دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

احذروا تناول مشروبات الدايت

دراسة تحذر من مخاطر تأجيل المنبه

صحة الأطفال النفسية، أولوية في مدارس أميركية.
ما تأثير ارتفاع ضغط الدم على وظائف الدماغ .
العشاء المتأخر والسمنة، دراسة تكشف الرابط بينهما.
أمل جديد،الفياغرا يمكن أن تقتل الخلايا السرطانية.
تناول الخبز والرز الأبيض يزيد فرص الإصابة بهذا المرض الخطير.

257

تناول الخبز والرز الأبيض يزيد فرص الإصابة بهذا المرض الخطير

كشفت دراسة طبية حديثة عن مخاطر تناول الحبوب المكررة كالخبر والرز الأبيض، محذرة من ارتباط ذلك السلوك الغذائي بارتفاع خطر الإصابة بمرض الشريان التاجي.

وقالت الدراسة التي ستعرض نتائجها بشكل موسع في المؤتمر السنوي الثالث عشر لأمراض القلب والشرايين، إن تناول الحبوب المكررة يشبه اعتماد نظام غذائي غني بالسكريات والزيوت.


وعلى النقيض من ذلك، فإن تناول الحبوب الكاملة، مثل الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة أو الشوفان الكامل أو الكينوا، كان مرتبطا بانخفاض خطر الإصابة بمرض الشريان التاجي المبكر.



تناول الخبز والرز الأبيض يزيد فرص الإصابة بهذا المرض الخطير، وأكدت الدراسة أن الحبوب تفقد عناصر غذائية مهمة عندما يتم طحنها لتتحول إلى دقيق، وذلك بغرض إطالة مدة صلاحيتها، وفقما أوردت وكالة “يو بي آي” للأنباء.


وأشارت الدراسة إلى أن التدخين وارتفاع معدل الكوليسترول وضغط الدم ومرض السكري، تعد عوامل للإصابة بمرض الشريان التاجي المبكر، والذي يبدأ غالبا بدون أعراض، ولكنه يمكن أن يؤدي إلى ألم في الصدر أو نوبة قلبية ناجمة عن تضييق أو تمزق اللويحات في جدار الشرايين.


وتوصي جمعية القلب الأميركية للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية باتباع نظام غذائي يركز على تناول الخضروات والفواكه والبقوليات والحبوب الكاملة والأسماك لتقليل عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب




دراسة تحذر من مخاطر تأجيل المنبه

 كشفت دراسة أن العودة لإكمال النوم، بعد رنّ جرس المنبّه، يرفع معدل ضربات القلب، وذلك بسبب رنّ جرس المنبّه مجددا، مما يفاجئ القلب كل مرة، ويسبب ضغطا عليه.

ووجدت دراسة أميركية أن “ستةً من كل عشرة أشخاص يضغطون على زر الغفوة بعد رن جرس المنبه الصباحي”.

وأضافت: “كلما قضى الفرد وقتا أطول في السرير عند الاستيقاظ، زادت معدلات ضربات القلب لديه، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية”.


ووفق خبراء، فإنه تم ربط معدل ضربات القلب المرتفع باستمرار بعدد من الآثار الصحية السلبية، بما في ذلك مرض السكري وأمراض القلب.

وعلى الرغم من التحذيرات المنتظمة من خبراء النوم بإبعاد الهواتف المحمولة عن غرف النوم، تُظهر النتائج أن الهواتف تُستخدم كأجهزة إنذار أربع مرات أكثر من ساعات المنبّه التقليدية.




صحة الأطفال النفسية.. أولوية في مدارس أميركية

تحولت صحة الأطفال النفسية إلى أولوية في مدارس عدد كبير من الولايات الأميركية، بعدما سُجّلت أرقام مقلقة في هذا الصدد.

ومع ارتفاع نسب الأطفال، الذين يشعرون بالقلق والاكتئاب في المدارس الأميركية، توجهت عشرات الولايات إلى السماح بالتغيب عن المدارس، في سبيل تمكينهم من استجماع قواهم لاستئناف القدوم إلى صفوفهم.

التوجه الأميركي الجديد يأتي إثر ارتفاع عدد الأطفال الذين يترددون على العيادات النفسية بسبب الشعور بالعجز والاكتئاب والرغبة بالانتحار.


وبالأرقام، زادت المشكلات النفسية عند الأطفال بين 5-11 عاما بـ24 في المئة خلال عام 2020، وبـ31 في المئة عند الأطفال بين 12 و17 عاما.

كما كان الانتحار، في العام نفسه، السبب الرئيسي الثاني للوفاة بين المراهقين، بزيادة قدرها 31 في المئة عن عام 2019.

ونتيجة هذا الواقع، باتت عدد من الولايات الأميركية تعتبر أن التغيب عن المدارس لأسباب تتعلق بصحة التلاميذ النفسية “أمر مشروع”.

وبينما يؤيد البعض إدراج الصحة النفسية تحت أسباب التغيب عن المدرسة، يخشى آخرون من ألا يتم ضبطها بين التلاميذ، مما يجعلها تنعكس سلبا على الالتزام بالدراسة.




ما تأثير ارتفاع ضغط الدم على وظائف الدماغ؟

كشفت دراسة طبية حديثة تأثير ارتفاع ضغط الدم على التفكير واتخاذ القرارات وتذكر المعلومات وتدهور وظائف المخ.

وأشارت الدراسة الأميركية إلى أن الأشخاص الذين يعانون ارتفاع ضغط الدم يواجهون تآكلا أسرع في قدرتهم على التفكير واتخاذ القرارات وتذكر المعلومات، مقارنة بأولئك الذين لديهم مستويات ضغط دم طبيعية.

وتتبع الباحثون ارتباط ارتفاع ضغط الدم بتدهور وظائف المخ على مدى سنوات، في بيانات من ست دراسات كبيرة قاموا بجمعها وتحليها.

واعتبر الباحثون النتائج التي توصلوا إليها بمثابة تذكير بالدور الرئيسي الذي يلعبه التحكم بضغط الدم في صحة الدماغ على المدى البعيد، وبأن تناول أدوية ارتفاع ضغط الدم يساعد في إبطاء وتيرة هذا الانخفاض.

كذلك فقد أفاد الباحثون بأن الإصابة بسكتة دماغية يمكن أن تزيد خطر الإصابة بالخرف بمقدار 50 ضعفا، مقارنة بأولئك الذين لم يصابوا بهذا النوع من الجلطات.


ويعتبر ضغط الدم من الأمراض الشائعة ويؤدي إلى انقباض الأوعية الدقيقة في المخ، مضيفا: “مع ارتفاع ضغط الدم يحدث نقص التروية في الدورة الدموية، وخصوصا في منطقة الفص الأمامي للمخ، وهو المسؤول عن الإدراك والتفاعل بين الأفراد”.

وعن العلاقة بين فرص الإصابة بالخرف والتعرض للسكتات الدماغية، “قد يسبب ارتفاع ضغط الدم أحيانا تجلطات صغيرة في المخ ولكنها لا تؤثر كثيرا على وظائف. يكمن الخوف في تكرر حدوث تلك التجلطات، لأنها تؤثر على الإدراك وخصوصا إن كان المصابون بها في سن غير متقدمة كثيرا”.


من المهم ايضا مراقبة ضغط الدم، والحصول على استشارة طبية في حال ارتفاعه على نحو متواصل، وتناول الأدوية الموصوفة التي تجدي في السيطرة على الوضع لدى المريض والحيلولة دون سوء حالته.


فوائد الإجهاد

في دراسة أخرى، قال باحثون من كلية الطب في جامعة Case Western Reserve الأميركية، إن الجهاز المناعي يمكن أن يستفيد بالفعل من القليل من الإجهاد، فقد وجدت أنه يمكن لمستويات معينة من الإجهاد أن تفاقم أعراض مرض التهاب الأمعاء، مما يؤدي لتشكيل خلايا مناعية.

وتتشكل هذه الخلايا المناعية استجابة للالتهاب أو الإصابة المزمنة، ويمكن أن تكون لها ارتباطات بأنواع أخرى من مكافحة الالتهابات.


كما يزيد الإجهاد وفق الباحثين إنتاج “السيتوكينات”، التي تلعب دورا رئيسيا في التئام الجروح وتجديد الأنسجة، وقد يساعد على تحفيز جهاز المناعة لمكافحة أكثر من نوعٍ من الأمراض عند حدوثها مرة ثانية، أو ما يعرف طبيا باسم “الضربة الثانية”.

وتعليقا على نتائج هذه الدراسة، شدد الشواربي على ضرورة مراعاة نوع النشاط الرياضي وتقييمه وفقا للعمر وحالة الجسم، ليكون وقتها الإجهاد عامل تحسين للدورة الدموية، وبالتالي وظائف الإدراك.




العشاء المتأخر والسمنة.. دراسة تكشف الرابط بينهما

كشفت دراسة جديدة أن تناول وجبة العشاء في وقت متأخر من الليل، يزيد مستوى الشعور بالجوع، ويقلل حرق السعرات الحرارية، ويسبب تغيرات في الأنسجة الدهنية، ما يسهم بالتالي من زيادة خطر الإصابة بالسمنة المفرطة.

وقال باحثون، من مستشفى النساء في بوسطن، إنهم تحكموا أثناء الدراسة بصرامة في تناول العناصر الغذائية والنشاط البدني والنوم والتعرض للضوء بين المشاركين.


الألياف الغذائية.. لديها أضرار أيضا!!

ووجدوا أن تناول وجبة العشاء في وقت متأخر، يحدث فرقا كبيرا في مستويات الجوع، والطريقة التي يحرق بها الجسم السعرات الحرارية بعد الأكل والطريقة التي يتم بها تخزين الدهون في الجسم.

وقال فرانك أي إل شير، كبير مؤلفي الدراسة، في بيان صحفي: “أردنا اختبار الآليات التي قد تفسر سبب زيادة تناول الطعام في وقت متأخر من مخاطر السمنة”.

وأضاف شير أن الأبحاث السابقة أظهرت أن الأكل المتأخر “يرتبط بزيادة مخاطر السمنة وزيادة دهون الجسم وضعف النجاح في إنقاص الوزن”.

ولفت الباحثون إلى أن السمنة وباء عالمي يصيب ما يقدر بنحو 650 مليون بالغ.


ودرس فريق البحث 16 مريضا، وأكمل كل مشارك بروتوكولين غذائيين، أحدهما مع جدول الوجبات المبكرة والآخر مع جدول وجبات متأخر.

وقال البيان الصادر عن الباحثين إنه في الأسابيع القليلة التي سبقت البروتوكولات، احتفظ المشاركون بجداول نوم واستيقاظ ثابتة، وفي الأيام الثلاثة الأخيرة قبل دخول المختبر، اتبعوا بدقة نظاما غذائيا وجداول وجبات متطابقة في المنزل.


وأثناء البحث، قاموا بتوثيق جوعهم وشهيتهم بانتظام، وقدموا عينات دم صغيرة متكررة على مدار اليوم، وقياس درجة حرارة الجسم وإنفاق الطاقة.

وجمع الباحثون خزعات من الأنسجة الدهنية من المشاركين في كل من بروتوكولات الأكل المبكرة والمتأخرة.


ووجدوا أن تناول الطعام في وقت متأخر أثر بشكل كبير على الجوع وهرمونات تنظيم الشهية.

وقال البيان إنه عندما تناول المشاركون الطعام في وقت متأخر، حرقوا السعرات الحرارية بمعدل أبطأ وأظهروا زيادة في تكوّن الدهون وانخفاض بتحللها.

ولفت الباحثون إلى أن النتائج التي توصلوا إليها تتفق مع مجموعة كبيرة من الأبحاث التي تشير إلى أن تناول الطعام في وقت لاحق قد يزيد من احتمالية إصابة الشخص بالسمنة.




أمل جديد.. الفياغرا يمكن أن تقتل الخلايا السرطانية

خلصت دراسة جديدة إلى أن حبوب الفياغرا يمكن أن تساعد في قتل الخلايا السرطانية، وليس هذا فحسب، بل إن بوسعها جعل العلاج الكيماوي للمرض الخبيث أكثر فعالية.

وقالت الدراسة، التي نشرت في دورية “سيل ريبورت ميدسين” العلمية، إن هناك مادة في الفياغرا تعمل على تقليص الخلايا السرطانية في المريء، والمادة الكيمائية هي الفوسفوديستيراز من النوع الخامس.

وهذا يعني أن حبوب الفياغرا التي تستخدم لعلاج الضعف الجنسي لدى عشرات الرجال أصبح لها مهمة أخرى، وهي إنقاذ البشر من المرض الخبيث.

وقال العلماء إن الحبوب الزرقاء يمكن أن تجعل العلاج الكيماوي أكثر فعالية في محاربة سرطان المريء، لدى أولئك الذين تقاوم أجسادهم هذا العلاج.

ولدى العلماء آمال بأن تساعد هذه الحبوب في قتل أنواع أخرى من السرطان.

وتظهر الأرقام الرسمية أن هناك نحو 7900 وفاة من جراء سرطان المريء في بريطانيا، بمعدل 22 وفاة يوميا.

ولدى أولئك الذين يصابون بمرض السرطان فرصة 20 في المئة للعيش 5 سنوات بعد الإصابة بالسرطان.

ويؤثر سرطان المريء على ممر الطعام الواصل بين الفم والمعدة.


ومشكلة هذا السرطان أن علاجه المتوفر حاليا أضعف من حيث النتائج مقارنة بعلاجات السرطانات الأخرى، ويعود الأمر جزئيا إلى أن خلايا هذا السرطان تقاوم العلاج الكيماوي، بحسب المؤلف الرئيسي في الدراسة تيم أندروود.

ولفت أندروود إلى أن الأرقام تظهر أن 80 في المئة من المصابين لا يتجاوبون مع العلاج الكيماوي، كما أظهرت دراسات سابقة.

وقال إن الوصول إلى دواء آمن يصفه الأطباء للمرضى سيكون خطوة كبيرة إلى الأمام في معالجة هذا المرض الذي يصعب علاجه.

وتعمل مادة “PDE5” الموجودة في الفياغرا على تغيير بنية الخلايا الحامية للورم، بحيث تصبح مرنة، وهذا يعني أنها لن تعود قادرة على مساعدة الورم على النمو.

ووجد العلماء في تجربة على الفئران، أن هذه المادة التي تعمل كدواء مثبط في خلايا السرطان، جعلت العلاج الكيماوي فعّالا بنسبة 75 في المئة في كل حالة.

وتصل النسبة إلى 20 في المئة لدى المصابين بمرض سرطان المريء من البشر.

ويقول العلماء إن هذه النتائج لا تزال في مراحلها الأولى، ويأملون في أن تبدأ تجربة الدواء على البشر قريبا.




دراسة تفتح الباب أمام تبسيط العلاج الكيميائي لمرضى السرطان  

فتحت دراسة فرنسية الطريق أمام بروتوكول يجعل العلاج الكيميائي لمرضى السرطان أكثر بساطة باعتماد الحقن تحت الجلد بدلاً من الحقن الوريدي المتّبع راهناً، في حال ثبتت فاعلية هذه الطريقة لدى البشر بعد اختبارها على الحيوانات.

وغالباً ما يقوم علاج السرطان على إعطاء العلاج الكيميائي من طريق الوريد، مما يولد الكثير من التبعات الصحية ويستلزم مكوث المريض في المستشفى.

 إلاّ أن دراسة أجريت في فرنسا على الحيوانات ونشرتها مجلة “أميركان كيميكل سوسايتي” أعطت الأمل بجعل الإجراء مبسّطاً أكثر.

 لكن اللجوء إلى هذه الطريقة التي تتسم بسهولة أكبر في التنفيذ وبإزعاج أقلّ للمريض، غير ممكن في معظم الأحيان لأن المكونات النشطة للعلاج تميل إلى الركود في الأنسجة تحت الجلد فتتسبب بنخره بسبب سميتها العالية .

وتوصّل العلماء إلى نهج جديد يهدف إلى تذليل هذه العقبة، من خلال إرفاق المكوّن النشط القليل القابلية للذوبان “باكليتاكسيل”، المستخدم على نطاق واسع في العلاج الكيميائي، ببمُبلمر يتسم بتَواؤمه القوي مع الماء.


 وأتاح ذلك التوصل إلى دواء مضاد للسرطان قابل للذوبان، وبالتالي يمكن أن يمر بسرعة من النسيج تحت الجلد إلى مجرى الدم من دون التسبب بسمّية في الموقع الذي يُحقن فيه.

 وخلال التجارب ما قبل السريرية لهذا العلاج الكيميائي الجديد على الفئران، توصل العلماء إلى فاعلية أفضل من الصيغة التجارية للمكون النشط تاكسول الذي يتم إعطاؤه من طريق الوريد.

 وقال ذكّر المعدّ الرئيسي للدراسة مدير الأبحاث في المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية (CNRS) جوليان نيكولا في تصريح لوكالة “فرانس برس”: إن “للعلاج الكيميائي متطلبات لوجستية كثيرة كتوفير موظفين مؤهلين ودخول المستشفى وسوى ذلك، وتكلفة عالية”.

 وشدد على أن “الفائدة الرئيسية لهذا النهج الجديد تكمن في تسهيل العلاج الكيميائي وتعزيز راحة المرضى الذين قد يصبحون قادرين على تلقي العلاج في منازلهم”.


دراسة: الإفراط في استهلاك المشروبات الغازية قد يؤدي للسرطان

 ومع أن هذا البحث أسفر عن نتائج واعدة على نموذج حيواني، إلا أنه لم يثبت بعد فاعليته على البش، وهو ما دفع العلماء إلى تأسيس شركة “Imescia” الناشئة، ويأملون في بدء إجراء تجارب سريرية سنة 2024.



احذروا تناول مشروبات “الدايت”.. لن تتخيلوا ماذا تفعل!

يلجأ كثيرون إلى تناول مشروبات الحمية أو “الدايت” بهدف التقليل من كميات السكر، لكن يبدو أن هذه البدائل قد تكون مضرة أكثر من السكر نفسه.
ففي حين أنه قد يبدو خيارا أكثر صحة، إلا أن مجموعة متزايدة من الأدلة تظهر أن المشروبات المخصصة للحمية الغذائية المحلاة صناعيا ليست أفضل من بدائل السكر العادية. فقد وجدت دراسة جديدة أن تناولها في سن المراهقة يمكن أن يضر بوظائف المخ وقد تؤدي إلى مشاكل خطيرة في الذاكرة على المدى الطويل، وفق ما نقلته صحيفة “ذا صن”.

كما وجد باحثون من الولايات المتحدة أن المحليات تبطئ عملية التمثيل الغذائي مما قد يؤدي أيضًا إلى زيادة خطر الإصابة بمرض السكري.


زيادة في الوزن

من جانبه، قال البروفيسور سكوت كانوسكي، مؤلف مشارك في الدراسة، من جامعة جنوب كاليفورنيا: “في حين أن نتائجنا لا تشير بالضرورة إلى أنه لا ينبغي لأي شخص أن يستهلك المحليات منخفضة السعرات الحرارية بشكل عام، إلا أنها تسلط الضوء على أن الاستهلاك المعتاد للمُحليات منخفضة السعرات الحرارية له تأثيرات طويلة الأمد”.

وفي دراسة منفصلة وجد الباحثون أن المحليات الصناعية قد تجعل الناس ذوي وزن زائد، فهم لم يجدوا أي تأثير ثابت للمُحليات الصناعية على إنقاص الوزن.
كما تشير التجارب إلى أن مشروبات الدايت قد تضر بعملية التمثيل الغذائي.

ومشروبات الحمية لا تحتوي على سكر أو سعرات حرارية حقيقية، إلا أنها تحتوي على الكثير من الإضافات والمكونات الصناعية بما في ذلك المحليات.
لكن هذه المكونات مليئة بالمواد الكيميائية غير الطبيعية التي يمكن أن تجعل الجسم يشتهي المزيد من الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية والأطعمة المحملة بالسكر.

التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.

محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.