كما يقول هولتو

سيتغير شكل العالم.. هذا ما وعد به مؤسس شركة ميتا

 كيف سيبدو العالم بعد تطوير فيسبوك لـ “ميتافيرس”؟

فيسبوك تسعى لخلق عالم “ميتافيرس” بـ 10 آلاف موظف.. هل سنعيش جميعا في عالم جديد قريبا؟

اترك رد
محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.