عصير سحري يحارب التقدم في السن .. إليك المكونات

قال الطبيب مارك هايمان، الذي يبلغ من العمر 63 عاما، إن روتينه الصباحي الذي يتضمن عصيرا مليئا بالبروتين، جعل عمره البيولوجي 43 عاما.

وأضاف هايمان في حديث لموقع “إنسايدر”: بعد تمارين القوة لمدة 30 دقيقة يوميا، احضر العصير الذي يحمل عناصرا تؤخر الشيخوخة.

---

وأكمل: إنه مليئا بالمغذيات النباتية، والدهون الصحية، والبروتينات، مما يساعد على بناء العضلات والحفاظ عليها، فكلما تقدمت في العمر، تحتاج كتلتك العضلية لمزيد من الاهتمام”.

---

إليكم مكونات العصير الذي يواظب هايمان على شربه يوميا،عصير سحري يحارب التقدم في السن:

• التوت البري.

• الكولاجين.

• زبدة اللوز أو المكسرات.

• بذور الشيا.

• بذور القنب.

• الكوسا.

• زيت جوز الهند.

• حليب غير محلى.

وقال هايمان: “تعد البذور وزبدة اللوز وزيت جوز الهند مصدرا رائعا للدهون الصحية لإبقائك نشيطا، والكولاجين له خصائص ممتازة تفيد الأمعاء ومقاومة للشيخوخة، وأنا أحاول استخدام الخضار مثل الكوسا المجمدة أو القرنبيط لإضافة بعض الدسم إلى العصير الخاص بي، بدلا من الاعتماد على الموز الغني بالسكر.”

وأضاف: استخدم الفاكهة الغنية بمضادات الأكسدة نظرا لفوائدها الكبيرة، هذا النوع من العصائر سوف يجعلك تشعر بشعور رائع طوال الصباح”

© Sky News

---

---

احذر.. 4 أمراض خطيرة مرتبطة بعدم تغيير غطاء السرير

عدم تغيير أغطية السرير يقود لـ4 أمراض

حدد بحث جديد 4 حالات صحية يمكن ربطها بعدم غسل وتغيير أغطية الأسرّة بشكل منتظم، وتؤثر بشدة على صحة الإنسان وقد تؤدى في بعض الأحيان إلى أمراض قاتلة.

وتوصف أغطية الأسرّة المتسخة غالبا بأنها مستودع للكائنات الحية الدقيقة، التي يمكن أن تمهد الطريق للعديد من الظروف الصحية الخطيرة، وفقا للدراسة التي نقلتها صحيفة “الصن” البريطانية.

---

1- الأكزيما

• الأكزيما هي حالة شائعة تتسبب في حكة الجلد وجفافه وتشققه، ويمكن أن تكون مزعجة للغاية لمن يعانون من هذه الحالة.

• غالبا ما تؤدي أغطية السرير المتسخة إلى تفاقم أعراض هذه الحالة، وفقا لسابرينا فيلسون من جامعة نيويورك.

• ذكرت فيلسون: نتخلص من 500 مليون خلية من خلايا الجلد يوميا، والعديد منها ينسلخ بينما ننام في السرير. ويحب عث الغبار الصغير أن يتغذى على الخلايا المتساقطة، ويمكن أن تؤدي فضلاتها إلى إثارة الحساسية، ما يؤدي إلى تهيج الأكزيما المسببة للحكة”.

• خبراء: عندما لا تكون الأغطية نظيفة، يمكن للنسيج أن يهيج بشرتك عندما يحتك بها

  ---

2- الالتهاب الرئوي

• الالتهاب الرئوي هو نوع من عدوى الصدر التي يمكن أن تجعل التنفس صعبا. ومن دون علاج، يمكن أن تؤدي الحالة إلى الحرمان من الأكسجين والوفاة.

• تشمل الأعراض الشائعة السعال والشعور بالتعب والضعف والتعرق أو الارتعاش بشكل متكرر.

• وجد بحث أميركي أن بكتيريا المكورات العنقودية في الملاءات المتسخة في المستشفيات، يمكن أن تسبب الالتهاب الرئوي.

• أضاف: “غسل أغطية سريرك بانتظام هو الطريقة الأكثر أمانا لتخليص سريرك من أي بكتيريا تعيش فيها”.

• يقول الخبراء إن الالتهاب الرئوي يُطلق عليه أيضا اسم “قاتل صامت”، وهذا لأن الناس قد لا يعرفون دائما أن لديهم أعراضا لأنهم قد يشعرون بأنهم مصابون بحالات مثل نزلات البرد ولكنها تدوم لفترة أطول.

---

3- حب الشباب

• حب الشباب هو حالة جلدية شائعة، وغالبا ما تكون مؤلمة، تصيب العديد من الأشخاص في مرحلة ما من حياتهم.

• يتأثر نحو 95 بالمئة من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و30 عاما بهذه الحالة إلى حد ما.

• يقول خبراء: “في حين أن حب الشباب لا ينتج عن سوء النظافة، فإن الأغطية السرير المتسخة أو الوسائد يمكن أن تكون مسؤولة جزئيا”.

• يمكن أن تؤدي بكتيريا المكورات العنقودية، المعروفة بأنها تعيش على فراش متسخ، إلى تفاقم حب الشباب، وفقا لدراسة أجريت عام 2012.

• “تغيير أغطية وساداتك كل يومين إلى ثلاثة أيام وبقية الفراش مرة واحدة في الأسبوع يمكن أن يساعد في تحسين مشكلة ظهور حب الشباب”، وفقا لخبراء.

---

4- الربو

• الربو هو حالة تنفسية ناتجة عن التهاب أنابيب التنفس التي تحمل الهواء من وإلى الرئتين. ويمكن أن يصيب الأفراد من جميع الأعمار، ولكنه غالبا ما يبدأ في مرحلة الطفولة المبكرة، ولكن في بعض الحالات يمكن أن يتطور أيضا لأول مرة عند البالغين.

• في بعض الحالات، إذا لم يتم علاج نوبة الربو، فقد تؤدي إلى الموت المفاجئ.

• اكتشف الخبراء أن عث الغبار الذي يتراكم في الأسرة ولم يتم تغييره بانتظام يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بالربو.

• يوصي خبراء بتنظيف أغطية الفراش بالماء الساخن، وتنظيف غرفة النوم بانتظام بالمكنسة الكهربائية لتخفيف أعراض الربو.

---

© Sky News

---

---

أقذر محتويات المطبخ.. نستخدمها دائما وتعرضنا لخطر التسمم

تنبعث من مواقد الطهي غازات خطرة

إذا كنت قد نظفت مطبخك مؤخرا، فربما لاحظت وجود الأوساخ في مختلف الزوايا والشقوق، لكن العلماء كشفوا الآن عن مناطق في مطبخك يجب أن توليها المزيد من الاهتمام.

وكشف الباحثون أن علب حفظ التوابل واحدة من أكثر الأشياء التي يجب الانتباه لها، فأثناء الطهو يمسك الناس علب التوابل باستمرار ما يؤدي لانتقال الملوثات إليها.

ووجدت الدراسة، التي أجريت بتكليف من دائرة سلامة الأغذية التابعة لوزارة الزراعة الأميركية، أن 48 بالمئة من العينات التي تمت دراستها أظهرت دليلاً على وجود تلوث.

وقال الباحثون إن علب حفظ التوابل كانت أقذر من الصناديق والسكاكين والمغسلة المخصصة لتنظيف الصحون.

وأكد مؤلف الدراسة دونالد شافنر: “إذا تعامل المرء مع علبة توابل ملوثة، ثم وضع إصبعه في فمه عن طريق الخطأ، فقد يؤدي ذلك إلى ابتلاع البكتيريا المسببة للتسمم الغذائي”.

ومن أجل تجنب الخطر، قال شافنر إنه “يجب غسل يديك بالماء والصابون بعد لمس اللحوم النيئة، حتى تتجنب نقل أي مسببات الأمراض إلى رفوف التوابل أو غيرها”.

ومن أجل اكتشاف أقذر مناطق المطبخ، قام الخبراء بتجنيد 371 شخصا، ثم طُلب من المشاركين إعداد “برغر الديك الرومي” من الصفر.

قام العلماء بتضمين بكتيريا تعقب غير ضارة في اللحوم، والتي لم يتم إخبار المشاركين بوجودها.

وبمجرد مغادرة الطهاة للمطبخ، قام المسعفون بمسح أسطح المطبخ بحثا عن آثار التلوث.

بصرف النظر عن رف التوابل، فإن المقابض ومفارش الصحون والإسفنج ومقابض الصنبور كلها مصنفة من بين الأكثر تلوثا.

وعلى حين أن علب التوابل خطرة للغاية، فقد حذر الخبراء أيضا من أن مواقد الطهي يمكن أن تنبعث منها غازات خطيرة.

وقال جوناثان ليفي، أستاذ الصحة البيئية بجامعة بوسطن في الولايات المتحدة، إن موقد الطهي قد يسبب الربولدى الأطفال ويعرض البالغين لخطر الإصابة بالسرطان.

ووجدت دراسة أخرى أيضا أن ما يسمى بـ “المواد الكيميائية إلى الأبد” كامنة في الأواني والمقالي والملاعق والأدوات المنزلية الأخرى.

وقال الخبراء في جامعة جنوب كاليفورنيا إن المواد الكيميائية يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الكبد.

وتُعرف المادة الكيميائية، كبريتات الأوكتان المشبعة، بأنها “مادة كيميائية إلى الأبد” لأنها تستغرق سنوات حتى تتحلل في البيئة.

© Sky News

---

---

7 طرق لمنح بيتك طاقة إيجابية؟

كثيرًا ما ندخل منزلًا ولأول وهلة نقول: يا سلام… هذا البيت يحمل طاقة ايجابية، بينما نخلد إلى الصمت لو كان البيت يتمتع بطاقة سلبية.

ماذا تعني الطاقة الإيجابية في البيت؟
تعني ببساطة أن هذا البيت يرحب بك في كل زواية من زواياه، ويوفر بيئة منعشة لأصحاب البيت وساكنيه. ليست المسألة معقدة، بل مفاتيحها بيدنا. ونتساءل: ما هي الطرق التي تجلب الطاقة الايجابية إلى البيت؟ إنها متعددة لكننا سنختار أهمها:

---

 1 ــ التركيز على ضوء الشمس الطبيعي
يحفز ضوء الشمس الطبيعي إنتاج فيتامين د الذي يرفع الحالة المزاجية ويجعل الناس يشعرون بالسعادة على الفور. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساعد الوصول الواسع لأشعة الشمس في التخفيف من أعراض الاكتئاب، ورفع مستوى المرضى أو المسنين.

للاستفادة من القوى الإيجابية لأشعة الشمس، افتح الستائر للسماح بدخول الضوء الطبيعي إلى الغرفة. يمكن أن يساعد تنظيف النوافذ الزجاجية وإزالة العوائق التي تحجب الضوء أيضًا على جعل الغرفة أكثر إشراقًا وإيجابية.

---

2 ــ القضاء على الفوضى
تسبب الفوضى التوتر ولا شيء يسحق الطاقة الإيجابيةتمامًا مثل الإجهاد، بالإضافة إلى كونها مزعجة للعيش معها، يمكن أن تكون الفوضى في كثير من الأحيان خطيرة في أماكن الرعاية المنزلية. فالتخلص منها الفوضى يوفر الشعور بالهدوء والانفتاح.

والخطوة بسيطة مثل إزالة الفوضى في درج واحد في المطبخ أو غرفة النوم يمكن أن يكون له تأثير عميق على إيجابية الغرفة أو المساحة. ويمكن استبدال هذه الفوضى بوعاء من الزهور أو صور عائلية عزيزة.

---

3 ـــ دمج النباتات المنزلية أو الزهور
يوفر دمج النباتات في المنزل عشرات الفوائد، بالإضافة إلى تحسين جودة الهواء وتجميل المساحة وإضافة شخصية إلى المكان، فقد ثبت أيضًا أن النباتات المنزلية الحيّة والزهور تعمل على تحسين المشاعر والحالات العقلية للمرضى أو كبار السن. لبعث المزيد من الجمال، اختر النباتات التي تزهر مثل الزنابق أو أشجار الفاكهة، ولا يوجد شيء يضاهي زهرة جميلة تجعل المكان أكثر سعادة وإيجابية.

---

4 ـــ افتح النوافذ
يعرف معظم الناس أن قضاء الوقت في الهواء الطلق يوفر فوائد مثل تقليل القلق وانخفاض معدلات ضغط الدم. وهذا من شأنه أن يحيي غرفة متعفنة من خلال الهواء النقي. ولعل سماع الأصوات الخارجية مثل زقزقة العصافير والعواصف والرعد، وضحكات الأطفال في الشارع يكون له تأثير كبير على إيجابية المكان.

---

5- طلاء جديد للبيت
إن تزيين الغرف بالطلاء يعد طريقة رائعة لجعلها تبدو نظيفة ومنعشة ومشرقة. اختر ألوانًأ جميلة، واعمل بعض الرسومات، حتى لو تكن بسيطة، يمكن أن يكون له تأثير عميق على إيجابية المكان من خلال تغطية الشوائب على الجدران وإضفاء حياة جديدة على الغرفة.

---

6 ـــ تعليق الأعمال الفنية
إن تعليق الأعمال الفنية على الجدران يبعث على الطاقة الإيجابية إلى البيت، وكذلك وضع البطاقات أو الرسومات التي يقوم بها الأطفال أو الأصدقاء أو الأحفاد في مناطق معينة مثل الثلاجة أو على جدران غرفة المعيشة وغرفة النوم. يوفر تعليق العمل الفني الهادف تذكيرًا دائمًا بالحب والضوء والسعادة ويمكن أن يجعل الغرفة على الفور أكثر إيجابية.

---

7 ـــ دعوة إلى الطبيعة
إذا كانت هناك نافذة كبيرة أو شرفة في البيت، فكر بوضع صحون لتغذية الطيور التي يجذبها البيت إذ ستبدأ الطيور في التردد على البيت مما يجعله أكثر ايجابية وانسانية.

© Sky News