دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

منصة ناشئة لخدمات البلوكتشين المدعومة بالذكاء الصناعي تجمع 10 ملايين دولار

منصة #CryptoGPT الناشئة لخدمات البلوكتشين المدعومة بتكنولوجيا الذكاء الصناعي تجمع 10 ملايين دولار ستصرفها على تطوير برنامجها لجمع البيانات وتشفيرها ونقلها إلى التطبيقات التجارية.

200

منصة ناشئة لخدمات البلوكتشين المدعومة بالذكاء الصناعي تجمع 10 ملايين دولار

تهدف CryptoGPT إلى السماح للمستخدمين بكسب المال من خلال تحويل بياناتهم إلى قيمة مالية في مجالات اللياقة البدنية والتعارف والألعاب والتعليم.

جمعت منصة CryptoGPT لخدمات البلوكتشين، اليوم الاثنين، نحو 10 ملايين دولار في جولة تمويلية من السلسلة A بقيادة DWF Labs، مقدّرةً قيمتها السوقية بنحو 250 مليون دولار.


وتركز المنصة على خدمات البلوكتشين مدعومة بتكنولوجيا الذكاء الصناعي الذي يجمع ويشفّر وينقل البيانات للتطبيقات التجارية.

كما عملت المنصة على تطوير عملتها الخاصة GPT التي تقدر قيمتها السوقية وقت كتابة التقرير بنحو 220 مليون دولار بحسب موقع coinmarketcap.


الذكاء الصناعي والبلوكتشين

أطلقت CryptoGPT مساعدًا افتراضيًا مرتبطًا بـWeb3 يُعرف باسم “أليكس”، ويعمل على تطوير بروتوكول البلوكتشين ومحرك بحث للبيانات قائم على الذكاء الصناعي، في حين تعمل المنصة على بروتوكول البلوكتشين الذي يعرف باسم layer 2، ولا يكشف عن هوية المستخدمين.

تدمج منصة CryptoGPT التكنولوجيا لنقل البيانات الخاصة بدلًا من تطبيق حلول Zero Knowledge المتعارف عليها للمدفوعات.

وسيُستخدم التمويل الجديد لزيادة فريق التطوير وتعزيز وجود الشركة الإقليمي في الأسواق الآسيوية، بحسب المؤسس المشارك والمدير التنفيذي للتكنولوجيا في منصة CryptoGPT، ديجان إيرجا.

تهدف CryptoGPT إلى السماح للمستخدمين بكسب المال من خلال تحويل بياناتهم إلى قيمة مالية في مجالات اللياقة البدنية والتعارف والألعاب والتعليم، وتخطط لإطلاق خدمة للرموز غير القابلة للاستبدال (NFT).

©️ forbesmiddleeast



الدولار يرتفع مع تصاعد مخاوف الركود بعد بيانات الوظائف الأميركية

#الدولار يرتفع 0.22% بدعم بيانات التوظيف في #الولايات_المتحدة، إذ توقع المحللون رفع #الفيدرالي الأميركي الفائدة خلال الفترة المقبلة.


ارتفع الدولار 0.22%، بعد أن أظهرت البيانات الأميركية زيادة في الوظائف خلال مارس/ آذار، ما يشير إلى أن الاحتياطي الفيدرالي قد يضطر إلى رفع الفائدة الشهر المقبل، بعد أن توقّع السوق على مدار الأيام الماضية أن تتوقف تلك الزيادة مؤقتًا.

ارتفع مؤشر الدولار – الذي يقيس العملة مقابل سلة من ست عملات رئيسية – وقت كتابة الخبر، بنسبة 0.22% إلى 102.05، ومقابل الين ارتفع الدولار 0.35% إلى 132.1700 ين، في حين تراجع اليورو 0.069% عند 1.0910 دولار.


مخالفة التوقعات

أظهرت بيانات التوظيف يوم الجمعة أن هناك 236 ألف وظيفة جديدة في مارس/آذار، بما يتماشى مع توقعات 239 ألف وظيفة. وجرى تعديل بيانات فبراير بالزيادة لتظهر أنه أُضيف 326 ألف وظيفة بدلًا من 311 ألفًا كما ورد سابقًا.

قبل تقرير الوظائف، كان سوق العقود الآجلة يراهن على أن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيتوقف مؤقتًا في اجتماع السياسة في مايو/أيار، لكنه عدّل توقعاته الآن بنسبة 68% أن يرفع بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.

أوضح محلل السوق، Traderx، مايكل براون، لرويترز، “سينظر بنك الاحتياطي الفيدرالي بإيجابية إلى زيادة أخرى في معدل الفائدة بنسبة 62.6%، كما أن الانخفاض في معدل البطالة إلى 3.5% إلى جانب استمرار نمو الوظائف الرئيسية الصحية من شأنه أن يعزز حالة رفع سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس أخرى في اجتماع مايو/أيار”.

ويضيف تقرير التوظيف إلى عدد من المؤشرات التي تشير إلى أن الاقتصاد قد يتباطأ بسرعة أكبر مما كان متوقعًا، ملوّحًا بهبوط حاد حاول مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي تجنبه منذ مدة طويلة.

شهد الدولار انخفاضًا على مدار الأيام الماضية في أعقاب قرار أوبك+المفاجئ خفض الإنتاج 1.6 مليون برميل يوميًا.


©️ forbesmiddleeast



7 شركات تكنولوجيا تضيف أكثر من 2.1 تريليون دولار إلى قيمتها السوقية منذ مطلع 2023 وتستحوذ على نحو 90% من مكاسب مؤشر S&P 500.. لكن المحللين لا يجدون في هذه الارتفاعات “مؤشرًا جيدًا”

يستحوذ عدد صغير من أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى على غالبية مكاسب مؤشر S&P 500 لعام 2023 تقريبًا، إذ تهافت المستثمرون مرة أخرى على الأسهم التي تضررت العام الماضي وتجنبوا أسهم الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة، وسط حالة عدم اليقين بشأن الاقتصاد الكلي والمصارف.

يأتي هذا في الوقت الذي حذّر فيه أحد المحللين من تأثير الاتجاه الصعودي الكبير في حالة السوق الأوسع.


السبعة الكبار

أضافت كبرى شركات التكنولوجيا بما في ذلك، ألفابت، وأبل، وميتا، وإنفيديا، وأمازون، ومايكروسوفت، وتيسلا أكثر من 2.1 تريليون دولار إلى قيمتها السوقية منذ بداية العام حتى إغلاق السوق يوم الخميس، وفقًا لبيانات FactSt.

تمثل هذه الأسهم السبعة نحو 88% من مكاسب مؤشر S&P 500 لعام 2023، مع ارتفاع المؤشر 7% محققًا 2.4 تريليون دولار بشكل عام هذا العام.

تعتبر القيمة السوقية المضافة لشركة آبل البالغة 549 مليار دولار هي الأكبر بين جميع الشركات السبع الكبرى، على الرغم من ارتفاع سهم كل شركة أكثر من 20% منذ بداية العام حتى الآن، وتحقيق كل منهم مكاسب بأكثر من 175 مليار دولار في القيمة السوقية.


مخاوف المحللين

في مذكرة إلى العملاء، أشار الخبير الاستراتيجي في LPL Financial، جيفري بوخبيندر إلى أن “استحواذ نطاق صغير من الشركات على مكاسب S&P لا يعد مؤشرًا جيدًا”.

وأضاف أنه لا يوجد أساس تقني للتعافي، إذ تظل مقاييس مؤشرات الأعمال الخاصة بشركات التكنولوجيا ضعيفة.

كما أشار المحلل في مورغان ستانلي، مايكل ويلسون إلى أن سجل البيانات لا يتفق مع فكرة أن شركات التكنولوجيا الكبرى تتخذ خطة دفاعية، وفقًا لما توحي إليه مكاسبها في الأسابيع الأخيرة مع ظهور ثغرات في النظام المصرفي الأميركي.

وحذّر ويلسون من الاستثمار في القطاع قبل أن يكون هناك حد أدنى واضح في السوق الأوسع.

كان العام الماضي قاتمًا على شركات التكنولوجيا، إذ انخفض مؤشر ناسداك بنسبة 33%، مدفوعًا بخسائر ميتا وتيسلا التي تجاوزت 60%.

حدث ذلك بالتزامن مع رفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي معدلات الفائدة إلى أعلى مستوى لها منذ أكثر من عقد، ما أثر في شركات التكنولوجيا التي تركز على النمو، ويُعتقد أنها أكثر تأثرًا من أقرانها بشأن الارتفاع الحاد في تكاليف الاقتراض.

ارتفع مؤشر ناسداك نحو 15% منذ بداية العام، متجاوزًا مؤشر S&P، في حين عانت أسهم الشركات الصغيرة.

حافظ مؤشر Russell 2000 على استقراره هذا العام، متأثرا بانهيار أسهم البنوك الأميركية المختلفة.

وأشار بوخبيندر إلى أن ميزانيات الشركات الأصغر غالبًا ما تؤدي إلى صراع أكبر مع تشديد الأوضاع المالية.

يبلغ إجمالي نسبة القيمة السوقية لمؤشر S&P التي استحوذت عليها أكبر 10 شركات مع إغلاق يوم الخميس، نحو 29% مقارنة بـ 25.6٪ نهاية عام 2022.


©️ forbesmiddleeast



الولايات المتحدة تنفق 5 مليارات دولار لتطوير لقاحات جديدة لكوفيد-19

ستنفق الولايات المتحدة الأميركية أكثر من 5 مليارات دولار، لتسريع تطوير لقاحات وأدوية جديدة لمواجهة كوفيد-19.


أفاد متحدث باسم وزارة الصحة الأميركية ومسؤول بإدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، الاثنين، أن الحكومة الأميركية تعتزم إنفاق أكثر من 5 مليارات دولار في مسعى لتسريع جهود تطوير لقاحات جديدة لمرض كوفيد-19، بحسب رويترز.

أضاف المتحدث باسم وزارة الصحة الأميركية “في حين أن لقاحاتنا لا تزال فعالة للغاية في الوقاية من الأمراض الخطيرة والوفاة، فهي أقل قدرة على تقليل الإصابات ونقل العدوى بمرور الوقت، لأن المتحورات الجديدة وفقدان المناعة بمرور الوقت ربما يستمران في تحدي أنظمة الرعاية الصحية لدينا في السنوات المقبلة”.

والاستثمار، الذي أُطلق عليه اسم “مشروع الجيل التالي” وأعلن عنه مسؤولون بالبيت الأبيض ووزارة الصحة لأول مرة في مقابلة مع صحيفة واشنطن بوست، يهدف إلى توفير حماية أفضل من المتحورات الجديدة لكوفيد-19 التي قد تشكل تهديدًا في المستقبل.

في حين اعتبر المسؤول في إدارة بايدن أن هذا المشروع سيعجل بتطوير الجيل التالي من اللقاحات والأدوية من خلال تضافر الجهود بين القطاعين العام والخاص.

وتجدر الإشارة إلى أن هذا المشروع الذي أعلنت عنه إدارة الرئيس جو بايدن يتشابه مع مشروع “عملية السرعة القصوى” الذي أدى في أثناء فترة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى تسريع تطوير اللقاحات وتوزيعها في 2020.


منشأ فيرس كوفيد-19

صرّح المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الشهر الماضي، أن المنظمة لا تزال تعمل على تحديد منشأ فيروس كوفيد- 19، وأشار إلى أن جميع الفرضيات لا تزال مطروحة على الطاولة، بعد أن أفادت بعض التقارير الأميركية أن السبب الأكثر ترجيحًا للوباء هو تسرب الفيروس من أحد مختبرات الصين.

على الرغم من أن وزارة الطاقة الأميركية خلصت إلى أن تفشي الفيروس جاء بسبب تسرّب مختبري وليس مصدرًا آخر – مثل سوق اللحوم الحية أو برنامج أسلحة بيولوجية صيني – لم يتوصل المسؤولون الأميركيون الآخرون إلى القرار النهائي بشأن منشأ التفشي لعدم جمع معلومات كافية.

©️ forbesmiddleeast



#الودائع لدى البنوك التجارية الأميركية تحقق أول زيادة لها في شهر مسجلة 17.35 تريليون دولار في علامة على بداية استقرار #القطاع_المصرفي بعد هلع انتاب المودعين جرّاء انهيار بنوك عدة


ارتفعت الودائع لدى البنوك التجارية الأميركية في الأسبوع المنتهي في 29 مارس/آذار الماضي وذلك للمرة الأولى في نحو شهر، ما يعد علامة على الاستقرار بعد أكبر انهيار حدث لبنكي سيليكون فالي وSinature الأميركيين، ما أثار قلق المودعين ودفعهم إلى التدافع نحو سحبها على نطاق واسع.

زادت الودائع لدى البنوك التجارية الأميركية إلى 17.35 تريليون دولار، في الأسبوع المنتهي قرب نهاية الشهر الماضي، من 17.307 تريليون دولار مسجلة في الأسبوع السابق عليه، وفق بيانات بنك الاحتياطي الفيدرالي الصادرة في وقت متأخر من الجمعة.


نهاية التراجعات

كانت هذه أول زيادة منذ بداية شهر مارس/آذار الماضي، لتنهي سلسلة من التراجعات في الودائع لدى البنوك التجارية الأميركية، بعد أكبر انهيار في القطاع المصرفي الأميركي منذ الأزمة المالية العالمية في 2008.

أجبر ثاني وثالث أكبر إخفاقات مصرفية في تاريخ الولايات المتحدة الأميركية الناظمين الفيدراليين على ضمان جميع الودائع في كلا البنكين المنهارين، ودفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى اتخاذ إجراءات طارئة لاستعادة الثقة بالنظام المصرفي.

ارتفعت الودائع في أكبر 25 بنكًا من حيث الأصول وكذلك في البنوك الصغيرة والمتوسطة الحجم، وتضررت البنوك الصغيرة بشكل خاص من تدفقات الودائع الخارجة بعد حالات الانهيارات المتتالية، إذ حوّل بعض المودعين أموالهم إلى مؤسسات أكبر بسبب القلق من أن أي أموال تزيد على 250 ألف دولار لكل مودع بحد التأمين الفيدرالي قد تكون معرضة للخطر.

وبعد أكثر من سنة من الزيادات الحادة في نسب الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي بهدف إبطاء الاقتصاد من أجل تهدئة التضخم، أدت الاضطرابات المصرفية الشهر الماضي إلى تفاقم المخاوف من أن تشديد البنك المركزي العنيف قد يؤدي إلى الركود.

يراقب الاقتصاديون وصناع السياسة البيانات الأسبوعية التي يصدرها بنك الاحتياطي الفيدرالي لمراقبة الوضع المالي للبنوك في البلاد عن كثب بحثًا عن علامات على انتهاء خروج الودائع من البنوك.


تراجع الائتمان

انخفض إجمالي الائتمان من البنوك التجارية الأميركية أكثر من 120 مليار دولار في الأسبوع الأخير، من مارس/آذار إلى 17.312 تريليون دولار، من 17.436 تريليون دولار، لكن هذا كان إلى حد كبير نتيجة تخليص البنوك 87 مليار دولار من الأوراق المالية إلى جهات غير مصرفية، مثل صناديق التحوط.

تزامنت هذه التحركات مع المبيعات الأخيرة لأصول مختلفة للبنكين المنهارين تحت إشراف مؤسسة التأمين على الودائع الفيدرالية، لكن بنك الاحتياطي الفيدرالي لم يحدد ما إذا كان ذلك هو الدافع وراء تصفية الاستثمارات لدى البنوك التجارية أم لا.


©️ forbesmiddleeast

التعليقات مغلقة.

محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.