دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

تعديل دجاج وراثيا والنتيجة بيض لمعالجة السرطان

دجاج معدل جينيا لمواجهة "الوباء المميت"

جلد الدجاج .. دراسة طبية “تحسم” الجدل.
لإبعاد السرطان.. تحرك كثيرا وتجنب هذه الأطعمة.
فوائد “مذهلة” للبصل.. يحارب السرطان ويكافح السكري.
أورام الدماغ.. أكثر أنواع السرطانات فتكاً.
أطعمة “تحمي” من السرطان.. موجودة في كل بيت.
علماء يحاربون السرطان بـ”سلاح” في جسم الإنسان.
منح الضوء الأخضر لعلاج يحارب أشرس سرطانات الثدي.
هل يمكن للقلايات الهوائية أن تسبب السرطان؟

256

تعديل دجاج وراثيا والنتيجة “بيض لمعالجة السرطان”

يعتقد علماء أنهم نجحوا في تعديل طيور دجاج وراثيا، لتصبح قادرة على وضع بيض، يحتوي على “أدوية” مضادة للسرطان.


ووفق ما ذكرت صحيفة “مترو” البريطانية، فإن باحثين من معهد روزلين بجامعة “إدنبرة” في اسكتلندا قاموا بتعديل وراثي للدجاج، حتى يكون بإمكانه وضع بيض، يحتوي على أدوية قادرة على معالجة السرطان وأمراض أخرى.


ويزعم الباحثون أن التقنية الجديدة وغير المسبوقة يمكن أن تكون فعالة من حيث إنتاج الأدوية بأقل تكلفة في المستقبل القريب.



وأضافوا: “وجدت الأبحاث التي أنجزناها أن الأدوية الموجودة في البيض المعدل وراثيا تعمل بنفس فعالية الأدوية الموجودة حاليا في الأسواق”.

وأوضح البروفيسور هيلين سانغ، أن عدة أمراض تصيب الإنسان “فقط لأن الجسم لا ينتج بشكل طبيعي ما يكفي من مادة كيميائية أو بروتينة معينة”.

وأضاف: “العملية تقضي بإدخال جين بشري في عملية تهجين الدجاج.. الدجاج المعدل وراثيا بإمكانه وضع بيض يساعد في صناعة أدوية لالتهاب المفاصل وبعض أنواع السرطان، لتكمّل البروتين الناقص في جسم الإنسان”.

وفي حال تأكدت نتائج الأبحاث، فإن هذه العملية ستكون قادرة على إنتاج كميات تجارية كبيرة من البيض، على اعتبار أن الدجاجة الواحدة تضع 300 بيضة سنويا دون أن يؤثر ذلك على صحتها.

©️ Sky News



دجاج معدل جينيا لمواجهة “الوباء المميت”

في محاولة مهمة وجديدة من نوعها لمحاولة منع ظهور وباء بشري مميت، طور علماء بريطانيون دجاجا معدلا جينيا ومصمما ليقاوم بصورة كاملة الإنفلونزا.

وقالت ويندي باركلاي، أستاذة علم الفيروسات في كلية إمبريال كوليدج لندن، الرئيسة المشاركة للمشروع، إن من المقرر أن يفقس أول جيل من الدجاج المعدل الجينات في وقت لاحق من العام الجاري في معهد روزلين، بجامعة إدنبره في اسكتلندا.

وتم تعديل الحمض النووي (دي.إن.إيه) للطيور باستخدام تقنية جديدة لتعديل الجينات معروفة باسم كريسبر.

وفي هذه الحالة فإن “التعديلات” تتم لإزالة جزء من البروتين يعتمد عليه فيروس الإنفلونزا عادة، مما يجعل الدجاج مقاوما بصورة كاملة للإنفلونزا.

وقالت باركلاي إن الفكرة تكمن في إنتاج دواجن لا يمكن أن تصاب بالإنفلونزا، وتشكل “عازلا بين الطيور البرية والبشر”، وفق ما أوردت “رويترز”.

ويشير متخصصون في الصحة والأمراض المعدية في العالم إلى خطر حدوث وباء إنفلونزا بشري، باعتباره أحد مخاوفهم الكبرى.

وقتل وباء الإنفلونزا الإسبانية التاريخي في عام 1918 نحو 50 مليون شخص. 

والخوف الأكبر الآن أن تنتقل سلالة فتاكة من إنفلونز االطيور من الطيور البرية عبر الدواجن إلى البشر، ثم تتحور إلى وباء يحمله الهواء ويمكنه الانتقال بسهولة بين البشر.

وقالت باركلاي “إذا استطعنا منع فيروس الإنفلونزا من الانتقال من الطيور البرية إلى الدجاج، فسوف نوقف الوباء القادم من مصدره”.

وأضافت أن إحدى العقبات الكبرى في طريق هذا النهج هي مخاوف منتجي الدواجن فيما يتعلق بالقبول العام.

وقالت “يأكل الناس الطعام من حيوانات المزارع التي خضعت لتعديلات عبر عقود من التهجين التقليدي.. لكن ربما يقلقون من أكل طعام معدل جينيا”.

©️ Sky News



جلد الدجاج .. دراسة طبية “تحسم” الجدل

أكثر ما يحبه أغلب الناس في الدجاج المشوي هو جلده المقرمش معتبرين أنه ألذ جزء فيه، لكن آخرين يرفضون أكله مستجيبين لتحذيرات بعض الأطباء من مخاطره على صحة الإنسان، إلا أن دراسة حديثة قد تحسم الجدل.

ووفق ما ذكرته صحيفة “الغارديان” البريطانية، فإن جلد الدجاج ليس سيئا كما يعتقد الناس أو كما تفيد بعض الدراسات، مضيفة “واحدة من أكثر الدهون انتشارا وصحية موجودة في جلد هذا الطائر”.

وقالت دراسة حديثة إن جلد الدجاج يحتوي على حمض الزيت أو حمض الأوليك، وهو حمض ذهني “أوميغا-9” أحادي الإشباع.

ولهذا الحمض عدة فوائد، من بينها تحسين القدرات العقلية، وتنشيط الذاكرة ومساعدة الدماغ على تأدية وظائفه والحفاظ على سلامة الأعصاب.

ويقلل حمض الزيت من مخاطر الإصابة بتصلب الشرايين والجلطات والنوبات القلبية، ويقوي كذلك كفاءة الجهاز المناعي في مواجهة الأمراض.

كما يعد جلد الدجاج مصدرا مهما للدهون المشبعة، التي تلعب دورا في تنظيم الهرمونات وتحسين المناعة وكثافة العظام.

إلا أن الصحيفة، ركزت على أن الإكثار من تناول جلد الدجاج يؤدي إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم.

وتشدد الدراسة على عدم تناول جلد الدجاج المشوي في الزيت وفي درجات حرارة عالية، لأن ذلك غير صحي بالمرّة. كما نصحت بالجلد المقرمش والمطهو جيدا.

وينطبق الكلام السابق على الدجاج الطبيعي، وليس ذلك المغذى بهرمونات، ففي تلك الحالة تتركز كل تلك الهرمونات في طبقة الجلد ويصبح ضارا بدرجة كبيرة.

©️ Sky News



لإبعاد السرطان.. تحرك كثيرا وتجنب هذه الأطعمة

أعلنت جمعية السرطان الأميركية، عن إرشادات جديدة لتقليل خطر الإصابة للسرطان.

ووفقا لإرشادات الجمعية “المحدثة”، التي نشرتها شبكة “سي إن إن”، فإنه يجب أن تضم قائمة الطعام الخاصة بك الخضروات والحبوب الكاملة، والابتعاد عن اللحوم الحمراء المصنعة.

وتقول الجمعية إنه يفضل عدم شرب الكحول، وأن يمارس الناس المزيد من التمرينات بدرجة أكبر من الموصى بها سابقًا.

وتراجع جمعية السرطان الأميركية، بشكل دوري، المعايير المتعلقة بالنظام الغذائي وممارسة الرياضة وعلاقة ذلك بالسرطان، وتحدث إرشاداتها، وفقًا لذلك.

ويبدو وفقا للإرشادات الجديدة أن اتباع نظام غذائي صحي، وممارسة التدريبات الرياضية بانتظام، أمران مهمان، لأنهما يمكن أن يساعدا الناس على الحفاظ على وزن صحي.

ويلاحظ العلماء مزيدا من الروابط بين السرطان والوزن الزائد، حيث يلفت أحدث تقرير للصندوق العالمي لأبحاث السرطان النظر إلى 12 سرطانا ترتبط بزيادة الوزن أو السمنة، بزيادة 5 سرطانات على آخر تقرير نشر قبل عقد من الزمان.

وتعتمد الأنظمة الغذائية التي يفترض أنها تقلل من خطر الإصابة بالسرطان بشكل رئيسي على تناول الخضراوات ذات اللون الأخضر الداكن والأحمر والبرتقالي.

ويفترض أيضًا أن تقلل الفاصوليا والبازلاء من خطر الإصابة بالمرض الخطير، كما يفضل تناول الفاكهةالكاملة، بدلاً من تلك المعلبة أو التي يتم تناولها على شكل عصائر.

وتتضمن الأطعمة التي يجب تجنبها، أو الحد منها، اللحوم المصنعة أو اللحوم الحمراء، مثل شرائح اللحم “الستيك”، والأفضل عدم تناول المشروبات الغازية، والعصائر التي تقدم بإضافة السكر، فضلا عن محاول تجنب جميع الأطعمة المصنعة.

ورغم ذلك قالت لورا ماكاروف، نائبة رئيس جمعية السرطان الأميركية للوقاية والكشف المبكر “لا يوجد طعام واحد أو حتى مجموعة غذائية كافية لتحقيق انخفاض كبير في خطر الإصابة بالسرطان (..) ولكن الدراسات تستمر في الإشارة إلى الأنماط الغذائية الصحية التي ترتبط بتقليل مخاطر الإصابة بالمرض، خاصة سرطان القولون والمستقيم وسرطان الثدي”.

وكشفت الإرشادات أيضًا أنك ستحتاج أيضًا إلى ممارسة المزيد من المجهود لإبعاد خطر السرطان، وتزيد تلك الإرشادات المحدثة من الزمن الموصي به من التمريناتالتي تحتاجها أسبوعيا من 150 دقيقة، إلى 300 دقيقة، ويفترض أن تكون تمرينات متوسطة الشدة.

وقالت ليزا دراير، أخصائية التغذية، لشبكة “سي إن إن”، إن تحديث تلك الإرشادات تعكس أحدث ما كشف عنه العلم.

وأوضحت: “تعزز هذه التوجيهات ما كشفته الأبحاث العلمية، مت أن اتباع نظام غذائي صحي، والنشاط البدني المنظم، والحد من الكحول، كلها مرتبطة بتقليل مخاطر الإصابة بالسرطان بشكل عام، بما في ذلك انخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي والبروستاتا وسرطان القولون والمستقيم”.

©️ Sky News



فوائد “مذهلة” للبصل.. يحارب السرطان ويكافح السكري

يظن البعض أن دور البصل يقتصر على إضفاء نكهة لذيذة على الطعام، إلا أن خبراء التغذية يؤكدون أن لهذا النبات العشبي فوائد كثيرة في مكالحة العديد من أمراض هذا العصر.

وتحتوي حبة متوسطة الحجم من البصل على حوالي 90 بالمئة من الماء، و40 سعرة حرارية، و9 غرامات من الكربوهيدرات، أمام الدهون فلا تتجاوز 0.10 غرام.

ويلعب البصل دورا في تقليل نسبة الكولسترول السيئ في الدم، الأمر الذي يعزز صحة القلب، كما أنه يحتوي على فيتامين C ومركبات من شأنها تقوية مناعة الجسم.

ويقول الخبراء إن مادة الكيرسيتين الموجودة في البصل تحمي الإنسان من الإصابة بمرض السرطان، لا سيما سرطان القولون وسرطان المعدة.

أما مادة الكروم التي يحتويها البصل في جذوره، فتساهم في تنظيم معدل السكر في الدم، كما أن البصل يعد أحد أهم مضادات الالتهابات والبكتيريا التي تصيب اللثة.

ويساعد البصل في وقف النزيف الأنفي، من خلال وضع شريحة أسفل الأنف واستنشاقها. وفي هذا الإطار، ينصح الخبراء بتناول مزيج من العسل والبصل لمعالجة الحمى ونزلات البرد.

بقي أن نشير إلى أن البصل يحتوي على حمض الفوليك، الذي يساعد الإنسان على النوم، وفق ما يؤكد خبراء التغذية، كما أنه يقلل من الشعور بالاكتئاب ويحسن المزاج.

©️ Sky News



فيتامين “بي 3”.. 3 فوائد “سحرية” لا غنى عنها

عندما يتعلق الأمر بالفيتامينات والمعادن المفيدة لصحة الجلد، فمن الوارد أنك سمعت الكثير عن فيتامين “سي” أو الكولاجين في السنوات الأخيرة.

لكن في الوقت الراهن، بدأ فيتامين “بي 3” يكتسب قوة وأهمية باعتباره مركبا يحافظ على صحة الجلد، علاوة على فوائد أخرى في جسم الإنسان، بحسب موقع “فيرس وومان” الأميركي المعني بقضايا المرأة.


ما هو فيتامين بي 3؟

يسمى فيتامين بي 3 أيضا بـ”النياسين”، وهو واحد من 8 فيتامينات بي، ويساعد في تحويل الطعام إلى طاقة، وقابل للذوبان في الماء، وهذا يعني أن الجسم لا يخزنه بمرور الوقت، مما يتطلب المواظبة على تناوله في النظام الغذائي اليومي.

ويحتوي هذا الفيتامين على مكونين رئيسيين يوضحان طريقة عمله مع مرور الوقت، بالنسبة إلى الجلد أو القلب، وهما النياسيناميد أو النيكوتيناميد، اللذين تظهر الأبحاث أنهما يمكن أن يعالجا الصدفية، ويحميا الجلد من علامات الشيخوخة، ويقللا من خطر الإصابة بسرطان الجلد “غير الميلانيني”.

وبالإضافة إلى هذين المركبين هناك في الفيتامين حمض النيكوتينيك، الذي قد يخفض الكوليسترول وخطر الإصابة بأمراض القلب.

وإذا كنت تتطلع إلى الحصول على كميات أكبر من هذا الفيتامين بما يتجاوز نظامك الغذائي، فيمكنك تناول المكملات الغذائية عن طريق الفم.


ما هي المنافع لتناول فيتامين “بي 3؟

إلى جانب المنافع المذكورة فيما سبق، أصبح فيتامين “بي 3” ذو سمعة طيبة في المحافظة على البشرة من أضرار أشعة الشمس وإبعاد علامات الشيخوخة.

بالإضافة إلى ذلك ، كشفت الدراسات أن “فيتامين بي 3 “يمكن أن يعزز وظائفك المعرفية وقد يحافظ على صحة دماغك حتى عندما تكون هناك علامات لمرض ألزهايمر، على الرغم من ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لتحديد ارتباط أكثر تحديدا بين الاثنين.


هل هناك أي آثار جانبية؟

الحصول على جرعة من من هذا الفيتامين من خلال الطعام اليومي أو حتى معظم الكبسولات التكميلية لن يسبب أي آثار جانبية كبيرة.

©️ Sky News



أورام الدماغ.. أكثر أنواع السرطانات فتكاً

تعتبر أورام الدماغ السبب الرئيسي لوفيات السرطان لدى الأشخاص دون سن الأربعين، الأمر الذي يرجعه العلماء إلى عوامل الخطر البيئية، واستخدام الهاتف المحمول، والاتصال بالمواد الكيميائية التي تعرض العمال مثل الرسامين ومصففي الشعر للخطر.

وعلى الرغم من أن الإقلاع عن التدخين، وممارسة التمارين الرياضية، وتناول الطعام الصحي، يساعد في درء جميع أنواع السرطان، إلا أن نمط الحياة لا يعتبر سببا رئيسيا لأورام الدماغ.

وتشمل الأعراض والعلامات التحذيرية، الصداع، وتشوش الرؤية، وصعوبة الكلام، أو تغيرات في الحركة، على غرار السكتة الدماغية.

وتقول الأبحاث إن أورام الدماغ تقتل عددا أكبر من الأطفال مقارنة بسرطان الدم، وعدداً أكبر من الرجال الذين تقل أعمارهم عن 45 عاما مقارنة بسرطان البروستاتا، وعدد أكبر من النساء دون سن 35 عاما أكثر من سرطان الثدي.

وهناك أكثر من 130 نوعا من أورام المخ التي تهدد الحياة، بما في ذلك العديد من الأورام الحميدة ولكنها قاتلة إذا تُركت دون علاج.

وتقول مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة إن أكثر من 11700 مريض في بريطانيا كل عام، أي ما يعادل 34 شخصا كل يوم، يتم تشخيص إصابتهم بورم في المخ، بما في ذلك 500 طفل.

©️ Sky News



 أطعمة “تحمي” من السرطان.. موجودة في كل بيت

يقول المثل “نحن ما نأكل”، وهذا صحيح إلى حد كبير، إذ يضمن النظام الغذائي السليم صحة أفضل للإنسان، ويجنبه الكثير من الأمراض الخطيرة، وكما يقال “درهم وقاية خير من قنطار علاج”.

وأثبتت الدراسات أن تناول بعض الأطعمة بانتظام يمكن أن يعزز دفاعات الجسم ضد العديد من الأمراض لفترة طويلة، ومن بينها مرض السرطان الذي يفتك بالملايين سنويا.

ونستعرض هنا 10 أطعمة تحتوي على مضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن والألياف التي يمكن أن تساعد جسمك على محاربة نمو الخلايا السرطانية بشكل فعال: 


1- التفاح

للحصول على أفضل فوائد التفاح عليك تناوله بقشره، فهو يحتوي على مواد كيمائية مضادة للسرطان، كما يضم خصائص مضادة للالتهابات والأكسدة، وهو مصدر جيدة لفيتامين ج والألياف.


2- البصل

يعتقد أن البصل يحتوي على العديد من المركبات المضادة للسرطان، من بينها الكبريت العضوي والكيرسيتين والأنثوسيانينات. ويشمل ذلك البصل الأخضر والأبيض والبني.


3- الليمون

يحتوي الليمون وغيره من الحمضيات على المواد الكيميائية النباتية التي يعتقد أنها تساعد على وقف نمو الخلايا السرطانية. ويمكن تناوله قطعا أو إضافة للسلطة أو شربه عصيرا. والليمون غني أيضا بفيتامين C.


4- البطاطا الحلوة

البطاطا الحلوة غنية بالكاروتينات مواد أخرى يعتقد أنها تساعد في الوقاية من السرطان.  وللبطاطا الحلوة أيضا خصائص مضادة للأكسدة والالتهابات، كم أنها تحتوي على فيتامين (أ) وألياف غذائية مفيدة.


5- عين الجمل (الجوز)

يحتوي الجوز على حمض ألفا لينولينيك، ودهون أوميغا 3، وكمية كبيرة من مضادات الأكسدة والمواد الكيميائية النباتية التي يعتقد أنها تساعد في الوقاية من السرطان. وهو غني بالنحاس والمنغنيز.


6- القهوة

تعد حبوب البن ذات نوعية الجيدة، والتي يتم إعدادها بشكل صحيح، مصدرا للمواد الكيميائية النباتية التي تساعد الجسم على الوقاية من السرطان. وتحتوي القهوة على فيتامين (ب) المفيد للجسم.


7- الحبوب الكاملة

أثبتت الدراسات أن الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة أفضل بكثير من الخبز الأبيض. فالقشور في الحبوب الكاملة تعمل كمضادات للأكسدة ويمكن أن تمنع الخلايا السرطانية من التكاثر.


8- بذور الكتان

تحتوي بذور الكتان على مستويات عالية من مادة اللجنين، وكذلك مضادات الأكسدة، بالإضافة إلى المغذيات النباتية، التي يقال إنها تساعد في الوقاية من السرطان. وهيي غنية بالبروتين والمعادن.


9- البقوليات

تحتوي الفاصوليا السوداء والعدس والحمص والبازلاء المجففة على قشور قد تساعد في الحماية من السرطان. والبقوليات أيضا مصدر ممتازة للبروتين والألياف.


10- الفطر

يعتقد أن الفطر له خصائص مضادة للسرطان والفيروسات. كما أن أنوع الشائعة من الفطر في العديد من المتاجر غنية بالسيلينيوم وفيتامين د.

©️ Sky News



علماء يحاربون السرطان بـ”سلاح” في جسم الإنسان

يواصل العلماء حربهم ضد السرطان بابتكار تقنيات جديدة تساعد في القضاء على المرض القاتل، وآخرها تقنية واعدة اخترعها باحثون من جامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأميركية.

وطور الباحثون في الجامعة تقنية يأملون من خلالها بالقضاء على مرض السرطان، بالاستفادة من “العضيات الاصطناعية الغشائية”، والتي تقوم بمحاكاة آلية عمل الغدة الزعترية، العضو الذي تتطور فيه الخلايا T “اللمفاوية” من الخلايا الجذعية.

والعضيات الخلوية أو العضات الغشائية، هي الأجزاء أو الأجسام الحية الموجودة في “سيتوبلازم” الخلية حقيقية النواة.

وتمكن العلماء من تطوير تقنية يحولون من خلالها الخلايا الجذعية إلى خلايا لمفاوية قادرة على قتل الأورام.

وتمثل الخلايا اللمفاوية أساس الجهاز المناعي المقاوم للعدوى، كما أنها تتمتع بالقدرة على تدمير الخلايا السرطانية.

ومن شأن القدرة على توليد مثل هذه الخلايا من الخلايا الجذعية المتجددة ذاتيا عبر التقنية، توفير طريقة جديدة لتأمين علاج مناعي من السرطان، وفق ما نقل موقع “فاينينشال إكسبريس” عن الدراسة التي نشرت نتائجها في دورية “Cell Stem Cell” الطبية.

وأشار الباحثون في دراستهم إلى إمكانية تسخير النتائج التي توصلوا إليها في علاج أمراض خطيرة إلى جانب السرطان، مثل الإيدز وتلك المرتبطة بالنظام المناعي.

ومن إيجابيات التقنية الثورية، قابليتها للدمج مع طرق تحرير الجينات لإنشاء خلايا لمفاوية بأعداد كبيرة يمكن استعمالها مع عدد كبير من المرضى، مما يغني عن الحاجة للخلايا اللمفاوية الخاصة بالمريض ذاته، ويخفض من التكاليف العلاجية.

© skynewsarabia



منح الضوء الأخضر لعلاج يحارب أشرس سرطانات الثدي 

منحت السلطات الصحية في بريطانيا الضوء الأخضر لاستخدام دواء، يعالج أشرس أنواع سرطانات الثدي، التي تصيب النساء.

وأفادت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية بأن الدواء الجديد “بيمبروليزوماب” مخصص لمحاربة سرطان الثدي الثلاثي السلبي، وهو مسؤولا عن وفاة واحدة من أصل كل أربع وفيات يتسبب بها مرض سرطان الثدي بشكل عام.

ويقول باحثون إن بوسع العلاج المناعي، الذي يُعطى عن طريق الوريد بالإضافة إلى العلاج الكيماوي وقبل اللجوء إلى العلاج الجراحي، أن يقود إلى اختفاء أي أورام يمكن اكتشافها. 

ويقلل الدواء من فرص تقدم المرض في الجسم بنسبة 40 في المئة.

ومنح المعهد الوطني للصحة والرعاية المتميزة، إحدى الهيئات التابعة لهيئة الصحة العامة في بريطانيا، الموافقة على منح الدواء إلى المريضات بسرطان الثدي الثلاثي السلبي، وذلك نظرا لوجود خطر عودة هذا السرطان بعد انتهاء العلاج.

وتقول الخبيرة هيلين نايت: “إن تشخيص سرطان الثدي الثلاثي السلبي سيء نسبيا، وهناك القليل من العلاجات الفعالة مقارنة بأنواع المرض الأخرى”.

واعتبرت أن الدواء الجديد يساهم في معالجة الاحتياجات التي لم تغطيها العلاجات السابقة ومنح الأمل في حياة أطول وأفضل لآلاف السيدات.

ويمثل سرطان الثدي الثلاثي السلبي حوالة 15 في المئة من جميع حالات سرطان الثدي، وهو أكثر شيوعا عند النساء دون سن الأربعين.

ويقلل من فرص عودة هذا السرطان إلى الجسم مجددا بعد علاجه ويمنعه من التفشي في الجسم.

©️ Sky News



صحيّة أم لا.. هل يمكن للقلايات الهوائية أن تسبب السرطان؟

ارتفعت شعبية المقالي الهوائية في السنوات الأخيرة، واعتمد عليها الأشخاص ممن يفضلون اتباع النظام الصحي الخالي من الدهون الضارة إطلاقا.

وعلى الرغم من اسمها، إلا أنها لا تقوم بقلي الطعام على الإطلاق، ولا تعتمد في استوائه على الدهون أبدا.

وجدت أبحاث سابقة أن قلي الطعام بالزيت يمكن أن يتسبب في ظهور مركبات خطيرة، مثل مادة الأكريلاميد.

ووفقا للوكالة الدولية لأبحاث السرطان، قد يكون للأكريلاميد روابط مع تطور بعض أنواع السرطان، بما في ذلك سرطان بطانة الرحم والمبيض والبنكرياس والثدي والمريء.

ومن خلال التحول إلى المقلاة الهوائية، يمكن للناس تقليل مخاطر وجود مادة الأكريلاميد في طعامهم.

لكن الخبراء يحذرون من أنه قد تكون هناك جوانب سلبية لهذه الأجهزة السحرية، حيث يمكن للطعام المقلي بالهواءأن ينتج مركبات ضارة أيضا، مرتبطة بالسرطان.

وقالت الدكتورة راشيل وارد، وهي طبيبة عامة من مركز “وودلاندز الطبي”: نقلق من أن الأشخاص الذين يستخدمون المقلاة الهوائية قد يلجؤون إلى “نظام غذائي متكرر”.

وأضافت: “إذا كنت ستستخدم المقلاة الهوائية كطريقة رئيسية للطهي، فتأكد من استمرار التوازن في نظامك الغذائي والحصول على جميع العناصر الغذائية التي تحتاجها.”

من جانبها، قالت الطبيبة العامة سارة جارفيس: إن المقالي الهوائية يمكن أن تساعد الأشخاص على إنقاص وزنهم أو التحكم فيه.

وأضافت: المقالي الهوائية توفر مذاقا مقرمشا للطعام مع ما يصل إلى 75 بالمئة من الزيت أقل وبالتالي سعرات حرارية أقل.”

©️ Sky News

التعليقات مغلقة.

محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.