دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

هل تعرف ما هي شروط النوم الجيد؟

10 تغييرات روتينية صغيرة تزيد من إنتاجيتك بشكل كبير

5 عادات يمارسها الأثرياء.. جربها فقد تصبح واحدا منهم

187

⭕ هناك قواعد تساعد على تقليل فترة النوم وفي نفس الوقت قد تحسن من جودة النوم

⭕ الخبير الروسي الدكتور شوتا كالانديا يؤكد على ضرورة تخصيص 7-9 ساعات للنوم يوميا واتباع نظام ثابت لوقت النوم

⭕ ولفت الطبيب للانتباه إلى أن النوم نهارا قد يكون له تأثير في النوم الليلي، قد يكون سلبيا أو إيجابيا. فالنوم في النهار يجب ألا يكون بعد الساعة الرابعة عصرا، وألا يزيد عن 30-40 دقيقة



تناول عشاء خفيفا واترك هاتفك المحمول .. هل تعرف ما هي شروط النوم الجيد؟

“يمكن أن ينام الشخص في أيام العطل 1-2 ساعة أكثر من المعتاد، ولكن هذا قد يؤدي إلى اضطراب الدورات البيولوجية”

أعلن خبير صحي روسي أن هناك قواعد تساعد على تقليل فترة النوم، إلا أنها في نفس الوقت قد تحسن من جودة النوم.

وأشار الدكتور شوتا كالانديا، المتخصص في أمراض الجهاز الهضمي، في مقابلة مع صحيفة “إزفيستيا” الروسية إلى أنه من الضروري تخصيص 7-9 ساعات للنوم يوميا واتباع نظام ثابت لوقت النوم.

وقال: “ينام الكثيرون في أيام العطل فترة أطول مما في أيام العمل، لتعويض قلة النوم المتراكمة. بالطبع يمكن أن ينام الشخص في أيام العطل 1-2 ساعة أكثر، ولكن على الشخص أن يدرك بأن هذا قد يؤدي إلى اضطراب الدورات البيولوجية”.

ولفت الطبيب الانتباه إلى أن النوم نهارا قد يكون له تأثير في النوم الليلي، قد يكون سلبيا أو إيجابيا. فالنوم في النهار يجب ألا يكون بعد الساعة الرابعة عصرا، وألا يزيد عن 30-40 دقيقة. هذا النوم يساعد على استعادة القوة وتعويض قلة النوم ليلا.

وأضاف بالقول: “يساعد نمط الحياة الخامل على اضطراب النوم، لأنه قد لا يشعر الجسم بالحاجة إلى الراحة. ومع ذلك يوصى باستبعاد النشاط البدني قبل الذهاب إلى النوم، لأن هذا يمكن أن يعقد النوم ويؤثر في جودته”.

ونصح الطبيب الروسي أيضا بعدم تناول وجبة العشاء في وقت متأخر، حيث يجب أن تكون وجبة العشاء على الأقل قبل ساعتين من الذهاب إلى الفراش، على ألا تزيد سعراته الحرارية عن 20% من إجمالي السعرات الحرارية اليومية.

وقال: “تتطلب عملية الهضم طاقة، لذلك إذا أفرط الشخص في تناول الطعام ليلا، فإن الجسم يعمل بنشاط في هذا الوقت، ما قد يؤثر أيضا في نوعية النوم والاستيقاظ في الصباح. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي تناول الطعام في الليل إلى اضطراب عملية الهضم وامتصاص العناصر المغذية بشكل صحيح، كما قد يسبب الحرقة والغثيان”.

كما لا يوصى بالنوم على معدة فارغة، لأن هذا قد يؤدي إلى الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي، والشعور بالجوع قد يسبب اضطراب النوم.

وبالإضافة إلى الامتناع عن تناول الطعام والتدخين قبل ساعتين من الخلود إلى النوم، يجب الامتناع عن استخدام الهاتف الذكي. لأن الضوء الأزرق المنبعث من شاشته يسبب اضطراب عملية إنتاج الميلاتونين واستخدامه بصورة دائمة يهيج الجهاز العصبي.



وقال إنه “من الضروري أن يكون الفراش مريحا ويجب أن تكون الغرفة مظلمة تماما ودون ضوضاء. كما يجب قبل ساعتين من الذهاب إلى الفراش تجنب الإضاءة الساطعة وتخفيض الإضاءة. وبالإضافة إلى ذلك يجب أن تكون درجة الحرارة في غرفة النوم 20 درجة مئوية وأقل من ذلك”.

©️AlArabiya



10 تغييرات روتينية صغيرة تزيد من إنتاجيتك بشكل كبير

يشعر البعض أن اليوم ليس به ساعات كافية لكل ما يريدون القيام به أو ربما لا تتوافر لديهم الطاقة أو التركيز الكافي لإنجاز كافة المهام.


ينبغي أن تكون زيادة الإنتاجية أمراً غير معقد بل ويمكن أن يكون الأمر سهلاً من خلال إجراء بعض التغييرات الروتينية الصغيرة في حياة المرء، بحسب ما جاء في سياق تقرير نشره موقع “Hack Spirit” والذي اطلعت العربية.نت على تفاصيله لانتقاء أهم النقاط كما يلي:

1. الاستيقاظ مبكرًا

يحب بعض الأشخاص النوم لأطول فترة ممكنة، لكن بدء اليوم مبكرًا بقليل سيمنح وقتًا إضافيًا للتخطيط لما سيتم إنجازه على مدار اليوم وربما يمكن البدء في بعض المهام، بخاصة وأن الشخص يكون أكثر تركيزًا ونشاطًا في الصباح الباكر. يمكن بالطبع التعويض بالذهاب إلى الفراش مبكرًا بقليل.


2. إعداد قائمة مهام

إن وضع قائمة مهام يمكن أن يحدث العجائب عندما يتعلق الأمر بالإنتاجية، لاسيما إذا كان هناك الكثير من المهام التي يحتاج الشخص إلى إنجازها. يمكن إعداد قائمة المهام في الصباح الباكر بما يساعد في زيادة الإنتاجية نتيجة لإفساح المجال للتركيز على الإنجاز على مدار اليوم بشكل منظم.


3. ترتيب الأولويات

عند إعداد قائمة المهام، يؤكد الخبراء على ضرورة تحديد أولويات المهام وفقا لمدى أهميتها وإلحاحها. من خلال التأكد من معالجة المهام الأكثر أهمية أولاً، سيضمن الشخص أنه يقضي معظم الوقت في انجاز الأمور ذات الأولوية والأهمية.


4. استبعاد الأمور الهامشية

إن الاعتذار عن القيام بقضاء احتياجات وطلبات شخصية أو تخص الآخرين يفتح الأبواب لزيادة الإنتاجية. لا يجب أن يخشى المرء أن يقول “لا” متخيلًا أنه سيخذل الآخر، إذا بالفعل لن يستطع تحمل القيام بمهمة ما لأنه قد تؤثر سلبيًا على إنتاجيته وجودة عمله. إن الحل هو أن يقول لا للمهام والالتزامات، التي لا تتوافق مع أهداف وأولويات الحياة.


5. التخلص من مصادر الإلهاء

إذا لم يتمكن الشخص من التخلص من مصادر الإلهاء والتشتيت، فعليه أن يسعى إلى تقليلها قدر الإمكان. على سبيل المثال، قبل أن يجلس للعمل، يمكن أن يتأكد من إغلاق التنبيهات والتنويهات على الهاتف الذكي وجهاز الكمبيوتر. وربما يحتاج البعض إلى ضبط الهاتف على وضعية “صامت”.


6. فترات راحة منتظمة

قد يبدو أن الجلوس لمدة 8 ساعات متتالية هو أفضل طريقة لتكون أكثر إنتاجية، لكنها ليست كذلك. اتضح أن أخذ فترات راحة منتظمة (على الرغم من أنه ربما يبدو غير منطقي) يمكن أن يساعد على أن يكون الشخص أكثر إنتاجية.

يمكن أن تساعد فترات الراحة على تقليل مستويات التوتر وإعادة شحن الطاقة وتساعد على إعادة التركيز بمجرد العودة إلى العمل.


7. ممارسة مهمة واحدة

ثبت أن تعدد المهام يؤدي إلى انخفاض بنسبة 40٪ في الإنتاجية، لأن دماغ الإنسان ببساطة لا تستطيع أن تفعل شيئين في نفس الوقت. يمكن أن يبدو لأول وهلة أن تعدد المهام في بعض الأحيان يساعد على سرعة الإنجاز، لكن تبين أن التركيز على مهمة واحدة في كل مرة، يمنح كل مهمة انتباها كاملا ما يؤدي إلى إتمامها في وقت مناسب وبجودة عالية.


8. تمارين رياضية بانتظام



إن هناك طريقة أخرى لزيادة الإنتاجية وهي الانخراط في نشاط بدني خلال اليوم، يمكن القيام بما يلي:
• القيام بتمرين سريع قبل العمل، مثل المشي أو ركوب الدراجة للذهاب إلى العمل إذا كان ذلك ممكنًا.
• الخروج لنزهة قصيرة أثناء استراحة الغداء.
• الوقوف وممارسة بعض تمارين الإطالة كل ساعة.
تعزز التمارين مستويات الطاقة وتعزز الوضوح الذهني، لذا فهي لازمة للمساعدة في زيادة الإنتاجية.


9. الاستفادة من التكنولوجيا

بينما يمكن أن تعيق تقنية معينة الإنتاجية، يمكن أن تساعد أنواع أخرى من التكنولوجيا في الواقع على زيادتها. على سبيل المثال، يمكن استخدام تطبيقات الإنتاجية وأدوات تتبع الوقت وبرامج إدارة المشاريع لتبسيط سير العمل وضمان انتظامه. ببساطة، إن هناك حاجة إلى الاستفادة من جميع التقنيات المتاحة للمساعدة في زيادة الإنتاجية.


10. التفكير والمراجعة

يوصي الخبراء بأخذ بضع دقائق في نهاية كل يوم للتفكير فيما تم إنجازه على مدار اليوم وتحديد أي مجالات تحتاج للتحسين والتخطيط لليوم التالي. إن الفترة القصيرة للتفكير والمراجعة ستؤدي بشكل منتظم إلى تعزيز الوعي الذاتي وتفسح المجال للنمو المستمر وتحسين الإنتاجية.

©️AlArabiya



5 عادات يمارسها الأثرياء.. جربها فقد تصبح واحدا منهم

5 عادات من بينها تجنب النميمة أثناء العمل يمكن أن تجعلك مليونيراً!

يمكن أن يطرأ على ذهن البعض تساؤل بشأن العادات التي تميز الأثرياء عن غيرهم، وما هي أنشطتهم يوميًا والتي تؤهلهم لحياة مليئة بالثراء والازدهار؟.

إن الخوض في أعماق الروتين اليومي لمشاهير الأثرياء ومفاتيح نجاحهم المالي، ربما يساعد في إحداث تغيير ملحوظ في حياة آخرين، بحسب ما ورد في تقرير، نشره موقع New Trader U، يلخص نتائج دراسة أجراها المخطط المالي توم كورلي ونشرها في كتابه Rich Habits، الذي يتناول حياة أصحاب الملايين، الذين يمكن أن ينسبوا الكثير من ثرواتهم إلى عاداتهم اليومية.


1. الاستيقاظ مبكرًا

بعد دراسة حالات 350 شخصًا من الأثرياء وغير الأثرياء، وجد كورلي أن “من أفضل ما يمكن القيام به” هو الاستيقاظ مبكرًا كل يوم. قال كورلي: بدأ جميع الأثرياء تقريبًا في الدراسة يومهم بشكل اعتيادي بينما كان معظم الآخرين لا يزالون في أسرتهم. يمنح الاستيقاظ مبكرًا ساعات إضافية للتخطيط لليوم وتحديد أولويات المهام والاستمتاع بصباح هادئ دون تشتيت الانتباه. يوضح كورلي أن الأغنياء يحافظون على الإنتاجية من خلال العمل على قائمة مهام يومية والتحقق من إنجاز 70٪ على الأقل مما تتضمنه مؤكدًا أن قائمة المهام هي السلاح السري للمليونير. إنها بمثابة البوصلة الخاصة بهم، مما يوفر اتجاهًا واضحًا لكل يوم.



2. تجنب النميمة

لا تزيد نسبة الأغنياء، الذين يتوقفون للدردشة أو النميمة أثناء ساعات العمل عن فقط حوالي 6٪، مقارنة بـ 60٪ على الطرف الآخر من الطيف الاجتماعي والاقتصادي. من النادر أن يضيع الأثرياء وقتهم في ثرثرة فارغة. إنهم يركزون على حياتهم وتطلعاتهم ونموهم الشخصي بدلاً من الانغماس في أحاديث غير منتجة عن الآخرين. يساعد تجنب النميمة في الحفاظ على عقلية إيجابية والتركيز على الإنجاز والمضي قدمًا.


3. إعطاء الأولوية للعلاقات القوية

قال كورلي: “بالنسبة للأثرياء، إن العلاقات مثل الذهب، لذا فهم يديرون علاقاتهم بعناية شديدة”، شارحًا أنه في الدوائر الميسورة، لا تعد العلاقات مجرد روابط اجتماعية ولكنها أيضًا مسارات للفرص. يعطي الأثرياء الأولوية لبناء علاقات قوية وصحية لأنهم يفهمون إمكانات هذه الروابط للنمو الشخصي والمهني.


4. الحفاظ على ثروة الصحة

أضاف كورلي أن الأغنياء يهتمون بالحفاظ على صحة جيدة من خلال النظام الغذائي وممارسة الرياضة. يتبنى الكثير من الأغنياء شعار “إن الصحة ثروة”، لذا فإنه غالبًا ما تكون التمارين المنتظمة والنظام الغذائي المتوازن جزءًا لا يتجزأ من روتين حياتهم اليومية. يساعد الحافظ على لياقة بدنية جيدة في ضمان وجود ذكاء ذهني للتعامل مع الحياة المحمومة والاستمتاع بالنجاح والثروة.


5. التركيز على العمل قبل الترفيه

إن هناك اختلافاً آخر يتعلق باستخدام الإنترنت، حيث يكرث الأثرياء وقتًا إضافيًا في أمور مفيدة ويستخدمون الإنترنت كمنصة عمل ونادرًا ما يضيعون أوقاتهم في مشاهدة مقاطع فيديو لقطط لطيفة على سبيل المثال، أو بعبارة أخرى، إن الترفيه لا يطغى على الأهداف الأساسية لرجال الأعمال الناجحين. وفي حين أن الترفيه أمر بالغ الأهمية، يجب التأكد من أنه لا يحجب أو يؤدي لتعطيل تحقيق الطموح.

©️AlArabiya

المصادر :

https://www.newtraderu.com/2023/06/15/15-skills-you-need-to-develop-if-you-want-to-be-rich/

التعليقات مغلقة.

محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.