دليل تركيا
دليل الشركات - أخبار تركيا - سياحة وسفر - فرص عمل - العلاج والتجميل

6 علامات على الإصابة بـالرهاب الاجتماعي

8 خطوات للحفاظ على قوة النظر.. ما هي؟

دراسة: الإصابة بحالة ما قبل السكري في سن مبكرة تجعلك أكثر عرضة للخرف لاحقًا في حياتك

164

منها التعرّق واحمرار الوجنتين .. 6 علامات على الإصابة بـ”الرهاب الاجتماعي”

رغم أنه من الطبيعي الشعور بالتوتر في بعض المواقف الاجتماعية، إلا أنه في حالة اضطراب القلق الاجتماعي، الذي يُطلق عليه أيضًا الرهاب الاجتماعي، تسبب التعاملات اليومية قلقًا بالغًا، وارتباكًا، وشعورًا بالحرج بسبب الخوف من أن يكون الشخص محل مراقبة أو يُحكم عليه سلبيًا من قبل الآخرين.


وأشارت منصة “عش بصحة” التابعة لوزارة الصحة السعودية، إلى أنه عند الإصابة باضطراب القلق الاجتماعي، يؤدي الشعور بالخوف والقلق إلى الانعزال عن الآخرين ما قد يؤثر على العلاقات، والأنشطة الروتينية اليومية، والعمل، والدراسة، وغير ذلك من الأنشطة.



تعرف في الانفوغراف أعلاه إلى 6 أعراض جسدية ترتبط بالرهاب الاجتماعي، وفقًا لما ذكرته منصة “عش بصحة”:

  • احمرار الوجنتين

  • تسارع نبضات القلب

  • الغثيان

  • الدوخة والدوار

  • التعرّق

  • صعوبة في التنفس


وأوضحت مجموعة “مايو كلينك” الطبية أنه رغم أن اضطراب القلق الاجتماعي يُعتبر من مشكلات الصحة النفسية المزمنة، إلا أن تعلم مهارات التأقلم في العلاج النفسي، وتناول الأدوية يمكن أن يساعدك في كسب الثقة وتحسين قدرتك على التفاعل مع الآخرين.

©️ CNN Arabic



8 خطوات للحفاظ على قوة النظر.. ما هي؟

 هل تزور طبيب العيون بشكلٍ دوري؟ وهل تحرص على ارتداء النظارات الشمسية عند الخروج من المنزل؟

ولا تقتصر خطوات الحفاظ على النظر على الانتباه لنوع الأطعمة التي تستهلكها فقط.


8 خطوات للحفاظ على نظرك:

  • تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والعناصر الغذائية المفيدة لصحة العين، مثل الجزر، والسبانخ، والطماطم، والأسماك

  • ارتداء النظارات الواقية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة عند الخروج من المنزل، أو القيادة

  • تجنّب الإجهاد والتوتر الذي يمكن أن يؤثر على الصحة العامة للجسم، وبالتالي العيون

  • إجراء فحوصات دورية للتأكد من سلامة العين، وتشخيص أي مشاكل صحية مبكرًا

  • استخدام الأجهزة الإلكترونية بشكلٍ صحيح، والتأكد من أخذ فترات راحة للعين عند الجلوس أمام الحاسوب، أو استخدام الهاتف المحمول

  • تجنّب التدخين للمحافظة على صحة الأوعية الدموية

  • استخدام ضوء مناسب وقوي لتفادي تعرّض العين للظّلام، أو الإضاءة المفرطة

  • الحفاظ على النظافة الشخصية، والحرص على تنظيف الأدوات التي تُستخدم للعين يوميًا، مثل العدسات اللاصقة، والنظارات


ووفقًا لما ذكره الموقع الرسمي للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC)، تشير التقديرات إلى أن هناك إمكانية للوقاية من نصف حالات ضعف البصر والعمى من خلال التشخيص المبكر، والعلاج في الوقت المناسب.

ورُغم توفّر العلاج الفعّال من حيث التكلفة، والتدخلات التي تهدف للحفاظ على العينين، لا يزال عدد أمراض العيون المسبّبة للعمى بشكلٍ مُحتمل، يتزايد.

ويزداد انتشار العمى وضعف البصر مع تقدّم المرء بالعمر مهما كانت المجموعة العرقية والإثنية التي ينتمي إليها.

وتشمل الأمراض الرئيسية بين الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 40 عامًا فما فوق التنكس البقعي، وإعتام عدسة العين، واعتلال الشبكية السكري، والجلوكوما (المياه الزرقاء).

©️ CNN Arabic



دراسة: الإصابة بحالة ما قبل السكري في سن مبكرة تجعلك أكثر عرضة للخرف لاحقًا في حياتك

توصّلت دراسة جديدة إلى أنّ الأشخاص الذين يصابون بحالة ما قبل السكري عندما يكونون أصغر سنًا يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف لاحقًا في حياتهم.

وتتجسّد حالة ما قبل السكري عندما تكون مستويات السكر في الدم أعلى من المستوى الأمثل، ولكن غير عالية بما يكفي لتشخيص مرض السكري طبيًا.

ولسوء الحظ، يعاني ملايين الأمريكيين الذين تقل أعمارهم عن 60 عامًا من حالة ما قبل السكري، ولا يدرك الكثير منهم ذلك.

وفي بيانٍ صحفي، قالت أستاذة علم الأوبئة، إليزابيث سيلفين، وطالبة الدكتوراه، جياكي هو، وهما مؤلفا الدّراسة: “ترتبط حالة ما قبل السكري بخطر الإصابة بالخرف، ولكن يُفسّر تطور مرض السكري هذا الخطر”.

ويعمل كلاهما في كلية “جونز هوبكنز بلومبرغ” للصحة العامة في بالتيمور.

وحلّلت الدّراسة المنشورة، الأربعاء، في مجلة “Diabetologia” بيانات من دراسة تُدعى “مخاطر تصلب الشرايين في المجتمعات” (Atherosclerosis Risk in Communities)، كما أنّها شملت أفرادًا تراوحت أعمارهم بين 45 و64 عامًا من أربع مقاطعات أمريكية.

ووجدت الدراسة أن المشاركين الذين أُصيبوا بداء السكري من النوع الثاني قبل الـ 60 من العمر أصبحوا أكثر عرضة لخطر الإصابة بالخرف بـ 3 مرّات في وقتٍ لاحق من حياتهم، وذلك مقارنة بأولئك الذين لم يصابوا بالسكري من النوع الثاني قبل الـ 60.

وإذا تطوّرت حالة ما قبل السكري لتتحوّل إلى داء السكري من النوع الثاني بين عمر الـ 60 إلى الـ 69، فإن الخطر ينخفض، ولكن ببضع نقاط فقط.

وأكّد الباحث في مجال مرض الزهايمر، والمتخصص في طب الأعصاب الوقائي في معهد الأمراض العصبية التنكسية بفلوريدا، الدكتور ريتشارد إيزاكسون، أنّ النتائج لم تكن مُفاجِئة.

وقال إيزاكسون في رسالة عبر البريد الإلكتروني: “هذا ما كنت أصرخ به بأعلى صوتي لأكثر من عقد”.

وأضاف: “إذا دفعت هذه الدراسة الأشخاص لاتخاذ إجراءات فعلية عند تقديم تشخيص لشخص يكاد أن يُصاب بالسكري، أو مصاب بحالة ما قبل السكري، فسيؤدي ذلك إلى تحسين نتائج صحة الدماغ بالتأكيد”.


حالة ما قبل السكري.. ما هي؟

يعاني أكثر من 1 من كل 3 بالغين أمريكيين من حالة ما قبل السكري، ولا يدرك 80% منهم ذلك، وفقًا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC).

وتتراوح أعمار حوالي ثلث هؤلاء الأفراد بين الـ 18 والـ 44، وهم يُعتبرون أصغر من أن يُصابوا باضطرابٍ يُعرّضهم لخطر شديد للإصابة بمرض السكري من النّوع الثاني، ومشاكل كبيرة في القلب، والأوعية الدموية، والخرف الوعائي مع تقدّمهم في السن.

وتُقدر مراكز مكافحة الأمراض معاناة حوالي 5.8 مليون شخص في الولايات المتحدة من مرض الزهايمر والخرف المرتبط به.

ووجد تحليل إحصائي من عام 2013 أنّ داء السكري من النوع الثاني مرتبط بزيادة تبلغ 60% في خطر الإصابة بالخرف بمختلف أسبابه.

وبالإضافة إلى ذلك، يواجه المصابون بالخرف وداء السكري من النوع الثاني خطر الوفاة المبكرة بشكلٍ متزايد.

وفي حين أنّ الصلة الدقيقة بين مرض السكري والخرف غير معروفة، هناك العديد من النظريات المحتملة، بحسب الأبحاث.

وبحسب جمعية مرض الزهايمر، “يزيد مرض السكري من مخاطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتات الدماغية المؤذية للقلب والأوعية الدموية. وقد تساهم الأوعية الدموية التالفة في الدماغ بالتدهور المعرفي”.

كما يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم للالتهابات، ما قد يؤدي إلى تلف خلايا الدماغ، وفقًا لما ذكرته للجمعية.


عوامل خطر الإصابة بمرحلة ما قبل السكري

تُعرف حالة ما قبل السكري بكونها “مفترسة صامتة”، فهي تتطور وتتقدم دون أي أعراض واضحة.

ولكن هناك عوامل خطر ترتبط بها.

ويكون الشخص عرضة للإصابة بمرحلة ما قبل السكري إذا كان وزنه زائدًا، أو عند تجاوز عمره 44 عامًا، أو بحال ممارسة الرياضة أقل من 3 مرات في الأسبوع، أو كان أحد والديه أو أشقائه مصابًا بداء السكري من النوع الثاني، بحسب مراكز مكافحة الأمراض.

وبالنسبة للنساء، تتضمن تلك العوامل الإصابة بمرض السكري أثناء الحمل، أو إنجاب طفل يزيد وزنه عن 4 كيلوغرامات.

وتوصي فرقة العمل المعنية بالخدمات الوقائية في الولايات المتحدة جميع البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 35 و 70 عامًا، والذين يُعتبرون من ذوي الوزن الزائد (أو الذين يعانون من السمنة)، بالخضوع لفحص للكشف عن مرحلة ما قبل السكري، أو مرض السكري.

وإذا كانت مستويات السكر في الدم مصدرًا للقلق، فمن شأن تقليل الوزن، وممارسة الرياضة، والالتزام بنظام غذائي صحي، وتجنب الأطعمة المصنعة، والمعالجة تقليل المخاطر.

©️ CNN Arabic

التعليقات مغلقة.

محادثة واتسأب مباشرة
هل تريد المساعدة؟
مرحباً ...
هل تريد المساعدة؟
تواصل معنا مباشرة عبر الواتسأب.