قالت منظمة الصحة العالمية في بيان، إن المرضى المعرّضين لخطر أكبر للخضوع للعلاج بالمستشفيات وأولئك الذين لم يطوروا أجساماً مضادة طبيعية ضد "كوفيد - 19" هما مجموعتا المرضى الأكثر استفادة من العلاج الدوائي
البيانات جاءت من 3 أبحاث جديدة نشرتها مراكز ضبط الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، وأكدت جميعها على فعالية لقاحات كوفيد في منع حدوث أي مضاعفات شديدة حال الإصابة بالوباء
أوضحت منظمة الصحة العالمية أنه يمكن مزج عدة أنواع من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا
أعلن صندوق الاستثمار المباشر الروسي أن دراسة سريرية صغيرة للتطعيم بلقاح أسترازينيكا ثم سبوتنيك لايت للوقاية من مرض كوفيد-19 أظهرت نموا كبيرا للأجسام المضادة لدى المشاركين.
قالت شركة جونسون اند جونسون إن إعطاء جرعة ثانية من لقاحها للوقاية من كوفيد-19 بعد نحو شهرين من الجرعة الأولى زاد من فاعلية اللقاح في مقاومة الإصابة المتوسطة إلى الشديدة من المرض إلى 94 في المئة في الولايات المتحدة من 70 في المئة بعد…
فوفقا لـ"كليفلاند كلينيك" (Cleveland clinic) "يمكن لأي شخص أن يصاب بكوفيد-19، الملقحين وغير الملقحين، أولئك الذين أصيبوا به بالفعل والذين لم يتم تطعيمهم. وعلى المنوال نفسه، يمكن لأي شخص أن يصاب بكوفيد-19 مرة أخرى".
هل يمكن أن يصاب الشخص بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" ثم يتلقى اللقاح ثم يصاب مرة ثانية؟ وما مدى شدة الأعراض التي تحدث عند الإصابة بفيروس كورونا بعد تلقي اللقاح "عدوى الاختراق"؟ وكيف يمكن استعادة حاسة الشم بعد الإصابة؟ الإجابات في هذا…
مدير الصحة العالمية يسعى إلى وقف جرعات اللقاح المعززة
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنها لا تنصح حاليا تلقي جرعات معززة من اللقاحات ضد فيروس كورونا المسبب لعدوى "كوفيد-19" بسبب انعدام بيانات كافية حول فعالية هذا الإجراء.
بدأت عدة دول بتلقيح مواطنيها بلقاحات فايزر-بيونتيك وكذلك لقاحي موديرنا وأسترازينيكا. ويدور سجال حول هذه اللقاحات وغيرها سريعة التطور، وهل هي حقاً آمنة؟ ثم ما هي الآثار الجانبية الطبيعية التي يجب توقعها؟
فريق علمي ألماني يتوصل إلى السبب المحتمل لحصول حالات نادرة من الجلطات الدموية بعد التطعيم بلقاحي "أسترازينيكا" و"جونسون آند جونسون"، ويوصون بطريقة يمكنها إزالة هذا العرض الجانبي.
حتى الآن كانت معظم الأبحاث تتحدث عن فترة زمنية قد تمتد إلى 12 أسبوعا بين جرعتي لقاح أسترازينيكا الأولى والثانية. بيد أن دراسة حديثة أظهرت أن فترة أطول تمتد لـ45 أسبوعا بين الجرعتين تعزز المناعة ضد كورونا ونسخه المتحورة.